مجموعة بيك الباتروس للفنادق تفتتح اكبر منتجعات مرسى علم " مدينة بورتوفينو الساحرة " غدا الجمعة ١٧ مايو
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
تفتتح مجموعة بيك الباتروس للفنادق والمملوكة لرجل الأعمال المصرى كامل ابو على غدا الجمعة أكبر وأحدث منتجعات المجموعة بمرسى علم " مدينة بورتوفينو السياحية الساحرة " بطاقة فندقية ١٠٠٠ غرفة مكونة من فندقين " بيك الباتروس بورتوفينو فيتا " و " بيك الباتروس بورتوفينو فيلاجيو " والذى يهدف لجعل مقصد مرسى علم - مقصد العام امام السياح من كل جنسيات العالم وبالاخص السوق الايطالى والالمانى والبولندى والتشيكى .
وأكد رجل الاعمال كامل ابو على الحائز على جائزة افضل قادة السياحة والسفر فى الشرق الاوسط لعام ٢٠٢٤ بأن المجموعة تعتبر مقصد مرسى علم من أهم المقاصد السياحية الواعدة داخل مصر السياحية وبأن استثمار المجموعة يتماشى مع سياسة الدولة المصرية فى اضافة اكبر عدد من الغرف للوصول لحلم الدولة بزيادة عدد السائحين ل ٣٠ مليون سائح بحلول عام ٢٠٢٨ ..
واضاف محمد عيد سليمان - مدير التسويق الاقليمى لمجموعة بيك الباتروس للفنادق بأن اختيار مقصد مرسى علم من تريب ادفايزور العالمى باهم المقاصد السياحية الحديثة Trending Destinations يلقى بالضوء على أهم مقصد سياحى مصرى حاليا ويحمل مجموعة بيك الباتروس المسؤولية تجاه ارضاء السائحين بالشكل الامثل والاحترافى المعروف عن المجموعة ..
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
تنسيق مصري رفيع المستوى مع رئاسة مجموعة السبع الكبرى
عقد السفير راجي الإتربي، الممثل الشخصي لرئيس الجمهورية لدي مجموعة العشرين وتجمع البريكس ومساعد وزير الخارجية، مباحثات ثنائية مع "الكساندر ليفيك" مساعد نائب وزير الخارجية الكندي لشئون الشرق الأوسط وأوروبا.
حيث تم بحث التعاون بين مصر وكندا إزاء الملفات والقضايا الاقتصادية الدولية ذات الأولوية المطروحة علي جدول أعمال مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى G7، على ضوء تولي كندا رئاسة المجموعة عام ٢٠٢٥.
وقد أعرب السفير "الإتربي" عن تطلع الحكومة المصرية لقيام مجموعة السبع بتبني منظور أشمل للقضايا الاقتصادية الدولية، يأخذ بعين الاعتبار الأولويات التنموية للدول النامية، خاصةً في ظل التحديات الدولية المتتالية والمتباينة التى تواجه الدول النامية من استقطاب ونزاعات جيوسياسية وتنامي الممارسات الأحادية والحمائية.
وأكد على تطلع مصر لقيام المجموعة بدور أكثر فعالية فى التعاون مع العالم النامى لدفع الجهود المبذولة لمعالجة أوجه الخلل في الاقتصاد العالمى، وإصلاح الهياكل المالية والتجارية متعدد الأطراف، وتحقيق انفراجة إزاء حشد التمويل من أجل التنمية، فضلاً عن القضايا الاقتصادية الأخرى ذات الأولوية لمصر والدول النامية، مثل أمن الغذاء وأمن الطاقة وسلاسة حركة النقل البحري.
وقد شهد اللقاء توافقاً بين الجانبين حول أهمية العمل بشكل مشترك في هذا الشأن، حيث أعرب الجانب الكندي عن ترحيبه بالتنسيق والتشاور الوثيق مع مصر لطرح الأفكار والمقترحات البناءة والهادفة لمعالجة تلك القضايا، فضلاً عن أهمية الاستمرار في التعاون القائم بين الجانبين في إطار اجتماعات مجموعة العشرين، خاصةً على ضوء مشاركة مصر في أعمال المجموعة للمرة الثالثة علي التوالى والخامسة بشكل عام.