اللعب مع الأطفال يحميك من مرض خطير لن تتوقعه مرأة
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
مرأة، اللعب مع الأطفال يحميك من مرض خطير لن تتوقعه،كشفت دراسة استرالية حديثة، أن ممارسة نشاط بدني لمدة أربع دقائق فقط في اليوم، وينتج .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اللعب مع الأطفال يحميك من مرض خطير لن تتوقعه، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشفت دراسة استرالية حديثة، أن ممارسة نشاط بدني لمدة أربع دقائق فقط في اليوم، وينتج عنه خروج العرق من السجم ، مثل القيام بالاعمال المنزلية او اللعب مع الاطفال ، هذا يقلل من خطر الإصابة بسرطان الكلى والحلق وبعض أشكال سرطان المعدة بنسبة 30 ٪ .
وقالت الدراسة، إن التي أجراها باحثون أستراليون، فإن القيام بالمهام اليومية في بضع دقائق يساعد على مكافحة أكثر من 12 نوعًا من السرطان بما فيها سرطان الثدي والرئة والأمعاء.
وقالت الدراسة التي نشرتها مجلة “جاما أونكولوجي” إن الباحثين الذين قاموا بالدراسة من جامعة سيدني ان زيادة كثافة المهام اليومية لأقل من أربع إلى خمس دقائق في اليوم، ويتم ذلك في دفعات قصيرة تبلغ حوالي دقيقة واحدة لكل منها، يرتبط بالحد من مخاطر الإصابة بالسرطان بشكل عام ، وأن هذه توصية هامة جدا لتقليل مخاطر الإصابة بالسرطان ، لأن الكثير من الأبحاث السابقة ربطت بين عدة أنواع من السرطان بقلة النشاط والتمارين، بما فيها الكلى والحلق وبعض أشكال سرطان المعدة.
وأشارت الدراسة ، إلى أن الباحثين الذين قاموا بالدراسة راقبوا 22 ألف “غير متمرن” باستخدام أجهزة تتبع الحركة، ثم تابعوا سجلاتهم الصحية لما يقرب من 7 سنوات لمعرفة ما إذا كانوا قد أصيبوا بالمرض.. وأظهرت النتائج أن حوالي 2356 من المشاركين بمتوسط عمر 62 أصيبوا بالسرطان خلال فترة الدراسة.
وكشف الباحثون، أن القيام بـ 3.5 دقيقة فقط من “النشاط البدني النشط والمتقطع لنمط الحياة” كان كافيًا لتقليل مخاطر جميع أنواع السرطان بنسبة 18 ٪ .. وقللت أربع دقائق ونصف من فرص الإصابة بالسرطانات المرتبطة بمستويات النشاط بنسبة 32 ٪ .
وأوضحت الدراسة أنه تم البدء في إلقاء نظرة على إمكانات التكنولوجيا لتتبع النشاط وفهم كيف تؤثر الجوانب غير المكتشفة في حياتنا على الصحة على المدى الطويل”.
وأضاف: “التأثير المحتمل على الوقاية من السرطان ومجموعة من النتائج الصحية الأخرى هائل ، و كيفية تأثير مستويات النشاط البدني العام على مخاطر الإصابة بالسرطان.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اللعب مع الأطفال يحميك من مرض خطير لن تتوقعه وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الإصابة بالسرطان
إقرأ أيضاً:
احذر.. هذا ما يفعله “الفشار المكرمل” في جسم الأطفال
رغم أن الفشار بالكراميل يعد من الوجبات الخفيفة المفضلة في كثير من المناسبات العائلية، إلا أن خبراء التغذية حذروا من تأثيره السلبي على صحة الأطفال، إذ يسبب ارتفاع السكر في الدم، ويُحمّل الجسم كميات مفرطة من السعرات الحرارية.
ورغم أن الفشار العادي المحضّر بطريقة صحية يعتبر وجبة خفيفة غنية بالألياف إذا تم إعداده دون إضافات، إلا أن تحويله إلى فشار مكرمل يضيف إليه كميات هائلة من السكر والدهون، متجاوزة الحد اليومي الموصى به للأطفال، والذي تحدده منظمة الصحة العالمية بـ 19 غراماً فقط للأطفال بين 4 و6 سنوات، و24 غراماً لمن تتراوح أعمارهم بين 7 و10 سنوات.
مخاطر صحيةبحسب تقرير موقع Indian Express، يؤدي الاستهلاك المفرط للسكر إلى ارتفاع مفاجئ في مستويات السكر في الدم، يليه انهيار في الطاقة، ما يجعل الأطفال عرضة لفرط النشاط والتعب السريع.
وعلى المدى الطويل، تزداد مخاطر الإصابة بالسمنة والسكري، إلى جانب تسوس الأسنان والمشكلات السلوكية مثل اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD).
ويحذّر الخبراء أيضاً من أن السكر ينشّط مراكز المكافأة في الدماغ، تماماً كالمواد الإدمانية، ما يدفع الأطفال إلى الإقبال على تناول المزيد منه، وهي عادة غذائية قد تلازمهم حتى مرحلة البلوغ.
ومن مخاطر الكراميل اللزج الذي يغطي الفشار أنه يلتصق بأسطح الأسنان، مهيئاً بيئة مثالية لنمو البكتيريا التي تفرز أحماضاً تسبب تآكل مينا الأسنان، لا سيما في ظل عدم اكتمال عادات النظافة الفموية لدى الأطفال، حيث يزداد خطر الإصابة بالتسوس وأمراض اللثة، ما يجعل الفشار المكرمل تهديداً مزدوجاً للصحة العامة وصحة الأسنان على وجه الخصوص.
بدائل صحية ولذيذةوعليه، فقد نصح التقرير بضرورة الحفاظ على صحة الأطفال دون حرمانهم من الوجبات الخفيفة، وذلك باللجوء إلى خيارات وبدائل صحية، إذ يمكن تحضير الفشار بدون دهون وتتبيله بمكونات طبيعية، كما يمكن تقديم وجبات خفيفة متوازنة بمزج الفشار غير المُحلى مع الفواكه المجففة أو المكسرات، إذا كانت مناسبة لعمر الطفل، أو اختيار وجبات أخرى.
في السياق ذاته، نصح الخبراء كذلك بقراءة الملصقات الغذائية بعناية، وتجنب المنتجات التي تحتوي على سكريات مخفية مثل الجلوكوز أو الفركتوز، ما يثبت أن الوجبات الخفيفة يمكن أن تكون لذيذة ومغذية أيضاً إذا تم تحضيرها ببدائل صحية وبطريقة مدروسة.