خلال 4 شهور.. 145,900 إصابة بالكوليرا في العالم
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
أعلنت منظمة الصحة العالمية الإبلاغ في الفترة من يناير الماضي إلى نهاية أبريل 2024 عن 145,900 حالة إصابة بالكوليرا و1666 حالة وفاة، في 24 دولة عبر 5 أقاليم تابعة للمنظمة.
وسجل الإقليم الإفريقي أعلى الأرقام، يليه إقليم شرق البحر المتوسط، ثم الأمريكتان ثم منطقة جنوب شرق آسيا وأوربا، ولم يُبلغ عن أي تفش في غرب المحيط الهادي.
أخبار متعلقة مفوض حقوق الإنسان يرحب بإدانة وزير داخلية غامبيا السابقوزير داخلية سلوفاكيا: محاولة اغتيال رئيس الوزراء كانت بدافع السخط السياسيوأشارت المنظمة إلى أن الاستجابة للكوليرا ما زالت تتأثر بالنقص الحاد في اللقاحات الفموية منذ يناير 2023.ارتفاع الطلب على اللقاحاتوارتفع الطلب على اللقاحات الفموية إذ طلبت 15 دولة 82 مليون جرعة، أي ما يقرب من ضعف الـ 46 مليون جرعة المنتجة خلال هذه الفترة.
ونفد المخزون العالمي من لقاحات الكوليرا حتى أوائل شهر مارس، اعتبارًا من 6 مايو الحالي بلغ المخزون 3,2 مليون جرعة، وهو أقل من هدف المخزون العالمي البالغ 5 ملايين جرعة.«الكوليرا» تودي بحياة 30 شخصًا خلال يوم واحد في نيجيرياhttps://t.co/kQ5inRn6aU
#صحيفة_اليوم #مستقبل_الإعلام_يبدأ_من_اليوم pic.twitter.com/c85DfADHs0— صحيفة اليوم (@alyaum) August 5, 2021
وصنفت المنظمة في يناير 2023 عودة ظهور الكوليرا على مستوى العالم، حالة طوارئ من الدرجة الثالثة، وهو أعلى مستوى داخلي لحالات الطوارئ.
واستنادًا إلى عدد حالات التفشي وانتشارها الجغرافي إلى جانب نقص اللقاحات والموارد، أعادت المنظمة تقييم المخاطر على المستوى العالمي باعتبارها مرتفعة للغاية، وأبقت على التنصيف بصفتها حالة طوارئ من الدرجة الثالثة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن واس جنيف منظمة الصحة العالمية الكوليرا انتشار الكوليرا لقاحات الكوليرا الكوليرا في إفريقيا
إقرأ أيضاً:
رئيس مؤسسة النفط يشارك بـ«مؤتمر الطاقة العالمي» في هيوستن
شارك رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط المكلّف، المهندس مسعود سليمان، والوفد المرافق له، صباح اليوم في هيوستن، في فعاليات افتتاح مؤتمر أسبوع الطاقة العالمي “CERAWeek” العريق، الذي يُعقد سنوياً منذ أكثر من 43 سنة بهدف تحديث استراتيجيات صناعة الطاقة في العالم.
ويُعَدّ مؤتمر “CERAWeek”، “التجمّع السنوي الأبرز في قطاع الطاقة، ويُصنَّف ضمن أفضل خمسة “مؤتمرات لقيادات الشركات” على مستوى العالم”.
ويجمع هذا الحدث الرائد “أكثر من 450 من كبار المسؤولين التنفيذيين، و80 وزيرًا ومسؤولًا رفيع المستوى، و325 ممثلاً لوسائل الإعلام، مع أكثر من 10,000 مشارك من أكثر من 2050 شركة في 80 دولة، للحوار حول الأجندة المقبلة مع دخول العالم عصرًا جديدًا من التحول في مجال الطاقة”.
ويتمحور أسبوع الطاقة العالمي 2025 حول “استراتيجيات الطاقة في العالم، والتحديات المقبلة فيما يتعلق بأمن الطاقة والإمدادات وطموحات المناخ، بالإضافة إلى الأسواق والبنية الأساسية واتجاهات السياسة والتقدم التكنولوجي، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، وما يعنيه هذا لجميع جوانب الصناعة وما وراءها”.
كما شارك المهندس مسعود، في وقت سابق من صباح اليوم، قبيل انطلاق أعمال هذا المؤتمر، “في قمة عالمية لاستكشاف وإنتاج النفط بحضور رؤساء وممثلي ومديري كبرى الشركات النفطية في العالم”.
وأكد رئيس مجلس إدارة المؤسسة، خلال هذه القمة، أن “ليبيا تتطلع إلى توسيع نشاطها في مجال صناعة الطاقة، لافتاً إلى أن الظروف مهيأة لذلك، وأن حالة الاستقرار النسبي التي تنعم بها ليبيا اليوم كانت دافعاً رئيسياً للإعلان عن انطلاق جولة العطاء العام للاستكشاف والتنقيب”.
وأوضح المهندس مسعود أن “زيادة معدلات الإنتاج من النفط والغاز هو الهدف الرئيس الذي تسعى المؤسسة الوطنية للنفط إلى تحقيقه، وتتحمل مسؤوليته على عاتقها، لأن زيادة الإنتاج هي السبيل الوحيد لتحسين الدخل القومي الليبي وتحقيق نهضة اقتصادية لليبيا والليبيين”.
وأشار إلى أنه “هنا اليوم، على رأس وفد من نخبة القياديين بالمؤسسة الوطنية للنفط، ليضع أمام الشركات النفطية العالمية 22 فرصة استثمارية في مجال الطاقة، تتمثل في 11 موقعًا بحريًا و11 موقعًا بريًا آخر، تنتظر من يستكشف ما تخبئه في جوفها من فوائد لنا ولكم”.
كما وجّه دعوته للشركات الراغبة “في خوض غمار الاستكشاف والتنقيب في ليبيا، والاستثمار في هذه المساحات وفق مواد تعاقدية تنافسية، تمت صياغتها بالتعاون مع أعرق بيوت الخبرة العالمية، وحسب أعلى معايير الشفافية والنزاهة”.