يوسف زيدان يعلق على زجاجة البيرة في مؤتمر تكوين: حيلة مكشوفة
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
رد الكاتب والروائي يوسف زيدان، على واقعة ظهور زجاجة "بيرة"، خلال حفل الإعلان عن تدشين مركز تكوين.
خلال حواره مع الإعلامي خالد أبو بكر، ببرنامج "كل يوم" على قناة "ON"، مساء الخميس، قال زيدان: "من سماجة الطرح العدائي أن يتحدث البعض عن وجود زجاجة بيرة خلال حفل إطلاق تكوين، ده مطعم، إيه مشكلتك؟.
وأضاف الكاتب والروائي يوسف زيدان، أن "التعصب الديني حيلة مكشوفة مُورست سلفًا ولم تنجح، ونتعامل مع ردود الفعل السلبية بالتجاهل"
وتابع أن مجلس امناء مؤسسة تكوين، يتكون من 6 أشخاص، بينهم 3 مصريين و 3 عرب، وكل شخص يقيم في موطنه، والهدف تحريك الراكد الثقافي في المنطقة العربية.
وأضاف يوسف زيدان، أن وزارات الثقافة جهلات سياسية، والسياسة في البلدان العربية أدت لخلافات مختلفة، على سبيل المثال ما يحدث في المغرب والجزائر، وبالتالي وزارتي الثقافة مقيدين بالموقف السياسي.
وتابع:" الاضطراب السياسي انعكس على أداء ذلك.. والثقافة تصلح ما أفسدته السياسة، وتعمل على العمل المشترك بين الناس.. وناس كتير تحمست للفكرة ومنهم رجال أعمال، وتم ترتيب ذلك في العلن، واجتماعتنا علنية، ومفيش حاجة سرية".
وذكر أن اجتماعات "تكوين" علنية ومفيش حاجة سرية وهدفنا تنمية الفكر والثقافة، والانطلاقة من مصر، والدولة تتابع ما يحدث، كما لا يوجد أي شيء مجهول.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: معبر رفح التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب مهرجان كان السينمائي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان يوسف زيدان التعصب الديني مركز تكوين خالد أبو بكر یوسف زیدان
إقرأ أيضاً:
خبير جيولوجي: لا يمكن التنبؤ بموعد حدوث الزلازل وما يحدث مجرد توقعا
قال الدكتور أحمد الملاعبة، خبير الجيولوجيا والتغيرات المناخية، إنه لا يمكن التنبؤ بالزلازل ولكن هناك تكهنات حول الأمر، مشيرا إلى أن تحديد الزلزال من حيث قوته وشدته وتاريخه ووقته أمر لا يمكن حدوثه.
التخمينات حول حدوث الزلازلوأضاف «الملاعبة»، خلال حواره عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك بعض التخمينات الآن من خلال أجهزة لمراقبة أماكن النشاط الزلزالي أو الأماكن النشطة مثل حلقة النار حول المحيط الهادي فضلا على نطاق جبال الهيمالايا، وأيضا على الانهدام العربي الإفريقي الممتد إلى أكثر من 6500 كيلومتر من بحيرة فيكتوريا في كينيا حتى تركيا.
التنبؤ بالزلازل مستحيلوتابع: «التنبؤ بالزلازل مستحيل وما يحدث الآن يعد توقعا، وقد نجحت بعض التوقعات بالزلازل عن طريق تفسيرها من خلال دوران البراكين وحركة الماجما داخل الأرض، ولكن الصدمات السريعة صعب التنبؤ بها».
استحالة التنبؤ بموجات تسوناميوأكد على استحالة التنبؤ بموجات تسونامي مثل حركة الزلازل، ولكن هناك بعض الإجراءات المتبعة التي من شأنها تخفيف المخاطر والكوارث الناتجة عن الأزمة، مثل وضع مجسات في باطن الأرض مربوطة بعوامات على سطح المياه المفتوحة أو المحيطات فضلا عن إشارات تخرج للأقمار الصناعية.