شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مسئول بـ جلوبال تايمز الصينية السياحة فى مصر ضمن اهتمامات قرائنا، قال شان تشينج بايو، المدير العام لموقع جلوبال تايمز الصيني إن مصر والصين تتمتعان بعلاقات طيبة في مجالات عديدة كالتجارة والسياسة والثقافة .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مسئول بـ"جلوبال تايمز" الصينية: السياحة فى مصر ضمن اهتمامات قرائنا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مسئول بـ"جلوبال تايمز" الصينية: السياحة فى مصر ضمن...

قال شان تشينج بايو، المدير العام لموقع "جلوبال تايمز" الصيني إن مصر والصين تتمتعان بعلاقات طيبة في مجالات عديدة كالتجارة والسياسة والثقافة وغيرها لاسيما بسبب ارتباطهما في إطار مبادرة الحزام والطريق.

وأضاف في لقائه بوفد من الصحفيين المصريين والهيئة العامة الاستعلامات يزور الصين حاليا، أن العلاقات الثنائية بين البلدين ستشهد المزيد من التطور خاصة في ضوء الاحتفال بالذكرى العاشرة لإطلاق مبادرة الحزام والطريق والتى تربط كل من القاهرة وبكين بشراكة استراتيجية تشمل الكثير من المجالات.

وأكد في رده على سؤال لـ"اليوم السابع" حول التغطية الإخبارية في موقع "جلوبال تايمز" حول مصر ، أن الصينيين يهتمون كثيرا بمعرفة المعلومات السياحية عن البلاد ، لذلك يتم متابعة المواقع والصحف المصرية وترجمة الاخبار منها، كما تتيح الصحيفة للمؤثرين على مواقع التواصل وغيرهم من الخبراء مشاركة تجربة زيارتهم السياحية إلى مصر.

وأوضح أن صحيفة "جلوبال تايمز" تشارك مع عدة مؤسسات صينية مثل الجمعية الصينية للدبلوماسية العامة في تنظيم مسابقة فيديو قصير حول مبادرة الحزام والطريق بهدف إظهار مدى التقارب بين الصين وتلك البلدان. وبالفعل فتحت هذه المسابقة الباب في يونيو ومستمرة حتى الآن.  وشارك العديد من المتسابقين من مصر.

 وحول التعاون مع الإعلام المصري ، قال إن هذا يتم من خلال مكاتب الصحف الصينية في القاهرة ، مثل صحيفة الشعب الصينية. وأشار إلى التعاون مع المؤثرين المصريين على وسائل التواصل الاجتماعي مثل دميانة تواضروس. 

وعن موقع "جلوبال تايمز"، قال المدير العام إنه تم إطلاقه في 2007 ويغطي الموقع الكثير من الاخبار المحلية والعالمية ويتم إصداره ب5 لغات، لهذا يعد من بين أكثر المواقع التى يتم الاستشهاد بها من قبل وسائل الإعلام العالمية الأخرى.  وأكد أن قراء الموقع والصحيفة يتجاوز 300 مليون شخص على مستوى العالم.

وتبادل الصحفيون من الجانبين الخبرات حول العمل الصحفي في البلدين، وناقشوا كيفية زيادة التعاون فيما بينهم.

جانب من اللقاء المدير العام لموقع "جلوبال تايمز"

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مسئول بـ"جلوبال تايمز" الصينية: السياحة فى مصر ضمن اهتمامات قرائنا وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المدیر العام مسئول بـ

إقرأ أيضاً:

المدير العام للمبرّات: لتكن العلاقة بين المربّي والتلميذ علاقة قلب بقلب وروح بروح

وجه المدير العام لـ "جمعية المبرّات الخيرية" الدكتور محمد باقر فضل الله، رسالة إلى المعلمين في عيدهم تناول فيها "العلاقة بين المربي والتلميذ"، مؤكداً "ضرورة أن نقف وقفة مراجعة وتأمل، هل نربي تلاميذنا بروحية الصبر؟ هل نغرس فيهم الإيمان واليقين؟ هل نكون لهم سنداً حين تتقاذفهم أمواج الحياة حتى في لحظات ضعفهم؟ هل نمنحهم القوة ليعودوا لنا إذا ضلّوا".

وجاء في رسالته: "في هذه المناسبة التي يكتمل فيها اخضرار الربيع ويزدهر فيها عيد المعلم وسط كل هذا الركام  من الآلام وفوق كل هذه الأحمال، أشعر بأن ما بذلتموه أيها المعلمون، وما قدمتموه هو أكبر من أن تنال منه العاصفات أو أن يهوي تحت وقع القاصفات، وأن كل هذه الورود التي لوّنت ربيعكم، وهذه الرياحين التي ازدهت بكم لن تذبل أو أن تنال منها يد المعتدي، أو أن تذوي على وقع الألم وإيقاع المعاناة".

وأشار في رسالته إلى أن "العلاقة بين المربي وتلميذه لا تقتصر على كونها علاقة تلقينٍ وتعليمٍ، هي علاقة قلبٍ بقلب وروحٍ بروح. التلميذ لا يحتاج إلى المعلومة وحدها هو يحتاج إلى أن يشعر أنه حاضر في قلب معلّمه ومعلمته، أن يجد فيه وفيها سنداً حين تزدحم الأسئلة في عقله وملاذاً حين يثقل قلبه بالقلق".

أضاف: "التربية التي لا تنبع من العاطفة لا تملك القدرة على بناء شخصياتٍ متّزنة قادرة على مواجهة الحياة بثقةٍ وثبات، والمربّي الحقيقي هو من يملأ العقول بالمعلومات بعد أن يملأ القلوب بالطمأنينة، من يجعل الطالب يشعر أن له مكاناً في هذا العالم، وأنه ليس مجرد رقم في قائمة الحضور بل له كيانه وقيمته، وله صوته وله من يحتضن مسيرته".

وأوضح أن "التعامل مع المشكلات الحياتية والتربوية التي قد تبدو خارجة عن السيطرة يتطلّب بذل الجهد الممكن في مواجهة التحديات، وتعزيز الروح الإيمانية التي تعطي القوة للمربي أو للأب أو للمعلم ليزرع الأمل في قلوب أبنائه مهما كانت الظروف صعبة".

ورأى أن "دور المربي هو أن يكون حكيماً في التعامل مع احتواء المشاعرالسلبية، بحيث لا ينفيها أو يقمعها بل يهذّبها ويساعد على احتوائها"، معتبرا انه "يمكن للمرّبي أن يعزز في قلوب تلاميذه مشاعر التقدير المتبادل ويعلّمهم كيف يواجهون مشاعرهم السلبية بطريقة صحية وواعية".

وأكد أن "الاستماع إلى التلاميذ والإنصات لمشاعرهم العميقة، وإرشادهم إلى كيفية التعامل مع الغيرة والمشاعر السلبية هو مفتاح بناء بيئة أسرية وتعليمية قائمة على التناغم والتكامل"، قائلاً: "من الطبيعي أن يولد في القلوب بعض التنافس عندما يبرز في الصف تلميذ موهوب يتمتع بقدرات استثنائية سواء علمية أو قيادية أو مهارية. وهنا تأتي مسؤوليتنا كمربين، لا لنكبح التميز بل لنزرع في نفوس الجميع ثقافة الاحتفاء بالموهبة لا الحسد وتحويل التنافس إلى حافز إيجابي يدفع كل فرد ليكون أفضل نسخة من نفسه، بعيداً عن المقارنة المدمّرة والتنافس السلبي". 

ولفت إلى أنّ "ما تكشفه الأبحاث التربوية الحديثة حول تأثير المشاعر في حياة الإنسان يفتح أمامنا آفاقًا جديدة لفهم الذكاء العاطفي والاجتماعي. حيث تشير بعض النظريات إلى أن المشاعر تمتلك قوة توجيهية قد تفوق أحيانا دور العقل في اتخاذ القرارات وصياغة السلوكيات. وهذا يوضح مدى أهمية أن تكون العاطفة جزءاً أصيلاً من التربية الإنسانية الفعّالة، بحيث لا تُفصَل عن التفكير العقلاني بل تتكامل معه في صياغة الإدراك واتخاذ المواقف".

وتطرق إلى "محاولات استبدال الإنسان بالذكاء الاصطناعي وإلغاء دور العقل البشري"، قائلاً: " رغم هذه المحاولات تبقى أنت أيها المعلم وتبقى مهنتك شاهدة على أن التربية لا تختزل في معادلات رقمية ولا تستبدل بروبوتات ذكية".

وأضاف: "في زمن تتّسع مساحة الذكاء الاصطناعي ليغزو المهن والوظائف والشركات، هناك ميدان لا يمكن أن تطأه خوارزميات ولا أن تحلّ فيه الآلات مكان الإنسان. ميدان التربية الروحية والقيمية المستلهمة من حياة وسير أنبياء الله، فمهما بلغت قدرة التقنية على التحليل والاستنتاج، فلن تُخلق لها روح تُلهم، ولا قلبٌ يهذّب، ولا ضمير ينير الطريق للأجيال. وهنا، يبقى دور المعلم الرساليّ ثابتًا، بل أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى".

وخاطب في ختام رسالته المعلمين بالقول: "أتطلع إلى وجوهكم فأرى فيها مشهد هذا الشهر، شهر رمضان، الذي هو شهر الخير والصبر، ومدرسة السموّ الأخلاقي والتربوي والرقيّ بالإنسان في مختلف المجالات. فلأنتم توأم هذا الشهر تأخذون منه العبرة وتصنعون المستقبل على هديه ومن رحم تعاليمه ومدرسته وتجاربه الكبرى، وتجسّدون مدرسة النجاح في مدرسة الصبر والتحمل والاقتداء".

مقالات مشابهة

  • المدير العام للمبرّات: لتكن العلاقة بين المربّي والتلميذ علاقة قلب بقلب وروح بروح
  • الكشف علي 1485مواطناً في قافلة مجانية بقرية شاويش ببني سويف
  • محافظ بنى سويف: الكشف وتوفير العلاج لـ1485حالة "مجانا" بقافلة للصحة وتقديم 4500 خدمة طبية
  • «ستاندرد آند بورز جلوبال» لـ «الاتحاد»: 5.1% نمو اقتصاد الإمارات العام الجاري
  • صاندي تايمز: فشل نتنياهو في تحديد أهداف واضحة أعطى حماس فرصة للنجاة
  • ترامب ينفي تقريرا لـ"نيويورك تايمز" حول اشتباك بين ماسك وروبيو
  • المدير الفني يعلن تشكيل غزل المحلة لمواجهة فاركو بكأس مصر
  • الاستعداد أثناء مرور المدير
  • لقد كنت هناك..ترامب ينفي تقريراً لـ"نيويورك تايمز" عن مواجهة بين ماسك وروبيو
  • مسئول بوزارة الأوقاف يشارك في أعمال المجالس العلمية الهاشمية بحضور ولي العهد الأردني