الجمعية الإفريقية تعقد مؤتمرها الأول عن اللغة السواحيلية
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
تستعد الجمعية الأفريقية اللجنة القومية للاتحاد الأفريقي، للاحتفال بـالذكرى الـ61 عامًا علي تأسيس منظمة الوحدة الأفريقية سابقًا “الأتحاد الأفريقي حاليًا”، من خلال تنظيم المؤتمر الأول للغة السواحيلية، تحت شعار “ فى حب القارة، اللغات الأفريقية بين الواقع والاستدامة”، يوم السبت الموافق 18 مايو 2024، بمقر الجمعية بالزمالك.
ومن المتوقع حضور كل من السفير محمد نصر الدين رئيس الجمعية الأفريقية، والدكتورة آمنة فزاع مندوب عام الجمعية ورئيس نادي المرآة الأفريقية، والمهندس أيمن فتحي نائب رئيس قطاع البيئة والتنمية المستدامة ومؤسس مجتمعات مستدامة بالجمعية، الدكتور سيد رشاد استاذ مساعد بكلية الدراسات الافريقية العليا بجامعة القاهرة، والدكتور النيجيري سفيان محمد الرابع، مدرس اللغة العربية والادب العربي والترجمة ولغة الهوسا".
بالأضافة إلي حضور أ.د. نيفين مكرم لبيب مدير مركز التخطيط الأجتماعي والثقافي بمعهد التخطيط القومي، الباحث محمد صلاح الدين، المستشار الثقافي لفريق عمل الجمعية الافريقية اللجنة القومية بالاتحاد الافريقي، وباحث في الشئون الافريقية و زينب مكي، مترجم اللغة السواحيلية، محرر ومنسق مساعد بجريدة Kitalani بجمهورية تنزانيا الاتحادية، ومدرب اللغة السواحيلية بالجمعية الافريقية، اللجنة القومية بالاتحاد الافريقي.
يوم أفريقيا
تحتفل الدول الافريقية، بيوم أفريقيا الموافق 25 مايو من كل عام ، ذكرى إنطلاق منظمة الوحدة الافريقية عام 1963
وتٌعد مصر من الدول المؤسسة و أحد الشركاء فى وضع اللبنة الأولى للإتحاد الافريقي .
في 25 مايو 1963 في أديس أبابا، إثيوبيا، وافقت 32 دولة أفريقية حققت الاستقلال في ذلك الوقت لتأسيس منظمة الوحدة الأفريقية، فيما إنضم 21 عضوا تدريجيا لتصل إلى ما مجموعه 53 دولة منذ إنشاء الإتحاد الأفريقي في عام 2002.
وفي 9 يوليو 2011، أصبح جنوب السودان العضو الرابع والخمسون في الاتحاد الافريقي.
جاءت فكرة الاحتفال بيوم أفريقيا بعد انعقاد المؤتمر الأول للدول الفريقية المستقلة في أكرا عاصمة غانا فى 15 أبريل 1958، وعقده رئيس وزراء غانا الدكتور كوامى نكروما، وضم ممثلين من مصر “التي كانت آنذاك جزءًا من الجمهورية العربية المتحدة”، واثيوبيا، ليبيريا وليبيا والمغرب والسودان وتونس واتحاد شعوب الكاميرون والبلد المضيف غانا، وعرض المؤتمر التقدم الذى أحرزته حركات التحرير في القارة الأفريقية، ودعا المؤتمر إلى تأسيس يوم حرية أفريقي.
جاء الغرض من تحديد يوم أفريقيا لترمز إلى تصميم شعب إفريقيا على تحرير نفسه من السيطرة والاستغلال الأجانب.
فيما أنشئ الاتحاد الأفريقي بشكل رسمي في يوليو 2002، وكانت مصر من أولى الدول الموقعة والمصدقة على القانون التأسيسي للاتحاد الأفريقي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منظمة الوحدة الأفريقية الجمعية الأفريقية الاتحاد الإفريقي الدراسات الأفريقية العليا منظمة الوحدة
إقرأ أيضاً:
المؤسسة الليبية للاستثمار تسعى لاستعادة مكانتها في القارة الإفريقية
???? ليبيا – تقرير: المؤسسة الليبية للاستثمار تعيد هيكلة محفظتها وتوسع نفوذها في إفريقيا
???? إعادة هيكلة الاستثمارات الليبية في القارة السمراء ????
كشف تقرير نشره موقع “فاينانشيال فورتشين ميديا” الكيني عن جهود المؤسسة الليبية للاستثمار لإعادة ترتيب أصول محفظتها الاستثمارية، مستغلة الاستقرار التدريجي في البلاد لتحفيز القطاعات عالية النمو وتعزيز نفوذها الاقتصادي.
???? استثمارات تمتد لعقود رغم التحديات ⏳
أوضح التقرير أن صندوق الثروة السيادي الليبي، الذي تبلغ قيمته 67 مليار دولار، يعمل على تنشيط استثماراته في إفريقيا بعد سنوات من الصراعات السياسية التي أعاقت استغلاله الأمثل لمحفظته.
???? خطط للتحول إلى استثمارات حديثة ومربحة ????
تعمل الشركة الليبية للاستثمارات الإفريقية “لايكو” على تحديث محفظتها وتقليص الأصول ضعيفة الأداء، مع تعزيز استثماراتها في الطاقة المتجددة، والأعمال الزراعية، والسياحة، والعقارات، على غرار النهج الاقتصادي الذي تبنته دول خليجية مثل قطر والسعودية.
???? امتداد استثماري واسع في القارة الإفريقية ????
تمتلك “لايكو” شبكة واسعة من الأصول تشمل:
✅ 3,000 محطة وقود في 17 دولة إفريقية، عبر شركة “أولا إنيرجي” (أويل ليبيا سابقًا)، مما يجعلها منافسًا رئيسيًا لشركة “توتال إنرجيز” الفرنسية.
✅ 20 فندقًا و3500 غرفة فندقية موزعة على 27 دولة، تشمل السنغال، مالي، غينيا بيساو، ورواندا.
✅ حصة في بنك “سي بي زد” بزيمبابوي، وملكية 52% من شبكة “إفريقيا رقم 1” الإذاعية، التي تصل إلى 20 مليون مستمع.
???? التوسع في مشاريع الطاقة والزراعة ????⚡
تسعى “لايكو” إلى إحياء مشروع زراعي في مالي بقيمة 185 مليون دولار، بالإضافة إلى الاستثمار في الطاقة الشمسية، كما استعادت صفقة خط أنابيب نفط متعثرة بقيمة 300 مليون دولار في أوغندا.
???? تحديات سياسية قد تعيق مسيرة التطوير ⚖️
رغم هذه الجهود، أشار التقرير إلى مخاوف بشأن الانقسامات السياسية في ليبيا، حيث يمكن أن تعرقل تجزئة السلطة بين الشرق والغرب تنفيذ بعض المشاريع، وفقًا للمحلل المالي الكيني علي خان ساتشو، الذي أشار إلى أن المؤسسة الليبية للاستثمار لديها فرصة حقيقية لاستعادة مكانتها كلاعب رئيسي في إفريقيا.
???? مستقبل واعد رغم التحديات ????
مع توقعات بنمو الاقتصاد الإفريقي بنسبة 4% خلال 2025، تسعى ليبيا إلى توسيع نفوذها الاقتصادي وإعادة تموضعها في الأسواق الإفريقية، مما قد يجعلها أحد أبرز المستثمرين الإقليميين خلال السنوات المقبلة.
ترجمة المرصد – خاص
Previous السنغالي أليو سيسيه يتعهد بإعادة منتخب ليبيا للساحة الدولية Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results