الإعلام الحكومي بغزة: ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 147 منذ بدء الحرب
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
الشهداء الصحفيين.. أعلن المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، اليوم الخميس 16 مايو 2024، ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 147 شهيدًا منذ بدء الحرب على غزة.
وكشف المكتب الحكومي بغزة، وصول عشرات المناشدات من سكان مدينة بيت حانون ممن تقطعت بهم سبل الحياة لليوم الخامس على التوالي، بعد توغل قوات الاحتلال ببيت حانون واجتياحها لمعسكر جباليا.
ولا يزال الاحتلال الإسرائيلي مستمرا في عدوانه على قطاع غزة حتى اليوم الخميس 16 مايو 2024، الذي يوافق اليوم الـ223 منذ بداية عدوانه، الذي بدأ في 7 أكتوبر 2023، بعدما أطلقت فصائل المقاومة الفلسطينية، شارة البداية لمعركة طوفان الأقصى.
وارتفع عدد شهداء غزة جراء العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى، 35272 شهيدا، حسبما أعلنت الصحة الفلسطينية.
وأضافت أن عدد الإصابات ارتفع إلى، 79205 مصابا.
يذكر أن الاحتلال الإسرائيلي، رفض تطبيق اتفاقية الهدنة مع حركة حماس، بعد إعلانها قبول مقترح السلام المعروض عليهم من قبل الوسطاء المصريين والقطريين، وبدأ في عدوانه على مدينة رفح الفلسطينية بقطاع غزة، والتي تحتوي على 1.4 مليون شخص من مختلف أنحاء غزة الذين فروا إليها.
اقرأ أيضاًمصر تتسلم رئاسة منظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي
وزير خارجية البحرين: عقد مؤتمر دولي برعاية الأمم المتحدة لحل القضية الفلسطينية
نائب: كلمة الرئيس السيسي بالقمة العربية قوية وحاسمة للدفاع عن حقوق الفلسطينيين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رفح قطاع غزة الاحتلال الإسرائيلي غزة الصحة الفلسطينية حركة حماس فصائل المقاومة الفلسطينية الشهداء الصحفيين رفح الفلسطينية بقطاع غزة المكتب الإعلامي الحكومي بغزة المكتب الحكومي بغزة مدينة رفح الفلسطينية عدد الشهداء الصحفيين عدد شهداء غزة جراء العدوان الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تطالب المجتمع الدولي بتحرك عاجل لوقف العدوان الإسرائيلي في الضفة الغربية
جددت وزارة الخارجية الفلسطينية مطالبتها للمجتمع الدولي بتحرك عاجل لإلزام الاحتلال الإسرائيلي بوقف عدوانه على الضفة الغربية، وتحقيق استدامة وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأكدت الخارجية الفلسطينية أن الاحتلال ينفذ جريمة التهجير القسري لأكثر من 30 ألف فلسطيني من منازلهم، وتجريف البنى التحتية وهدم المنازل وتغيير معالم المخيمات الفلسطينية، وكذلك الاقتحامات العسكرية التي تتعرض لها البلدات والمخيمات والمدن الفلسطينية في الضفة الغربية، بما يصاحبها من تكسير وتخريب وعبث بالمنازل وترويع المدنيين، واعتقالات جماعية عشوائية، وسلب الحريات المدنية الأساسية للفلسطينيين وفي مقدمتها حريتهم في التنقل في أرض وطنهم، في أبشع أشكال أنظمة الفصل العنصري الاستعمارية.
وأشارت إلى أن الصمت الدولي على هذه الجرائم يشجع الاحتلال على التمادي في ارتكاب المزيد منها، ويوفر له الوقت اللازم لاستكمال جرائم التطهير العرقي والتهجير والضم.