مغنية أميركية غاضبة "تعتدي" على جمهورها بالميكروفون منوعات
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
منوعات، مغنية أميركية غاضبة تعتدي على جمهورها بالميكروفون،أعلنت شرطة لاس فيغاس الاثنين أنها فتحت تحقيقاً في حادثة اعتداء وضرب، بعد أيام قليلة من .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مغنية أميركية غاضبة "تعتدي" على جمهورها بالميكروفون، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أعلنت شرطة لاس فيغاس الاثنين أنها فتحت تحقيقاً في حادثة اعتداء وضرب، بعد أيام قليلة من انتشار مقطع فيديو يظهر مغنية الراب كاردي بي وهي تلقي ميكروفوناً كانت تغني عبره لجمهورها خلال حفلة موسيقية.ويظهر مقطع الفيديو الذي انتشر بصورة كبيرة عبر مواقع التواصل، صاحبة أغنيتي "واب" و"ماني" ترمي الميكروفون باتجاه امرأة كانت بين الحاضرين بعدما ألقت الأخيرة عليها مشروباً كانت تتناوله.وتظهر هذه المرأة في مقاطع الفيديو وهي تقدم اعتذارها بعد تدخّل رجال الأمن، بينما طال المايكروفون شخصاً آخر من الحاضرين بحسب ما ظهر في مقاطع أخرى.وبعد الحفلة، أفادت شرطة لاس فيغاس بأن امرأة تواصلت معها للإبلاغ عن اعتداء.وقالت الشرطة في بيان تلقته وسائل إعلام أميركية إن "الضحية أشارت إلى أنها كانت حاضرة في حدث غنائي في 29 يوليو 2023 في مجمّع 3500 من شارع لاس فيغاس بولفارد. وخلال حفلة موسيقية، أصيبت بأداة أُلقيت من على المسرح".ولم يذكر بيان الشرطة اسم كاردي بي، إلا أن التاريخ والمكان المذكورين يتطابقان مع حفلتها.وهذه ليست المرة الأولى التي تُسجّل فيها حوادث مماثلة، مع تزايد رمي الأغراض خلال الحفلات الموسيقية.ففي يونيو،
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مغنية أميركية غاضبة "تعتدي" على جمهورها بالميكروفون وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لاس فیغاس
إقرأ أيضاً:
«صحيفة أمريكية»: هجوم ترامب على زيلينسكي يثير ردود فعل غاضبة في أوكرانيا
أثار الهجوم اللاذع للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ردود فعل غاضبة من الشعب الأوكراني.
وذكرت صحيفة ميامي هيرلد الأمريكية أن تصريحات ترامب تأتي في ظل تصاعد التحديات التي تواجهها أوكرانيا في مواجهة الحرب الروسية، في وقت تعتمد فيه بشكل كبير على الدعم العسكري والمالي الأمريكي لمقاومة القوات الروسية.
ووصف ترامب نظيره الأوكراني بـ "الدكتاتور" وهاجم بشكل خاص تصريحاتٍ له حول ضرورة إنهاء الحرب وفقًا لشروط تصب في مصلحة روسيا. كما ادعى أن تأييد الرئيس الأوكراني لا يتجاوز 4%، وهو ادعاء تم دحضه من قبل زيلينسكي الذي وصف هذه التصريحات بأنها "دعاية روسية"، حيث أظهر استطلاع حديث أن 57% من الأوكرانيين يثقون في زيلينسكي.
وتوسع ترامب في هجومه، متحدثًا عن تقديم الولايات المتحدة 350 مليار دولار كمساعدات لأوكرانيا، وهو رقم مبالغ فيه مقارنة بالأرقام الفعلية التي تشير إلى حوالي 183 مليار دولار. كما وصف زيلينسكي بـ "الكوميدي الناجح إلى حد ما"، في محاولة للإشارة إلى خلفيته التلفزيونية قبل أن يصبح رئيسًا.
وبالنسبة للانتخابات في أوكرانيا، التي تم تعليقها بسبب حالة الطوارئ، دعا ترامب إلى إجراء انتخابات، رغم أن القوانين الأوكرانية تمنع ذلك في ظل الظروف الراهنة. كما أشار إلى أن "ملايين الأشخاص" قد لقوا حتفهم في الحرب، رغم أن التقديرات تشير إلى عدد أقل من ذلك بكثير.
وقد أثار ترامب ردود فعل قوية في أوكرانيا، حيث عبر العديد من الأوكرانيين عن دعمهم لزيلينسكي في مواجهة الهجوم، مؤكدين أن إجراء الانتخابات في هذا الوقت لن يعود بالنفع سوى على روسيا. وأشار المعارضون إلى أن دعوة ترامب إلى الانتخابات قد تؤدي إلى مزيد من الانقسام في البلاد.
ومن جانب آخر، أعرب يوجين فينكل من جامعة جونز هوبكنز الأمريكية عن رأيه بأن هجوم ترامب قد أدى إلى تعزيز شعبية زيلينسكي، وزيادة وحدة الشعب الأوكراني حوله. وأكد أنه إذا كان ترامب يهدف إلى إضعاف زيلينسكي، فإن نتائج الهجوم كانت عكسية.
وفي الأثناء، يترقب المجتمع الدولي التطورات المقبلة، حيث من المقرر أن يلتقي رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع ترامب في واشنطن الأسبوع الجاري، في وقت يتداول فيه حلف شمال الأطلسي (الناتو) كيفية التعامل مع احتمالية مفاوضات سلام بين الولايات المتحدة وروسيا تُستثنى منها أوكرانيا وحلفاؤها الأوروبيون.