جعفر: اكراد كركوك الأقل اقبالا على تحديث سجلات الناخبين لهذا السبب
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن جعفر اكراد كركوك الأقل اقبالا على تحديث سجلات الناخبين لهذا السبب، أكد النائب السابق عن محافظة كركوك جاسم محمد جعفر، تسجيل تراجعا كبيرا لأكراد كركوك للاقبال على تحديث سجل الناخبين، مبينا ان الخلافات الكردية القت .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جعفر: اكراد كركوك الأقل اقبالا على تحديث سجلات الناخبين لهذا السبب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد النائب السابق عن محافظة كركوك جاسم محمد جعفر، تسجيل تراجعا كبيرا لأكراد كركوك للاقبال على تحديث سجل الناخبين، مبينا ان الخلافات الكردية القت بظلالها على كركوك.
وقال جعفر في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ان ” حالة ضعف تحديث سجلات الناخبين في محافظة كركوك باتت قلقة لجميع المكونات ” , مؤكدا ان ” نسبة تراجع المكون الكردي في تحديث سجلات الناخبين هو الأكثر مقارنة مع المكونين العربي والتركماني بكثير” .
وأضاف ان “تراجع المكون الكردي عن تحديث السجل الانتخابي يعود الى اليأس الذي يعتري مواطني المحافظة من الكرد بسبب الخلافات بين الحزبين الكرديين الديمقراطي والاتحاد الوطني، فضلا عن وصولهم الى قناعة بان القيادات الكردية بالمحافظة غير قادرة على تلبية احتياجاتهم ومتطلباتهم”.
وتابع جعفر اما ” المكون التركماني مازال هو الاخر ليس بالمستوى المطلوب في تحديث سجلاته الانتخابية , لكن جبهة تركمان كركوك المتحالفة نظمت حملات إعلامية ,لغرض دفع مواطني المكون للذهاب الى تحديث السجلات والمشاركة الفاعلة بالانتخابات المقبلة ” .
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جعفر: اكراد كركوك الأقل اقبالا على تحديث سجلات الناخبين لهذا السبب وتم نقلها من وكالة تقدم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
باراك يفجّر قنبلة ويستبعد عودة قريبة للقتال في غزة.. لهذا السبب
فجّر رئيس الوزراء الإسرائيلي ووزير الجيش ورئيس الأركان السابق إيهود باراك، اليوم الأحد، ما وصفتها صحيفة "معاريف" العبرية "قنبلة"، فيما يتعلق باستئناف الحرب على قطاع غزة وعودة القتال، وذلك في ظل انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتعثر البدء بالمرحلة الثانية.
واستبعد باراك عودة القتال في غزة خلال الأسبوع الجاري، موضحا أن "قرار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ليس بسبب شهر رمضان، بل لأنه يحتاج إلى السلام بسبب الميزانية"، وفق قوله.
ونقلت "معاريف" تصريحات باراك التي أدلى بها للقناة الثانية العبرية، أن "ترامب نفسه لا ينظر إلى اقتراح تهجير أهالي غزة كشيء عملي وقابل للتنفيذ"، مضيفا أن "الحكومة الإسرائيلية وحدها هي المسؤولة عن تحديد خطواتها، وليست ترامب أو أي شخص آخر".
وتابع قائلا: "لن تكون هناك حرب في الأسابيع المقبلة، ليس بسبب شهر رمضان، بل لأسباب نتنياهو الحقيقية"، مبينا أن "نتنياهو يحتاج الآن إلى استراحة لمدة شهر لتمرير الميزانية".
ورأى أن تلويح نتنياهو بزيادة الضغوط العسكرية والعودة للحرب ووقف المساعدات، يأتي في إطار التهديد بالحرب، مشددا على أنه لديه مصلحة في الاحتفاظ بجميع الأسرى الإسرائيليين، لأنه بحال ساءت الأمور وعادت الحرب، فإنها تهدد حياتهم وقد تؤدي إلى مقتلهم مثلما حدث مع أسرى سابقين.
وكانت هيئة البث العبرية قد أكدت أن الحكومة الإسرائيلية أمرت الجيش بإغلاق كافة معابر قطاع غزة، ومنع دخول شحنات المساعدات المخصصة للقطاع.
وأشارت القناة 14 العبرية، إلى أن قرار حكومة نتنياهو اتخذ عقب المشاورات الأمنية مساء أمس، بالتنسيق مع الجانب الأمريكي، عقب انتهاء المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، ورفض الاحتلال الدخول في المرحلة الثانية من المفاوضات.
من جانبها، قالت القناة 12 العبرية، إن حكومة نتنياهو، وافقت صباح اليوم، على إمكانية استدعاء 400 ألف جندي احتياطي إضافي.
وقال رئيس حكومة الاحتلال نتنياهو، في تصريحات، إن دخول كافة البضائع والإمدادات إلى قطاع غزة، سيتوقف بدءا من صباح اليوم الأحد.
ولفت إلى أن القرار اتخذ مع انتهاء المرحلة الأولى من الصفقة، ولرفض حركة حماس قبول مخطط ويتكوف لمواصلة المحادثات، والذي يقترح تسليم نصف عدد أسرى الاحتلال، مقابل 42 يوما من الهدوء تبحث بعدها المفاوضات، وهو ما رفضته حركة حماس لتعارضه مع الاتفاق.