مانشستر سيتي يستعرض قميصه في الموسم المقبل.. صور
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف نادي مانشستر سيتي، حامل لقب الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، النقاب عن قميصه الجديد لموسم 2024-2025.
يتميز قميص مانشستر سيتي الجديد بتصميمه الأزرق السماوي، ويتزين من الداخل برقم "0161" وهو رمز بريدي لمدينة مانشستر، مسقط رأس النادي.
وأضافت الشركة المنتجة لقميص مان سيتي في الموسم المقبل، تقنية متطورة للتحكم في العرق، لضمان راحة المشجعين وجفافهم حتى في أكثر اللحظات حماسًا في المباريات.
ولم يغفل مانشستر سيتي عن التزامه بمسؤوليته تجاه البيئة، وذلك بصناعة القميص الجديد باستخدام تقنية إعادة تدوير النسيج بنسبة 95٪، تماشيًا مع أحدث معايير الاستدامة في صناعة الملابس الرياضية.
وظهر في إعلان قميص السيتي الجديد نجوم الفريق: كيفين دي بروين وروبن دياز وإيدرسون وفيل فودين وإيرلينج هالاند وجاك جريليش وأوسكار بوب.
ويتصدر مانشستر سيتي جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز برصيد 88 نقطة، بفارق نقطتين فقط عن أرسنال صاحب مركز الوصافة، قبل نهاية المسابقة بجولة وحيدة، التي تقام يوم الأحد القادم في الساعة السادسة مساء بتوقيت القاهرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مانشستر سيتى قميص مانشستر سيتي الجديد الدوري الإنجليزي اخبار مانشستر سيتي مانشستر سیتی
إقرأ أيضاً:
فضيحة مخدرات تطال 9 نجوم في الدوري الإنجليزي
ماجد محمد
كشفت مصادر اليوم الاثنين، عن سقوط 9 لاعبين، بينهم نجوم في الدوري الإنجليزي الممتاز، في اختبارات كشف تعاطي مواد محظورة، ما أثار جدلًا واسعًا حول الرقابة والنزاهة في أحد أقوى دوريات العالم.
وأكدت الهيئة البريطانية لمكافحة المنشطات (UKAD) أن بعض النتائج الإيجابية ظهرت بعد المباريات مباشرة، دون الكشف عن هوية اللاعبين، فيما سُمح للبعض بمواصلة اللعب لأسباب طبية أو تنظيمية مثيرة للجدل.
ووفقًا لصحيفة “ذا صن”، فإن من بين الأسماء التي طالتها الاتهامات، النجم الأوكراني ميخايلو مودريك، الذي أوقف مؤقتًا بعد ثبوت تعاطيه مادة “ميلدونيوم” أثناء تمثيله لمنتخب بلاده.
ويواجه مودريك خطر الإيقاف لأربع سنوات، وهي نفس العقوبة التي طُبقت على الفرنسي بول بوغبا بعد ثبوت تعاطيه مادة ترفع هرمون التستوستيرون، ما أدى إلى فسخ عقده مع يوفنتوس.
التحقيقات بينت استخدام منشطات مختلفة، مثل “تاموكسيفين” لبناء العضلات، و”تريامسينولون” لتقليل الوزن مع الحفاظ على القوة، و”أمفيتامين” لزيادة التحمل.
كما أشارت الصحيفة إلى أن بعض هذه الأسماء قد تكون غير معروفة لجمهور اللعبة، لكنها الآن جزء من واقع مقلق يهدد نزاهة كرة القدم.
ورغم هذه التجاوزات، لم تُدرج UKAD بعض الحالات، مثل حالة مودريك، ضمن الإحصاءات الرسمية، ما أثار تساؤلات حول الشفافية وتكافؤ الفرص.
وتأتي هذه القضية وسط تقارير تكشف عن أزمة أعمق بين اللاعبين، إذ يخضع أكثر من 530 لاعبًا في إنجلترا لعلاج من الإدمان على المخدرات والكحول والمقامرة.
وخلال الموسم الماضي فقط، تلقى 80 لاعبًا علاجًا من تعاطي الكوكايين، وأكسيد النيتروز، وحبوب منومة مثل “زوبيكلون” التي تُباع في السوق السوداء.