تمديد فترة تسليم طلبات وظائف القطار الكهربائي الخفيف حتى 23-5-2024
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
تعلن الهيئة القومية للأنفاق اليوم الخميس عن تمديد فترة تسليم الطلبات المتعلقة بوظائف القطار الكهربائي الخفيف حتى يوم 23 مايو 2024.
تم اتخاذ هذا القرار لإتاحة الفرصة لأكبر عدد ممكن من المتقدمين، نظرًا لوجود إجازات رسمية خلال فترة تسليم الطلبات.
وكانت الهيئة القومية للأنفاق، التابعة لوزارة النقل، قد أعلنت سابقًا عن توفر فرص عمل في القطار الكهربائي الخفيف LRT من خلال التقدم للشركة المصرية لإدارة وتشغيل مترو الأنفاق.
وتشمل الوظائف المتاحة فنيين في مجالات صيانة المعدات والنظم والتحكم، مثل الميكانيكا، والوحدات المتحركة، والكهرباء، والإشارات، والاتصالات. يشترط للمتقدمين أن يكون لديهم خبرة أو معرفة مماثلة في إحدى هذه المجالات، أو خبرة في صيانة وإدارة معدات السكك الحديدية.
مشروع القطار الكهربائي الخفيف (LRT) هو مشروع جديد يربط بين القاهرة والعاصمة الإدارية الجديدة والعاشر من رمضان. ويتم تنفيذ المشروع بواسطة وزارة النقل والهيئة القومية للأنفاق، بالتعاون مع تحالف شركتي كريك افيك إنترناشيونال (CREC-AVIC INTL Consortium)، والذي يتولى إنشاء وتركيب وصيانة المعدات الكهروميكانيكية والوحدات المتحركة.
للتقدم لوظائف القطار الكهربائي، يجب على المتقدمين تقديم المستندات التالية:
صورة من الخدمة العسكرية (إذا كانت مطلوبة)، دليل على الدورات التدريبية التي تمت، صورة شهادة الميلاد، صورة البطاقة الشخصية، صورة للمؤهلات العلمية والشهادات الأخرى التي يحملها المتقدم، وصورتين شخصيتين.بهذا التمديد، يتاح للراغبين في التقدم لوظائف القطار الكهربائي الخفيف فرصة إضافية لتقديم طلباتهم والاستفادة من هذه الفرصة المهمة في مجال النقل العذلك يعتمد على التطورات الأخيرة في مصر، وقد لا يكون لدي معلومات محدثة حولها. يُنصح بالاطلاع على مواقع الأخبار الموثوقة أو الاتصال بالجهات المعنية للحصول على معلومات محدثة حول تمديد فترة تسليم طلبات وظائف القطار الكهربائي الخفيف في مصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المترو وظائف المترو القطار الكهربائى وظائف القطار الكهربائي ألي مهرجان كان القطار الکهربائی الخفیف
إقرأ أيضاً:
صدور «تاريخ تطور الأدب النسائي الياباني الحديث والمعاصر» عن هيئة الكتاب
أصدرت وزارة الثقافة، من خلال الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، كتاب «تاريخ تطور الأدب النسائي الياباني الحديث والمعاصر» للدكتور كرم خليل سالم.
يقول مؤلف الكتاب في تقديمه له: «من خلال قراءتي عن الأدب النسائي الياباني اللافت للنظر أن معظم الكاتبات النسائية يكتبن عن عناصر متعددة داخل الرواية النسائية أهمها عنصر السيرة الذاتية للروائية وتجارب واقعية ذاتية والجوانب النفسية الخفية، فشعرت أنني أتعلم أشياء عن عالمها الخفي عكس ما يكتب بأسلوب الرجال، ويعجز الكتاب الرجال الكتابة عن تلك العناصر وعن عالمها الخفي وصور عديدة، فقدمت الرواية النسائية صورًا مختلفة للمرأة في المجتمع الياباني، مثل صورة المرأة المحبة والعاشقة، وصورة المرأة المستكينة المستسلمة، وصورة بنت الأكابر التي تقع في غرام الشاب الفقير، فصورة المرأة هنا في الأدب النسائي الياباني قد تكون مشابهة لصور المرأة في المجتمعات العربية، مثل صورة حياة المرأة المومس، وصورة حياة المرأة العاهرة والبغايا في أحياء المتعة، وغيرها من الصور الأدبية، وهذه الصور الأدبية تذكرنا بصور المرأة التي ظهرت في أدب نجيب محفوظ الأديب العالمي الحائز على جائزة نوبل في الأدب، أولاهن صورة "الست أمينة" في ثلاثيته الشهيرة التي تحولت إلى رمز للمرأة المستكينة الخانعة المنقادة، التي تصب الماء على قدمي الزوج وتقف أمامه في حياء وتطيعه طاعة عمياء، وترى أن الله في السماء و "سي السيد" على الأرض أي ظاهرة الهيمنة الذكورية.
وعلى عكس "أمينة" نجد صورة "زنوبة" الراقصة المتمردة القوية في "قصر الشوق" التي ترفض الحياة المترفة التي وفرها لها "سي السيد" وتأبى الاستمرار معه، فتقف في وجه جبروته وكبريائه، ويخرج من عندها منكس الرأس ذليلا، وما بين "أمينة" و"زنوبة" نجد صورة المرأة "نفيسة" في رواية "بداية ونهاية" التي تدفعها ظروفها المأسوية لاحتراف "السقوط" رغما عنها، وتنتهي حياتها بالانتحار، وفي رواية "زقاق المدق" خرجت صورة المرأة "حميدة" المتمردة للبحث عن حياة جديدة، واختارت أن ترسم طريقها بيدها لا بيد الآخرين، لكنها سقطت على يد "فرج " وضلت الطريق».
"سمات البطل في أدب وفنون الطفل" ندوة بالمجلس الأعلى للثقافة بروتوكول تعاون بين "الثقافة" و"الوطنية للانتخابات" لتعزيز المشاركة الديمقراطية وتنمية الوعي الانتخابي هنو يبحث آليات تطوير أداء لجان الأعلى للثقافة ومنظومة العمل بالوزارة "البساط الأبيض".. ورش فنية لذوي الهمم بمتحف محمود مختار مارتن لوثر.. صاعقة رعدية حولته إلى اشهر الرهاب ما القصة؟
وجاء على غلاف الكتاب: «يحتل الأدب النسائي الياباني مكانة فريدة في الساحة الأدبية للأدب النسائي العالمي، ففي النصف الثاني من القرن العاشر - وبالتحديد قبل ألف عام من الآن - كتبت أول رواية نسائية في اليابان والأولى في العالم 11 "Genji-Monogatari رواية جنجي للروائية الشاعرة موراساكي شيكيبو فقد عاشت الروائية، "Murasaki-Shikibu" في أزهى فترة في تاريخ الأدب النسائي الياباني، وهي فترة هيان "794-1192"، ويوجد على الساحة الأدبية اليابانية حاليا جائزة أدبية كبرى في اليابان تحمل اسمها "Murasaki-shikibu-bungaku-shou".
وعاد الأدب النسائي الياباني في النهوض مرة أخرى بعد عام 1868م، أي خلال فترة التحديث في اليابان التي تعرف باسم فترة ميجي "Meiji" بعد تراجع وانكماش استمر ستة قرون من القرن الثاني عشر حتى منتصف القرن التاسع عشر».