شردي: عار على أمريكا ما يحدث في غزة.. وتصريحات الغرب "فشنك"
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
انتقد الإعلامي محمد مصطفى شردي، ما تقوم به الولايات المتحدة الأمريكية من دعم مباشر لإسرائيل، قائلًا "عار على أمريكا ما تفعله وما تسمح به لإسرائيل فيما يحدث في غزة".
الخارجية الأمريكية: الوضع الإنساني في غزة يواصل التدهور مصطفى ثابت: نتنياهو مجرم.. وحرب غزة أظهرت ضعف أمريكا تصريحات "فشنك"وأضاف "شردي" خلال تقديم برنامجه "الحياة اليوم" المذاع على فضائية "الحياة" مساء اليوم الخميس، "عار على السياسة الأمريكية وسيظل هذا العار معلقًا على كل المسؤولين مدى الحياة".
واستطرد "شوفنا التصريحات الفشنك من الغرب، وشوفنا كيف هدد الاتحاد الأوروبي إسرائيل بضرورة فتح المعبر وبتقولها انتي اللي قافلة معبر رفح".
تحقيق العدالةوأردف "احنا قاعدين بنصرخ وهما عاملين ودانهم كده ولكن شعوبهم للي فتحت ودانهم وقال إن العملية تعطل إدخال المساعدات".
وأكمل شردي "سيظل دماء الأطفال سيفًا لحين تحقيق العدالة والتي يجب أن تتحقق وستتحقق".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الولايات المتحدة الامريكية غزة الاتحاد الاوروبي معبر رفح مصطفى شردي السياسة الأمريكية
إقرأ أيضاً:
في مثل هذا اليوم رحيل مصطفى كامل وسعد الدين الشاذلي
تحل اليوم الذكرى الـ 117 لرحيل الزعيم الثائر الشاب مصطفي كامل، وهو من أوائل الزعماء الذين قاموا الاحتلال الإنجليزي بعد الثوره العرابيه والاحتلال الإنجليزي لمصر 1882.
استطاع الزعيم الشاب فضح ممارسات الاحتلال الإنجليزي، خاصه ماحدث في ماساه قريه دنشواي التف حوله أبناء الشعب المصري واستطاع فضح الإمبراطورية البريطانية أمام المجتمع الدولي راسي الحزب الوطني، ليكون عنوان للكفاح أمام المحتل الإنجليزي ولكنه رحل في ريعان شبابه يوم 10 فبراير 1908 عن عمر ناهز 34 عاما، وخلفه في قياده الحركه الوطنيه الزعيم محمد فريد.
وفي مثل هذا اليوم عام 2011، رحل عن عالمنا الفريق سعد الدين الشاذلي رئيس أركان حزب القوات المسلحه في حرب أكتوبر 1973، وهو من القاده العسكريين العظام في تاريخ مصر كان له دور كبير للغايه في وضع خطه النصر، لكنه ابتعد عن منصبه عقب تحقيق النصر بسبب خلافه مع الرئيس الراحل أنور السادات ولكنه كتب اسمه بحروف من نور في تاريخ العسكريه المصريه.. رحل عن دنيانا يوم 10 فبراير عام 2011 عن عمر ناهز 89 عاما رحمه الله.
ولد بقرية شبراتنا مركز بسيون في محافظة الغربية في دلتا النيل في 1 أبريل 1922 في أسرة فوق المتوسطة أبوه هو الحاج الحسيني الشاذلي، وأمه السيدة تفيدة الجوهري وهي الزوجة الثانية لأبيه، وسمىّ «سعد» على اسم الزعيم سعد زغلول بينما اشتهر في مرحلة لاحقة خطأً باسم «سعد الدين»، كان الطفل الصغير يستمع إلى حكايات متوارثة حول بطولات جده لأبيه الشاذلي، الذي كان ضابطاً بالجيش، وشارك في الثورة العرابية وحارب في معركة التل الكبير.
ابن عم والده هو عبد السلام باشا الشاذلي الذي تولى مديرية البحيرة ثم تولى بعد ذلك وزارة الأوقاف.
تلقى الشاذلي العلوم في المدرسة الابتدائية في مدرسة بسيون التي تبعد عن قريته حوإلى 6 كيلو مترات، وبعد إكماله الابتدائية، انتقل والده للعيش في القاهرة وكان عمره وقتها 11 سنة، وأتم المرحلة الإعدادية والثانوية في مدارس القاهرة.
حياته المهنية
صورة نادرة للملازم الشاذلي مع الملك فاروق أثناء التحضير للذهاب إلى حرب فلسطين 1948 ضمن سرية من الحرس الملكي (يتوسط المجموعة يمين الصورة)
التحق بكليه الزراعة ودرس بها عام واحد فقط
التحق بالكلية الحربية في فبراير 1939 وكان أصغر طالب في دفعته
تخرج من الكلية الحربية في يوليو 1940 برتبة ملازم في سلاح المشاة في نفس دفعة خالد محيي الدين
في عام 1943 تم انتدابه للخدمة في الحرس الملكي وكان حينئذ برتبة ملازم
شارك في حرب فلسطين 1948
شارك في الحرب العالمية الثانية
مؤسس وقائد أول فرقة سلاح مظلات في مصر (1954 - 1959)
قائد الكتيبة 75 مظلات خلال العدوان الثلاثي عام 1956
قائد أول قوات عربية (قائد كتيبة مصرية) في الكونغو كجزء من قوات الأمم المتحدة (1960 - 1961)
ملحق حربي في لندن (1963-1961)
قائد اللواء الأول مشاة (شارك في حرب اليمن) (1965 - 1966)
قائد القوات الخاصة (المظلات والصاعقة) (1967 - 1969)
قائد منطقة البحر الأحمر العسكرية (1970 - 1971)
رئيس أركان حرب القوات المسلحة المصرية (1971 - 1973)
أمين عام مساعد جامعة الدول العربية للشؤون العسكرية (1971 - 1973)
سفير مصر في بريطانيا (1974-1975)
سفير مصر في البرتغال (1975-1978)