معرض زهور الربيع في دورته 91 يزدهر في المتحف الزراعي
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
تستعد وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي لإطلاق فعاليات الدورة 91 من معرض زهور الربيع، والذي سيقام في المتحف الزراعي بالدقي خلال الأسبوع المقبل.
ويشهد المعرض:
مشاركة واسعة من الشركات والمؤسسات العاملة في مجال الزهور ونباتات الزينة.عرض تشكيلة متنوعة من الزهور والشتلات ونباتات الزينة.تواجد شركات تنسيق الحدائق ونظم الري الحديث.عرض مستلزمات الإنتاج الزراعي.
ويُعد معرض زهور الربيع:
من أعرق وأكبر المعارض في المنطقة العربية.يقام سنوياً على مدار 91 عاماً.يجذب زوارًا من مختلف أنحاء مصر والعالم العربي.يُعد فرصة مميزة لعشاق الزهور ونباتات الزينة.يُساهم في دعم وتنشيط القطاع الزراعي.للمشاركة في المعرض:
يمكن للراغبين التقدم بطلباتهم من خلال الإدارة المركزية للبساتين بوزارة الزراعة.تشمل شروط المشاركة:أن تكون الشركة أو المؤسسة مسجلة لدى وزارة الزراعة.أن يكون لديها خبرة في مجال الزهور ونباتات الزينة.أن تقدم منتجات عالية الجودة. وزير الزراعة يوافق على صرف 139 مليون جنيه تمويلا ً جديداً للمشروع القومي للبتلولمزيد من المعلومات:
يمكن زيارة الموقع الرسمي لوزارة الزراعة: https://moa.gov.eg/أو التواصل مع الإدارة المركزية للبساتين بوزارة الزراعة.وتعمل وزارة الزراعة على تحديث وتطوير صناعة الورود والزهور ونباتات الزينة بالتنسيق مع الوزارات المعنية، الأمر الذى ينعكس على رفع القيمة المضافة للإنتاج للحصول على عائد أعلي وتسهيل اية عوائق امام التصدير للمنافسة على المستوي الدولي خاصة انها من الصناعات الواعدة.
الزراعة والبترول يتابعان المشروعات التنموية المشتركة في وادي فيرانويضم المعرض هذا العام 200 عارض في مجال نباتات الزينة والزهور والأشجار وكل مستلزمات إنتاج البساتين وتنسيق الحدائق والصبار ومعرض للسلع الغذائية بأسعار مخفضة بنسبة 30% في اطار دور الوزارة لتوفير السلع بأسعار مخفضة الأمر الذي يساهم في رفع العبء عن كاهل المزارع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الزراعة معرض زهور الربيع المتحف الزراعي نباتات الزينة
إقرأ أيضاً:
التحول الرقمي في القطاع الزراعي.. ثورة جديدة لدعم الثروة الحيوانية
تلعب وزارة الزراعة دورًا محوريًا في دعم وتنمية قطاع الثروة الحيوانية والداجنة، باعتباره أحد الركائز الأساسية لتحقيق الأمن الغذائي وتعزيز الاقتصاد الوطني. وتعمل الوزارة على تنفيذ استراتيجيات متكاملة تستهدف تحسين الإنتاجية، وضمان استدامة الموارد، وتعزيز قدرات المربين والمزارعين.
الدكتور طارق سليمان: الزراعة تواصل متابعتها اليومية لأنشطة مشروعات الثروة الحيوانية والداجنة وزير الزراعة: الشباب هم عماد المستقبل والقوة الدافعة نحو تحقيق التنمية الشاملة والمستدامةأولًا: توفير الدعم الفني والبيطري :
تحرص الوزارة على تقديم الخدمات البيطرية لحماية الثروة الحيوانية من الأمراض الوبائية من خلال: - تنفيذ حملات تحصين دوريةضد الأمراض المتوطنة والمستجدة. - إنشاء وتطوير وحدات بيطرية متنقلةللوصول إلى صغار المربين في القرى والمناطق الريفية. - دعم الأبحاث والتطوير في مجال اللقاحات والأدوية البيطرية. ثانيًا: دعم المربين وصغار المستثمرين: لتحفيز الإنتاج المحلي، تقدم الوزارة حزمًا من الحوافز والتسهيلات، تشمل: -
تقديم القروض الميسرة للمربين ضمن مبادرات التمويل الزراعي. - توفير الأعلاف المدعمة بأسعار تنافسية لتقليل تكاليف الإنتاج. - إطلاق برامج التدريب والإرشاد الزراعي لتعريف المربين بأحدث أساليب التربية والتغذية والرعاية الصحية. ثالثًا: تنمية صناعة الدواجن وزيادة الإنتاج المحلي: تعد صناعة الدواجن من أهم مصادر البروتين الحيواني، وتسعى الوزارة إلى: - دعم مشروعات التوسع في الإنتاج الداجني لزيادة المعروض المحلي وتقليل الاستيراد.
- تطبيق نظم الأمان الحيويفي المزارع للحد من انتشار الأمراض. - تعزيز عمليات التصدير من خلال تطوير البنية التحتية واعتماد المزارع للتصدير. رابعًا: تعزيز الاستثمارات وتطوير المشروعات الكبرى تدعم الوزارة دخول القطاع الخاص والمستثمرين في مشروعات الثروة الحيوانية والداجنة عبر: - تخصيص أراضٍ زراعية لإقامة مزارع متكاملة. - توفير التراخيص والتسهيلات لإنشاء مشروعات إنتاجية جديدة.
- دعم المزارع الكبرى والمجمعات الإنتاجية لضمان استقرار الأسعار وتحقيق فائض للتصدير. خامسًا: التحول الرقمي في القطاع الزراعي حرصت الوزارة على رقمنة الخدمات المقدمة للمربين، مثل: - إنشاء قاعدة بيانات لحصر الثروة الحيوانية وتقديم الدعم المستهدف. - إطلاق منصات إلكترونية للإرشاد الزراعي وتحقيق التواصل المباشر مع المربين.
- تطبيق أنظمة الذكاء الاصطناعي لتحليل بيانات الإنتاج والتنبؤ بالتحديات المستقبلية. دعم الاقتصاد الوطني: يمثل دعم وزارة الزراعة لقطاع الثروة الحيوانية والداجنة رافدًا أساسيًا للاقتصاد الوطني، ويعزز قدرة الدولة على تحقيق الاكتفاء الذاتي من اللحوم والألبان والدواجن. ومع استمرار الجهود الحكومية في التطوير والتحديث، يُتوقع أن يشهد هذا القطاع نموًا مستدامًا يسهم في تحسين مستوى معيشة المربين، ودعم الاستثمارات، وتحقيق الأمن الغذائي للمواطنين.