كتب- حسن مرسي:

كشف الكاتب والروائي يوسف زيدان، سر رفضه المناظرة بين إسلام بحيري، والشيخ عبدالله رشدي.

قال زيدان، خلال حواره مع الإعلامي خالد أبو بكر، ببرنامج "كل يوم" المذاع على قناة "ON"، مساء الخميس: "فكرة المناظرة لا عملتها قبل كدا، ولا أحب حد يعملها، وأكيد شوفنا النتيجة.. حيث أن المناظرة هي من أودت بحياة فرج فودة"، مشيرًا إلى أن :"حوار الأديان شيء فارغ ولا يؤدي لنتائج".

وأضاف "زيدان"، أنه يراهن بقوة على نجاح فكرة تكوين، مشيرًا إلى انها قد تواجه بعض الصعوبات، ولكن هي تجديد الفكر في كافة المناحي، وليس بينها تجديد الفكر الديني نهائيًا.

وأوضح الكاتب والروائي يوسف زيدان، أنه يوجد نقاط خلافية بين أعضاء مؤسسة تكوين، ولكن المتفق عليه كبير، وهذا ما يجمعنا، والمؤسسة لم تقترب من التفسير أو علوم الدين.

وأضاف يوسف زيدان، لدي خلافات مع إبراهيم عيسى بسبب العلمانية، وهناك خلافات أيضًا مع إسلام البحيري وانزعجت بسبب هجومه على الإمام البخاري وأحمد ابن حنبل، وقلت ذلك في وقته، ولم يعجبني".

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: معبر رفح التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب مهرجان كان السينمائي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان يوسف زيدان برنامج كل يوم الإعلامي خالد أبو بكر یوسف زیدان

إقرأ أيضاً:

رحيل الكاتب النرويجي داغ سولستاد عن 83 سنة

توفي عن 83 عاما الكاتب النرويجي داغ سولستاد الذي أرّخ للمجتمع المعاصر، على ما أفادت ناشرة أعماله لصحيفة "في جي" اليوم السبت.
وقالت إنغيري إنغيلستاد للصحيفة "كان سولستاد أحد أعظم الكتاب في عصرنا. وقد أثارت كتبه حماسة القراء وأذهلتهم على مدى 60 عاما"، مشيرة إلى أنه "كان يعمل باستمرار على تجديد نوع الرواية وتوسيعه".
وأوضحت إنغيلستاد أنه توفي، مساء أمس الجمعة، إثر سكتة قلبية بعد دخوله المستشفى لفترة قصيرة.
ولد داغ سولستاد عام 1941 في ساندفيورد (جنوب شرق البلاد) في كنف عائلة مثقلة بالديون وقد توفي والده بعد 11 عاما، وانطلقت مسيرته الأدبية في منتصف ستينات القرن العشرين.
حقق سنة 1969 شهرة واسعة بفضل روايته "إرر! غرونت!"("زنجار! أخضر!")، التي تستنتج الشخصية الرئيسية فيها أن الحرية هي الاعتراف بأن الفرد هو مجموع الأدوار التي يتولاها.
خلال العقد التالي، وفي أعقاب الانتفاضات الطلابية في أوروبا، سخّر سولستاد، الذي كان منضويا في الحزب الشيوعي النرويجي آنذاك، قلمه في خدمة العمّال وانتقل إلى الرواية الاجتماعية.
وسرعان ما تلاشت صورة المؤلف الداعم للصراع الطبقي. وفي روايتين نشرتا في الثمانينات، تنظر الشخصيات الرئيسية بأسلوب المزاح والسخرية إلى ماضيها داخل الحزب.
إلا أنّ ذلك لم يمنع داغ سولستاد من البقاء مخلصا حتى وفاته لمنطلقاته.
وقال لصحيفة "داغينز نارينغسليف" (DN) في العام 2021 "إذا تمت مراجعة أعمالي، آمل ألا ينسى الناس أنني كنت شيوعيا، فهذا مهم جدا لي".
في تسعينات القرن العشرين، أطلق سولستاد مرحلة جديدة في مسيرته سُميت "الوجودية الأخلاقية"، فرواياته ولا سيما "العار والكرامة" (1994) و"تي سينغر" (1999)، تصوّر أفرادا محبطين، متفرجين وعاجزين في عالم يفلت منهم.

أخبار ذات صلة إينجبريجتسن.. «الثنائية الثالثة» المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • رحيل الكاتب والمفكر الكوردي عبدالله حمه باقي في السليمانية
  • الحوثي: الهجمات الأمريكية على اليمن أودت بحياة 53 شخصا
  • عبد الناصر زيدان: حجم خسائر النادي الأهلي يصل إلى 220 مليون جنيه
  • مناظرة طلابية في ختام "أسبوع الأمن الإلكتروني" بجنوب الباطنة
  • ناصر زيدان يهاجم الحكم محمد عادل بسبب لاعب المقاولون
  • محمد رجب يكشف لأول مرة سبب إخفاء زواجه.. ويؤكد: يوسف شاهين قال لي لا أصلح للتمثيل|فيديو
  • رحيل الكاتب النرويجي داغ سولستاد عن 83 سنة
  • بحبه جدا| أمير طعيمة يكشف حقيقة رفضه التعاون مع حكيم
  • لأول مرة.. آسر ياسين يكشف سر رفضه بطولة سلسلة "ولاد رزق"
  • سعاد حسني وفاتن حمامة وأحمد زكي ورشدي أباظة وأمينة رزق يروجون لوزارة التضامن