محمية الإمام تركي تزيل خلايا النحل العشوائية والمناحل غير المصرح لها
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
أعلنت هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية اليوم، عن البدء في إزالة خلايا النحل العشوائية والمناحل غير المصرح بوجودها داخل نطاق المحمية ابتداءً من يوم السبت الأول من يونيو 2024م، الموافق 24 ذو القعدة 1445هـ، تنفيذًا لشروط وأحكام تربية النحل في المحمية، مؤكدة أنه سيتم اتخاذ كافة الإجراءات النظامية تجاه المخالفين.
وكان مجلس إدارة هيئة تطوير المحمية، اعتمد في شهر أبريل الماضي العديد من الضوابط المنظمة لممارسة الأنشطة البشرية داخل النطاق الجغرافي للمحمية شملت ضوابط تنظيم تربية النحل، في إطار جهود الهيئة للحفاظ على استدامة البيئة الطبيعية والتنوع الأحيائي في المحمية.
وتحرص هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية على دعم وتأهيل النحالين من أبناء المجتمـع المحلي، بعد حصولهم على الموافقات والتصاريح اللازمة، انطلاقًا من الأهمية الاقتصادية والتراثية لنشاط إنتاج العسل في المحمية، والأثر البيئي الإيجابي لتربية النحل، وما ينتج عنه من تلقيح للأزهار والإسهام في ازدهار الغطاء النباتي وصون الحياة الفطرية
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إحياء اقتصادي العسل البشرية مجلس إدارة عشوائية انطلاق ذو القعدة ضوابط المجتمع المحلي المخالفين حمى نشاط اقتصادية
إقرأ أيضاً:
تدخل تركي سعودي بعد فشل الجولاني في استعادة الساحل السوري
الجديد برس|
اعترفت الإدارة السورية، السبت، بفشل استعادة مدن الساحل .. يأتي ذلك بعد أيام من المواجهات الدامية هناك.
وأعلنت وزارة الدفاع السورية قرارها اغلاق الطرق المؤدية إلى مدن الساحل في خطوة تهدف ، وفق خبراء لإطباق الحصار على تلك المناطق بعد فشل استعادتها.
وحاولت الوزارة في بيانها تبرير الخطوة بانها لوقف ما وصفتها بالعناصر المنفلتة في صفوفها في إشارة إلى التقارير التي تحدثت عن ارتكاب الفصائل مجازر وعمليات نهب بحق السكان الذين ينتمي غالبيتهم للطائفة العلوية ، الذي يحسب بشار الأسد عليها.
وكانت الدفاع أعلنت نهاية الأسبوع الماضي حملة عسكرية على مدن اللاذقية وطرطوس ، معقل العلوية، عقب حادث امني تطور لاحقا إلى اشتباكات مع الأهالي.
وحاولت الإدارة السورية تبرير ما يدور هناك بتصويره كانقلاب من قبل النظام السابق ..
وزعمت في بيان لها بأن قيادات مقربة من الأسد التقت به في موسكو قبل انطلاق التصعيد الأخير.
وجاء التبرير عقب تداول مقاطع فيديو لجرائم ترتكبها الفصائل التابعة لها ابرزها القاء قنابل متفجرة على منازل المواطنين في الساحل وأخرى لإعدامات ميدانية بلغت، وفق المرصد السوري، الـ300 حالة.
في السياق، تحدثت تقارير إعلامية عن دخول تركي – سعودي على خط المواجهة.
وأفادت المصادر بأن طائرات حربية سعودية وتركية نفذت غارات عدة خلال الساعات الأخيرة.
وكانت السعودية أعلنت في وقت سابق دعمها الحكومة السورية في عملياتها بالساحل السوري.