معلومات عن زوجة أحمد عدوية الراحلة.. تزوجته فى عمر الـ 15
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
رحلت عن عالمنا السيدة ونيسة أحمد عاطف زوجة أحمد عدوية ووالدة المطرب محمد عدوية، وذلك حسبما أعلن الشاعر صلاح عطية على حسابه عبر موقع فيس بوك.
وكتب قائلًا: "ام محمد.. ست بـ 100 راجل فقد وقفت كالجبل بجوار زوجها منذ البداية، من يتابع الأحاديث الصحفية والتليفزيونية منذ فترة السبعينات وإلى الآن سيجد أن الزوجة كانت بمثابة المتحدث الرسمى لـ (عدوية) فهى تمتلك فكر ولباقة وبراعة فى الحديث".
وأضاف: "إلى جانب أنها (ست أصيلة) لم تترك زوجها لـ لحظة واحدة ولم تكتفى بالشكوى والاستسلام فى محنة زوجها ولكنها حاربت الظروف وتحملت كل الهجوم المقام ضد زوجها، فقد كان صمودها تحسد عليه وخير مثال للوفاء والإخلاص ألف رحمة ونور عليها".
هذا ويتم تشييع الجنازة من مسجد السيدة نفيسة عقب صلاة المغرب، ويعد آخر ظهور للثنائى معاً المطرب عدوية وزوجته فى برنامج واحد من الناس حينما تحدثا عن كواليس تعارفهما وقصة حبهما التى تكللت بالزواج الذى دام سنوات طويلة استطاعا تكوين عائلة ناجحة.
وكانت زوجة أحمد عدوية خير السند فى حياته فوقفت بجانبه فى محنته.
1 تدعى ونيسة أحمد عاطف.
2 يطلق عليها الكثيرون اسم نوسه.
3 تزوجت من أحمد عدوية في عمر الـ15.
4 استمر زواجهم نحو 48 عامًا.
5 انجبت من أحمد عدوية اثنين هم محمد ووردة.
6 كانت بمثابة المتحدث الرسمي لزوجها أحمد عدوية في وقت مرضه.
7 صلاة الجنازة اليوم بمسجد السيدة نفيسة عقب صلاة المغرب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد عدوية محمد عدوية ونيسة أحمد عاطف زوجة أحمد عدویة
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الطلاق: سرق مصوغاتي لينفق على إدمانه
تقدمت موظفة بدعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة، بعد مرور عام واحد على زواجها، مؤكدة أن زوجها يعاني من إدمان المخدرات، ويمتنع عن تحمل مسؤولياته الزوجية والمالية، بل بلغ به الأمر أن سرق مصوغاتها الذهبية وباعها لينفق ثمنها على تعاطي المواد المخدرة.
وأوضحت المدعية في أنها اكتشفت حقيقة زوجها بعد ثلاثة أيام فقط من الزفاف، حين لاحظت سلوكيات مريبة، لتُفاجأ بأنه مدمن للمخدرات، على الرغم من إنكاره للأمر طوال فترة الخطوبة التي دامت عام.
وأوضحت الزوجة أنها كانت تساعد في مصاريف المنزل من راتبها الخاص، بينما كان زوجها يتهرب باستمرار من الإنفاق، متذرعًا بالديون أو قلة المال، وحاولت الوقوف إلى جانبه وعرضت إدخاله مصحة للعلاج على نفقتها الخاصة، إلا أنه رفض كافة محاولات الإصلاح، واستمر في التهرب من المسؤولية، إلى أن قام بسرقة مصوغاتها الذهبية دون علمها لشراء المواد المخدرة.
وأضافت أنها لجأت إلى عائلته طلبًا للمساعدة، إلا أنهم تنصلوا من المسؤولية، ورفضوا تعويضها عن الذهب الذي استولى عليه ابنهم، وأمام هذا الواقع المرير، قررت اللجوء إلى القضاء لطلب الطلاق.