"التعاون الإسلامي" تختتم ندوة حول القضاء على انتقال السرطان في الدول الأفريقية
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
اختتمت منظمة التعاون الإسلامي أمس، ندوة حول تعزيز برامج التوعية للقضاء على مرض السرطان بالدول الأفريقية، التي عقدت في أبوجا، بجمهورية نيجيريا الاتحادية.
وركزت الندوة التي استمرت يومين، على إيجاد أساليب مبتكرة للوقاية من السرطان والكشف المبكر عنه وعلاجه في الدول الأعضاء بالمنظمة.
وأكد ممثل الأمين العام للمنظمة، الدكتور أحمد كاويسا سنغيندو، على حقيقة أن الأمانة العامة للمنظمة ستظل ملتزمة بتقديم كل المساعدة لمواصلة هذه المعركة ضد مرض السرطان حتى النهاية، مشددًا على ضرورة تحديد وتوثيق وحفظ جميع المعلومات المحلية المتاحة وأنواع النباتات التي تستخدم في العلاج التقليدي للسرطان في البلدان الأفريقية
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أعضاء الأمين العام الافريقية نيجيريا الدول الافريقية معلومات الكشف المبكر الدول الاعضاء محلية التوعية المعلومات المنظمة نباتات
إقرأ أيضاً:
العدل الدولية تسمح بمشاركة “التعاون الإسلامي” في دراسة التزامات الاحتلال في الأرض الفلسطينية
الجديد برس|
أذنت محكمة العدل الدولية، الليلة الماضية، لمنظمة التعاون الإسلامي، بناءً على طلبها، بالمشاركة في الإجراءات الاستشارية بشأن التزامات “إسرائيل” فيما يتعلق بحضور أنشطة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى والدول الثالثة في الأرض الفلسطينية المحتلة.
وأوضحت المحكمة، في بيان له أنه بناء على المادة (66) من النظام الأساسي للمحكمة، قررت القائم بأعمال رئيس المحكمة القاضي، جوليا سيبوتيندي، أنه من المرجح أن تكون منظمة التعاون الإسلامي قادرة على تقديم المعلومات بشأن السؤال الذي قدمته الجمعية العامة إلى المحكمة وبالتالي “يجوز لمنظمة المؤتمر الإسلامي أن تقدم بيانا مكتوبا حول هذه المسألة خلال المهلة الزمنية التي حددها أمر الرئيس أي بحلول 28 شباط الحالي “.
واعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 19 كانون الأول الماضي، قرارًا يطلب فتوى من محكمة العدل الدولية بشأن السؤال التالي: ما هي التزامات “إسرائيل”، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال وعضوًا في الأمم المتحدة، فيما يتعلق بوجود وأنشطة الأمم المتحدة، بما في ذلك وكالاتها وهيئاتها، والمنظمات الدولية الأخرى والدول الثالثة، في الأرض الفلسطينية المحتلة، وفيما يتصل بتلك الأرض، وذلك لأغراض، منها ضمان وتيسير إيصال المدد الجوهري لبقاء السكان المدنيين الفلسطينيين على قيد الحياة، والخدمات الأساسية، والمساعدات الإنسانية والإنمائية، لما فيه مصلحة السكان المدنيين الفلسطينيين، ودعمًا لحق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير؟”
وجاء القرار عقب اصدار الكنسيت الإسرائيلية قرارات تعُيق عمل وكالة الأونروا في فلسطين ولا سيما في القدس المحتلة.