تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال المستشار ماضي الخميس رئيس الملتقى الإعلامي العربي، إنّ القمة العربية الثالثة والثلاثين ركزت بالدرجة الأولى وبدرجة كبيرة على ما يحدث في فلسطين وما يتعرض له الشعب الفلسطيني من أذى وظلم واضطهاد وقتل وتدمير.

وأضاف "الخميس"، في لقاء مع الإعلامية أمل الحناوي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ القمة ركزت على كل المآسي التي تعرض لها الشعب الفلسطيني، وكان الموقف العربي كبيرا ومقدرا تجاه كل الأزمة الفلسطينية.

وتابع: "كان واضحا من كلمات القادة، وبخاصة كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي عندما تحدث بشدة عن ضرورة إنهاء الصراع والتعنت الذي يمارسه الجانب الإسرائيلي تجاه الشعب الفلسطيني وتجاه الدولة الفلسطينية، وهذا أمر مقدر، فالأمة العربية جميعا في مواجهة إسرائيل وليس الفلسطينيون فقط".
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: القمة العربية الثالثة والثلاثين الرئيس عبدالفتاح السيسي

إقرأ أيضاً:

الجامعة العربية: محاولات نزع الشعب الفلسطيني من أرضه مخالفة للقانون الدولي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكدت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية على أن السبيل الحقيقي والوحيد إلى تحقيق الاستقرار والسلام في الشرق الاوسط هو من خلال تسوية القضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين المتفق عليه دولياً، وتجسيد الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. كما تشدد علي أن الالتفاف على هذه المبادئ الثابتة والمحددات المستقرة، التي حظيت بإجماع عربي ودولي، لن يكون من شأنه سوى إطالة أمد الصراع، وجعل السلام أبعد منالاً، بما يُزيد من معاناة شعوب المنطقة وفي مقدمتها الشعب الفلسطيني.

وتُشدد الأمانة العامة في هذا الصدد على أن القضية الفلسطينية العادلة هي قضية أرض وشعب، وأن محاولات نزع الشعب الفلسطيني من أرضه، بالتهجير أو الضم أو توسيع الاستيطان، ثبت فشلها في السابق، وهي مرفوضة ومخالفة للقانون الدولي، إذ لا يُمكن أن يُسمى ترحيل البشر وتهجيرهم عن أرضهم قسراً سوى بالتطهير العرقي.

وتؤكد الأمانة العامة أن المرحلة الحالية تقتضي عملاً متواصلاً من الجميع من أجل تثبيت وقف إطلاق النار وضمان استمراره، توطئة للبدء فوراً في إعادة إعمار غزة ومداواة جراح شعبها الذي تعرض لخمسة عشر شهراً متواصلة من الحرب الوحشية، كما تعرضت بنية القطاع لدمار غير مسبوق في تاريخ الحروب الحديثة.

وتدعو الأمانة العامة جميع دول العالم، المؤمنة بحل الدولتين كسبيل للسلام، للعمل بشكل حثيث وفوري على بدء مسارٍ ذي مصداقية للوصول إلى هذا الحل، وتطبيقه على الأرض في أقرب الآجال، باعتبار ذلك الحل ما يضمن تحقيق الأمن والسلام للفلسطينيين والإسرائيليين وكافة شعوب المنطقة والعالم.
 

مقالات مشابهة

  • الجامعة العربية: محاولات نزع الشعب الفلسطيني من أرضه مرفوضة ومخالفة
  • الجامعة العربية بعد تصريحات ترامب: محاولات تهجير الشعب الفلسطيني مرفوضة
  • السفير العكلوك : القمة العربية اعتبرت تهجير الفلسطينيين اعتداءً على الأمن القومي العربي
  • الجامعة العربية: محاولات نزع الشعب الفلسطيني من أرضه مخالفة للقانون الدولي
  • البرلمان العربي يرفض رفضًا قاطعًا أية مبادرات تدعو لتهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة
  • البرلمان العربي: نرفض أي مبادرات تدعو لتهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة
  • البرلمان العربي يرفض أية مبادرات تدعو لتهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة
  • اتحاد العمال يعلن دعمه للقيادة السياسية في رفض تهجير الشعب الفلسطيني
  • رئيس لجنة فلسطين بـ"النواب الأردني": مواقف الملك عبدالله راسخة وقوية تجاه القضايا العربية
  • رئيس لجنة فلسطين بالنواب الأردني: مصر عمود الخيمة وجهود الرئيس السيسي أوقفت النزيف الفلسطيني