يوسف زيدان: مؤسسة تكوين ليس من أولوياتها مناقشة الأمور الدينية
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
قال الدكتور يوسف زيدان، الكاتب والروائي، إن هناك فرق بين نظرته وتفكيره، في شرح تفاصيل رحلة الإسراء والمعراج، وبين نظرة مؤسسة «تكوين» في مثل هذه الأمور، لافتًا إلى أن رأيه موجود في الكتب الخاصة به، مشيرًا إلى أن «تكوين» تقول إن البحث في الرحلة ليس من أولوياتها.
تفكير مؤسسة «تكوين»أضاف «زيدان» خلال استضافته ببرنامج «كل يوم»، المذاع على فضائية «ON»، ويقدمه الإعلامي والمحامي الدولي خالد أبو بكر، أن «تكوين» تفكر في عمل استنارة عقلية وتسامح، لأن الكراهية منتشرة جدًا، وأول كلمة تخص المؤسسة، أنها تدعو إلى التسامح، وليست في أولوياتها مناقشة بعض الأمور، في أي دين، لا في الوقت الحالي ولا مستقبلًا.
وواصل: «فيما بعد، بعدما ترسي تكوين نظام التفكير الهادئ العقلاني المستنر، سنبدأ النظر في التجليات الاجتماعية، والتخريب الحادث في المجتمعات، والانحراف الذي يؤدي إلى إحياء النزعة الداعشية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تكوين يوسف زيدان
إقرأ أيضاً:
برج الحمل.. حظك اليوم الأربعاء 30 أبريل 2025
برج الحمل (21 مارس - 20 أبريل)، من سمات شخصيته أنه متفائل، نشيط، صادق، متعدد المواهب، مغامر، كريم، مرح، فضولي.
وإليك توقعات برج الحمل وحظك اليوم الأربعاء 30 أبريل 2025 على المستوى العاطفي والصحي والمهني، تعرف عليها خلال السطور التالية.
توقعات برج الحمل وحظك اليوم الأربعاء 30 أبريل 2025قد تشعر برغبة في القيام بشيء ما بسرعة لمجرد الشعور بالسيطرة. لكن هذا ليس وقت التصرف السريع، بل هو وقت التوقف قليلاً. فكّر مليًا قبل القيام بأي خطوة مفاجئة.
توقعات برج الحمل صحيايجب على كبار السن توخي الحذر عند ركوب الحافلة أو القطار، ويجب على النساء تجنب الرياضات الخطرة.
توقعات برج الحمل عاطفياإذا كنت عازبًا، فقد تشعر برغبة في مطاردة شخص ما دون تفكير واضح. دع الأمور تجري على طبيعتها. سحرك ساحر، لكن الصبر سيساعد الحب على النمو بعمق، وليس فقط بسرعة.
برج الحمل اليوم مهنياقد يختبر من حولك صبرك، لكن عليك أن تركز على عملك، فالعمل المدروس أفضل من العمل المتسرع.
توقعات برج الحمل الفترة المقبلةتجنب الخلافات المالية التي ستؤثر على حياتك الشخصية. من الجيد أيضًا عدم الثقة العمياء بأي شخص في الأمور المالية، فقد تشعر بالتوتر في الأيام القادمة. سينجح رجال الأعمال اليوم في تسوية ديونهم.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا