فيلم «اللعب مع العيال».. مشاهدة أماكن جديدة بمصر لم تقدم في أي عمل من قبل
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
أعلنت الشركة المنتجة لـ فيلم اللعب مع العيال عن البوسترات الدعائية لأبطال العمل، وكان من أبرزهم «محمد إمام، باسم سمرة، أسماء جلال، مصطفى غريب.
وكشفت الشركة عن مفاجأة للجمهور، حيث يستعرض الفيلم أماكن جديدة في مصر، لم يتم التصوير بها في أي عمل فني من قبل.
وظهر أبطال فيلم اللعب مع العيال من خلال البوسترات الدعائية بملابس الشخصيات التي يجسدوها في العمل.
تم تصوير فيلم اللعب مع العيال في أكثر من محافظة من بينها، البحر الأحمر وجنوب سيناء ودمياط ومطروح والقاهرة، مما جعل الجمهور راغباً في معرف المزيد من التفاصيل حول هذا الفيلم.
بوسترات فيلم اللعب مع العيالفيلم اللعب مع العيالوكشف منتج فيلم اللعب مع العيال هشام عبد الخالق، أن فترة تصوير فيلم اللعب مع العيال ما بين سيوة ونويبع وصحراء الغردقة استغرقت 15 يوما كاملة، ولفت إلى مواجهتهم العديد من الصعوبات خلال تلك الفترة، خاصة أن التصوير كان في أماكن نائية بعيدة عن العمران، بالإضافة إلى درجات الحرارة المرتفعة، موضحا أن التصوير جرى خلال شهر أغسطس الماضي بها، وهو ما اضطر فريق الفيلم للحصول على راحة كل 3 أيام من العمل.
فيلم اللعب مع العيالوأضاف عبد الخالق أن التحضيرات الإنتاجية التي تمت لتلك المناطق قبل التصوير، استمرت لأكثر من 6 أشهر لتمهيد المنطقة حتى تتمكن السيارات من الوصول إلى حضن الصحراء، حيث عملية التصوير وبناء الديكورات وبعض المباني تم استخدامها، مشيرًا إلى أن الجمهور سيتفاجأ بمشاهدة العديد من الأماكن الجديدة في مصر والتي لم تقدم في أي فيلم من قبل.
بوسترات فيلم اللعب مع العيالأبطال فيلم اللعب مع العيالبطولة الفنان محمد إمام إلى جانب عدد من نجوم الفن منهم أسماء جلال وباسم سمرة وحجاج عبد العظيم وويزو ومصطفى غريب وأخرين.
فيلم اللعب مع العيال من تأليف وإخراج شريف عرفة، ويسجل العمل أول تعاون بين المخرج شريف عرفة والفنان محمد إمام.
قصة فيلم اللعب مع العيالتدور في إطار كوميدي حول شاب يتعرض لعدد من الأزمات والمواقف الصعبة التي تقلب حياته رأساً على عقب.
ومن المقرر عرضه خلال موسم أفلام عيد الأضحى 2024.
اقرأ أيضاًباسم سمرة ينتهي من تصوير دوره في فيلم «اللعب مع العيال» (صورة)
«عمل مختلف».. محمد إمام يشوق الجمهور لفيلم «اللعب مع العيال»
أبرزها «السرب» و«ولاد رزق 3».. القائمة الكاملة لـ أفلام صيف 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اللعب مع العيال فيلم اللعب مع العيال أبطال فيلم اللعب مع العيال أحداث فيلم اللعب مع العيال فیلم اللعب مع العیال محمد إمام
إقرأ أيضاً:
يونس ميكري للفجر الفني:" هذا ما جذبني لفيلم نوارة عشية ويكشف عن الصعوبات التي واجهها" (حوار)
فنان مغربي متعدد المواهب، اشتهر بأعماله في التمثيل والموسيقى. ينتمي إلى عائلة فنية بارزة في المغرب، حيث تركت بصمتها في الساحة الفنية عبر الأجيال، ليس فقط ممثلًا بارعًا، بل أيضًا موسيقي مبدع، وقد أسهم في إثراء المشهد الفني المغربي والعربي بأعماله المتنوعة. يتميز بحضوره القوي وقدرته على تجسيد الشخصيات بواقعية، مما أكسبه مكانة مميزة في السينما والمسرح. يسعى دائمًا إلى تقديم أعمال تجمع بين الثقافة والفن، محاولًا نقل رسالة هادفة إلى جمهوره حديثنا عن الفنان يونس مكري
التقى الفجر الفني بالفنان يونس مكري وتحدثنا معه عن مشاركته بفيلم نوارة عشية في مهرجان القاهرة السينمائي وعن مشاركته في الفيلم وأبرز التحديات التي واجهته والكثير من الأمور الأخرى وإليكم نص الحوار:-
ما رأيك في المشاركة في المهرجان؟
بالنسبة لي، كانت لدي فكرة رائعة عن المهرجان قبل أن أشارك فيه، وكان من الشرف الكبير لنا جميعًا كفريق أن نكون جزءًا من هذا الحدث. كانت لدي انطباعات إيجابية، وعندما حضرت، كانت التجربة أجمل وأروع مما توقعت.
في الحقيقة، لم تكن الفكرة من عندي، بل جاءت من المنتج. هو شخص عمل كمساعد مخرج معي قبل نحو 20 سنة في المغرب، وكنا نصور فيلمًا هناك. في إحدى الليالي بعد انتهاء التصوير، قال لي: "يونس، أريد أن أكتب لك قصة ونصورها في تونس." بعد 20 سنة، اتصل بي وقال: "الفيلم جاهز، هل يمكنك أن تأتي؟"
كان التحدي الأكبر هو اللغة، لأن اللهجة التونسية تختلف عن اللهجة المغربية. كان العمل صعبًا، واستعنت بمدرب لهجات، لكن الحمد لله، الأمور سارت على ما يرام.
في البداية، كنت متخوفًا، لأنني مغربي وألعب دورًا في فيلم تونسي. هذا الأمر قد يكون صعبًا بعض الشيء على التونسيين. لكن بعد الأسبوع الأول من التصوير، شعرت بأنني أصبحت تونسيًا مثل الجميع، وقبلني الفريق بكل ود.
الفيلم يحمل رسالة للشباب الذين يشعرون بأن مستقبلهم خارج بلادهم. يحثهم على التفكير في الفرص داخل بلدهم، حتى لو كان الطريق صعبًا. أحيانًا، الشباب يشعرون بأنهم بعيدون عن هدفهم، لكنهم يمكن أن يصلوا إليه يومًا ما. في نهاية المطاف، عليهم أن يبحثوا عن طريقهم الخاص، وليس دائمًا من خلال الهجرة.
حتى الآن، لم أشاهد الفيلم، وأرغب في مشاهدته مع الجمهور. لكن، من وجهة نظري، ليس هناك مشهد أود إعادته، لأنني أعتقد أن العمل يجب أن يُعرض كما هو، وأن ننتظر ردود أفعال الجمهور عليه.