فعاليات الساحة الرئيسية لمهرجان جرش الـ37 تنبض بالفرح والفلكلور
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن فعاليات الساحة الرئيسية لمهرجان جرش الـ37 تنبض بالفرح والفلكلور، صراحة نيوز 8211; المتجول في جنبات الساحة الرئيسية في موقع مهرجان جرش للثقافة والفنون، في دورته الـ37، التي تقام هذا العام تحت شعار .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فعاليات الساحة الرئيسية لمهرجان جرش الـ37 تنبض بالفرح والفلكلور، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز – المتجول في جنبات الساحة الرئيسية في موقع مهرجان جرش للثقافة والفنون، في دورته الـ37، التي تقام هذا العام تحت شعار “ويستمر الفرح”، يلمس حجم التنويع في الفعاليات الفنية المختلفة من عدة أقطار عربية. ويجد الجمهور متنفساً في برنامج الفعاليات التي قدمه المهرجان على مسرح الساحة الرئيسية الذي يتوسط المسارح الرومانية العريقة، لتصبح الساحة محجاً لجموع من الزوار والسياح الذين يتابعون جزءاً من الفعاليات المجانية قبل انطلاقهم إلى المسارح الأخرى لحضور فعاليات المهرجان المختلفة بحسب اهتماماتهم. ويوم أمس الاثنين، اجتمعت عدة فرق فلكلورية وفنية على مسرح الساحة الرئيسية، تمثل عدة دول عربية، حيث بدأت الفعاليات مع “فرقة صوت الأردن للفنون الشعبية” التي استهلت عروض اليوم الخامس من المهرجان، مقدمة مجموعة من اللوحات الفلكلورية الراقصة، تلتها “فرقة كفرنجة للفنون الشعبية”، التي منحت جمهور الساحة بُعداً آخر لشكل العروض الفلكلورية الأردنية، قبل أن تقدم “فرقة بيادر قروية” الفلسطينية، جانباً من لوحات التراث الفلسطيني. النصف الثاني من عروض الساحة الرئيسية، بدأ مع “الفرقة النسائية الكويتية”، التي قدمت فقرة جمعت بها بين الأعمال الفلكلورية الكويتية والأردنية، في تمازج تراثي جميل، حيث تسعى الفرقة إلى التعريف بالتراث الكويتي، وحفظه وتأريخه من خلال تقديمه، بأسلوب موسيقي جديد بأداء عناصر واعدة من الأصوات والعازفات الموسيقيات اللاتي يمتلكن الموهبة والطموح الى جانب الدراسة الأكاديمية. كما ازدانت الساحة الرئيسية بفلكلور تراثي آخر من منطقة الخليج العربي، حيث أحيت “الفرقة البحرينية للفنون الغنائية” التي تميزت بتقديمها لعروض فلكلورية، بأنماط غنائية مختلفة، ذات ضروب إيقاعية متعددة بشكل جوهري، وهي ضروب مركبة معقدة ومتداخلة، تصدرها الأكف بالضرب على الآلات الإيقاعية (الطبل والطار) والعزف على آلة القانون مع مصاحبة الرقص والتصفيق. واختتم الفنان الكوميدي الأردني حسين طبيشات، فقرات سهرة الساحة الرئيسية، بعرض مسرحيته الكوميدية “شو في ما في”، التي تميزت بأسلوب اجتماعي فكاهي ساخر، وهي من تأليف يوسف العموري وإخراج وبطولة: حسين طبيشات، ويشاركه بطولة المسرحية، من الممثلين: ربيع زيتون وعبدالمجيد أبو خالد ورنا سليمان وناريمان عبد الكريم.
45.195.74.211
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فعاليات الساحة الرئيسية لمهرجان جرش الـ37 تنبض بالفرح والفلكلور وتم نقلها من صراحة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صراحة نیوز
إقرأ أيضاً:
افتتاح منظم لمهرجان الإسماعيلية الـ26 بفيلم مصري
بحضور اعلامي كبير انطلقت الدورة السادسة والعشرون من مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة برئاسة المخرجة هالة جلال بحفل افتتاح مختزل بقصر ثقافة الإسماعيلية.
حضر الحفل المهندس أحمد عصام نائب محافظ الإسماعيلية ونخبة من صناع السينما والنقاد والفنانين من مختلف أنحاء العالم، تم خلاله توجيه الشكر لفريق المهرجان، واستعراض للجان التحكيم الرئيسية والفرعية، وتكريم مجموعة من الأسماء الرائدة في صناعة الأفلام التسجيلية، غاب أغلبهم لظروف مختلفة.
بدأ الحفل بالسلام الجمهوري، وتلاه كلمة من المخرجة هالة جلال أشارت خلالها إلى مكانة المهرجان، ودوره في تعزيز الانفتاح على السينما الإقليمية والعالمية هذا العام، مؤكدة أن أحد أهداف المهرجان الرئيسية هو ربطه بالأهالي ليس فقط كجمهور متلق بل أيضا كمشاركين وصناع أفلام مما يعزز التفاعل بين الفن والمجتمع المحلي.
المهرجان الذي انطلق بالفيلم المصري القصير “ثريا” للمخرج أحمد بدر كرم، لم يتح جدول عروض أفلامه للضيوف والجمهور، ولم يعلن عن مواعيد أو أماكن ندواته بعد انقضاء حفل افتتاحه بساعات لسبب غير معلوم، بالرغم من تميز فريق عمله في جذب نخبة من الأفلام الهامة التي انتجت خلال عامي 2025، و2024، بفضل فريق عمل دؤوب، قدم الكثير منهم دوره بشكل تطوعي كما أكدت رئيسة المهرجان في أكثر من مناسبة.
تعمل هالة جلال في ظروف غاية الصعوبة دون شك، في ظل خلو منصب رئيس المركز القومي للسينما، وهي الجهة المنظمة للمهرجان الدولي، وميزانية متواضعة لا تناسب الطموح في المنافسة الدولية أو الإقليمية، مع التطور الهائل في صناعة المهرجانات حول العالم،
نجح المهرجان في استقطاب عدة شركات مصرية لرعاية مواهب السينما التسجيلية، وفتح حيز جديد لإنتاج مجموعة من الأفلام الجديدة، وهو الأمر الذي يمكن البناء عليه في ما هو قادم، وجعلها سنة تتيح للإسماعيلية التواجد بصورة أكثر حيوية وسط منصات الدعم الإقليمية والعالمية، ومنح المجال أمام أصوات واعدة تقدم رؤيتها المحلية لما يحدث حولنا.
وفيما يشكل غياب المطبوعات (الكتب) عن دورة هذا العام قرار يمكن إعادة النظر إليه مستقبلا، لما كانت تمثله من قيمة تضاف للفعاليات المختلفة، وتثري الكثير منها مكتبة السينما العربية، بذلت إدارة المهرجان جهد واضح في تقديم أكثر من ندوة جديرة بالمناقشة حول موضوعات شائكة تتعمق في ماهية الأفلام التسجيلية.