أقذر #كيان_محتل في العالم
#ليندا_حمدود
عالم حقير لا يزال يشاهد مذبحة الغزيين ويترك الكيان الصهيوني يتمتع في إبادة الشعب وتجاوز كل الخطوط الحمراء وضرب عرض الحائط الإتفقيات و البنود وكل قرارات التهدئة ووقف الحرب.
المجرم الصهيوني يقول مرة أخرى للعالم أنه يريد أن يدمر قطاع غزّة وينبذ شعبه من الوجود ويستولي على الٱرض كاملة ويهود مقدسات المسلمين.
جباليا ورفح وكٱنها حرب ثالثة مع العالم وليس مع مقاومة وكتائب في قطاع مساحته تبلغ 367 كلم.
فصائل على المنطقتين ذخرت كل طاقاتها ومجهوداتها لقتل هذا الكيان الصهيوني وتجندت في سبيل الله من أجل نصرة الدين وحدها نيابة على مليارين مسلم في العالم.
المعركة لم تهدأ و الخسائر تفاقمت لٱقذر جيش في العالم تباهى دوما بتكنولوجيته وتطوره وسلاحه الناري في قتل الٱبرياء.
الصهاينة تباهوا دوما بجرائمهم في قتل المسلمين والتظاهر بملاحقة الإرهاب ونشر السلام في المنطقة.
العالم صدق هذه الٱكذوبة وشارك مع هذا المجرم الصهيوني ونصر باطلا
ولكن اليوم عندما كشفت الصورة حقيقة هذا الكيان وفظاعة جرائمه لا يريد العالم أن يتحرك أو يعاقب هذا المجرم الطليق،
مجازر مخيم جباليا من أجل استرداد ٱسرى في عملية عسكرية تصنف من الإبادة لا تتوقف و لو على حساب مليون غزواي.
ٱنظمة تواطئت وشاركت في الجريمة طيلة ثمانية ٱشهر كاملة
ولم يتحرك شريف لكي يعلن أن هذه الحرب لا تستحق و على هذا المجرم أن يسلم بقادته لمحكمة تحاسبه وتعلن اعدامه.
القتل ٱصبح مباح في العلن والمجرم ٱصبح صاحب حق و عليه أن يفعل ما يشاء والعالم الوقح يشاهد ويتمتع بكل ٱساليب الموت. مقالات ذات صلة يا غالانت – الي من أيده – الله يزيده. 2024/05/16
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: كيان محتل فی العالم
إقرأ أيضاً:
سياسي مغربي: الدور اليمني في دعم غزة يمثل تحولاً استراتيجياً ضد الكيان الصهيوني
يمانيون../
أشاد منسق الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع، محمد الغفري، بالدور المحوري والمشرف الذي تلعبه القوات المسلحة اليمنية في دعم الشعب الفلسطيني، مؤكداً أن العمليات العسكرية اليمنية، وخاصة البحرية منها، أصابت الاقتصاد الصهيوني في مقتل وشكلت ضغطاً هائلاً على القوى الغربية الداعمة للكيان، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية.
وفي حديثه لصحيفة عرب جورنال، أوضح الغفري أن “اليمن نجح في فرض معادلة جديدة تقوم على مبدأ الندية مع الكيان الصهيوني وداعميه، حيث أصبح البحر الأحمر وباب المندب مناطق لا تعبرها السفن المرتبطة بالاحتلال”، مشيراً إلى أن هذه العمليات أحدثت خسائر كبيرة للكيان، ليس فقط على المستوى العسكري، بل على الصعيد الاقتصادي أيضاً، مما زاد من التكلفة الاقتصادية والسياسية للصراع في المنطقة.
وأضاف الغفري: “ما جسدته المقاومة اليمنية من شجاعة وإقدام في البحرين الأحمر والعربي، إلى جانب دورها في دعم غزة، يمثل ملحمة إضافية في سياق ملحمة طوفان الأقصى. هذه العمليات تعد مفخرة للعرب ولكل أحرار العالم، وتجسد دعماً عملياً وحقيقياً للمقاومة الفلسطينية من قلب الميدان”.
وأشار إلى أن الدور اليمني يعكس تحولاً نوعياً في استراتيجية مواجهة الاحتلال الصهيوني، حيث أصبحت المقاومة لا تقتصر على الحدود الجغرافية المباشرة لغزة، بل امتدت لتشمل عمق البحر الأحمر، ما يعكس تضامناً عربياً حقيقياً وتكاملاً في مواجهة المشروع الصهيوني.
### **الخلاصة:**
تعتبر هذه التصريحات تأكيداً جديداً على أن اليمن، رغم ظروفه الخاصة، نجح في لعب دور فاعل ومؤثر على المستوى الإقليمي والدولي، بما يحقق دعماً غير مسبوق للمقاومة الفلسطينية في غزة ويفرض معادلات جديدة على الصراع مع الكيان الصهيوني.