الوطن| متابعات

هنأ الكاتب الصحفي والمحلل السياسي محمود المصراتي الليبيين بحلول الذكرى العاشرة لانطلاق ثورة الكرامة.

وكتب المصراتي على حسابه بموقع فيسبوك اليوم الخميس “وانتصرنا على الزمرة الزندقية المتأسلمة الفاسدة وقاطعي الرؤوس الخوارج أعداء الله والوطن“.

وأكمل المحلل السياسي “طهرنا برقة وفزان من رجسهم وشرهم، فاللهم ارحم وتقبّل من قدموا ارواحهم ودمائهم الطاهرة حتى وصلنا لما وصلنا له اليوم من أمن وراحة واستقرار”.

الوسومالخوارج ثورة الكرامة ليبيا محمود المصراتي

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الخوارج ثورة الكرامة ليبيا محمود المصراتي

إقرأ أيضاً:

"ثورة المائدة".. ياسر ثابت يقدم تاريخا عائليا للطعام

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في كتابه الجديد الصادر عن دار "المحرر" للنشر، والذي يشارك ضمن إصدارات الدورة السادسة والخمسين لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، والمقررة في الفترة من 23 يناير وحتى 5 فبراير المقبل بمركز مصر للمؤتمرات والمعارض الدولية. يقدم الكاتب الدكتور ياسر ثابت بموسوعيّته المُعتادة حكايات تضع القارئ على كلّ الموائد ليتعرّف على طعام الأجدادِ ويكتشفُ مع ابن بطوطة في رحلاته المانجو ولحمَ الخيْل. ويأخذنا إلى أسواقِ السمّاكين والدَّجّاجين والغِلال في عصر المماليك. 

يحكي الكتاب عن سيرة مطاعمِ القاهرة، والأكل بالأصابعِ ودبلوماسية الطعام، عن الأفراحِ وموائدها، ومن العيش المرحرح وكبابِ الفقراءِ يقفزُ بنا إلى مطبخِ الملكِ فاروق وطعام الرؤساء، يتساءلُ معنا عن مُكتشف الكُشري ويُفسّر لنا كيف كانت الملوخية من الممنوعات! وغيرها الكثير والكثير من حكايات وتاريخ الطعامِ.

وكتب المؤلف في مقدمته: "وعبرَ صفحاتِ الكتابِ وسطورِه نصحبُكَ في رحلاتٍ شائقةٍ تتجوّل عبر الزمان لسَبْر حكاياتٍ تاريخيةٍ تستمتعُ خلالها بمعرفة المزيد عن تاريخ الطعام، مثل: مطابخ العصر الذّهبي للإسلام، وحكايات كنوز المطبخ الشرقي، والمائدة العامرة التي عَرفها أسلافُنا أو يتنعَّم بتذوُّقها مجايلُونا.

لا نُقدِّم هنا وصفاتِ هذا الشيفِ أو تقنياتِ ذاك، أو ننقلُ آراء «بلوجر الطعام» بحذافيرها إلى صحونِ المائدةِ، بل نحفرُ بدرجةٍ أكبرَ وأعمقَ بحثًا عن الأصولِ والتفاصيلِ التي لم تَنَلْ قدرها من البحثِ والشرحِ، سواءً على مستوى إعادةِ قراءةِ كنوزِ التراثِ العربيّ والإنسانيّ، أو تقديم ما يُمثِّل رؤيةً موسوعيةً لثقافةِ الطعام من صورةِ المائدةِ إلى ثورتِها، ومن حكايةِ المطابخِ إلى تاريخ المطاعمِ".

ويضيف الناشر أن كل فصل يركز على موضوع أو فكرة أو قضية معينة في تاريخ الطعام. تُسلِّط دراسات الحالة التي نناقشها في هذه الفصول الضوء على الاتجاهات الأكثر عمومية لعصور وعهود وممالك وإمبراطوريات، مما يوفر للقارئ نظرة ثاقبة للتغيرات واسعة النطاق والدراماتيكية في تاريخ الغذاء من خلال فهم كيفية ظهور هذه التطورات من منظور جغرافي وسياق تاريخي محدد.

يقول: "من خلال دراسة تاريخ التفاعلات الاقتصادية والتكنولوجية والثقافية بين الثقافات ورسم التطورات المقابلة في تاريخ الغذاء، تتحدى بعض الأفكار والمعلومات الواردة في هذا الكتاب افتراضات القراء حول ماذا وكيف أكل الناس، مما يُقدِّم وجهات نظر جديدة للتطورات التاريخية المعروفة. وربما كان محتوى هذا الجهد المتواضع هو لبنةٌ أولى على طريق فهم العلاقة بين الطعام والتاريخ الاجتماعي والثقافي للإنسانية عمومًا ولمنطقة الشرق الأوسط على وجه الخصوص.

نتكلّم هنا عن «الطعام.. تاريخ عائلي»، و«طعام الأجداد»، والرحلة «من الصيد إلى جمع الثمار»، و«سِحر زيت الزيتون»، ونحكي عن «أسواق السماكين والدجاجين والغلال.. ودار التفاح» في عصر سلاطين المماليك، ونستعرض «100 أكلة وأكلة.. ثقافة التذوق»، و«الأسمطة السلطانية في العصر المملوكي»، و«سيرة مطاعم القاهرة»، ونتوقف عند رحلات «ابن بطوطة.. بين المانجو المملحة ولحم الخيول»، ونشرح فلسفة «الأكل بالأصابع.. هدم المسافات»، و«دبلوماسية الطعام.. المعدة والسلام!»، ونستقرئ في التاريخ ملامح «الإسراف والمبالغة.. من الأفراح إلى الموائد»، وندلف إلى «داخل المطبخ: طعام فاروق المفضَّل»، ونروي حكاية «رغيف العيش.. رحلة البلدي والبتاو والمرحرح»، و«محشي وجمبري وبطيخ.. طعام الرؤساء»، و«موكب البقلاوة.. وعقوبة «أم علي»، و«التين الشوكي.. عمر قصير ورزق وفير»، و«طازج.. العودة إلى البدائية». 

نتطلع أيضًا إلى «صورة المستقبل.. دليل المواقع ووصفات التطبيقات»، ونتناول «عشاء مع داروين»، ونتطرّق إلى «المقاهي.. مدارس المعرفة»، ونزور التاريخ لنعرف كيف أصبحت «الملوخية.. طعام الملوك»، ونتساءل: «من الذي ابتكر الكشري؟»، و«ما هو أصل الحواوشي»؟، ونعلنها: «من المسقعة إلى بابا غنوج.. فتنة الباذنجان»، و«فتش عن الفتة»، و«السمبوسك.. المثلث الذهبي» و«الحمص والمنسف والبيتزا.. صراع هويات».

ونسرد قطوفًا من «الأطعمة الفاخرة والولائم العامرة»، و«بيلاف ودولمة.. أسرار المطبخ العثماني» و«أغرب الأكلات المصرية»، ونعرِّج على «الفول.. حبيب الشعب»، و«الفلافل.. كباب الفقراء»، و«الشاورما.. اللذة على السيخ!»، و«المسمط.. معقل الأكلات «الحِرشة»!». 

ونجلس «على مائدة نجيب محفوظ»، ونكتشف أن «الإفطار فتة.. والعشاء تقاطيع»، في عيد الأضحى المبارك عند المصريين، ونسترشد بكتب التاريخ والفقه للتعرُّف على «طعام النبي»، ولا يفوتنا أن نتقاسم شطرًا من «نزهة القلوب في الطعام المكتوب»، و«ولائم الشاشة»، مع التحذير من «بلاغ اختفاء.. طعام مهدَّد بالاندثار».

مقالات مشابهة

  • ثورة العلاج الجيني: هل نحن على أعتاب القضاء على الأمراض الوراثية؟
  • إجراء تحليل مخدرات لأعضاء هيئة التدريس للترقية.. أساتذة جامعيين: القرار فردي واعتداء على الكرامة
  • دعوات واسعة بتونس للتظاهر في ذكرى ثورة يناير رفضا للظلم ودفاعا عن الحقوق
  • الأول من نوعه عالمياً..مجدي يعقوب يقود ثورة في صمامات القلب
  • مران الزمالك اليوم.. محمود بنتايج ينهي برنامجه التأهيلي
  • نوتنغهام فورست يواصل الإبهار: نونو سانتو يقود ثورة كروية في البريميرليج
  • حزب الكرامة: لا يحق لأحد إعطائنا دروسا فنحن أساتذة الدنيا وسادتها
  • نقيب ورقيب وعريف.. والي الخرطوم يتفقد أسر شهداء معركة الكرامة
  • سامسونج تقود ثورة بالذكاء الاصطناعي .. تفاصيل
  • "ثورة المائدة".. ياسر ثابت يقدم تاريخا عائليا للطعام