تحالف الأحزاب: الرئيس السيسي تحدث بلسان الشعوب العربية لوقف معاناة الفلسطينيين
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
أشاد النائب تيسير مطر رئيس حزب إرادة جيل، ووكيل لجنة الصناعة في مجلس الشيوخ وأمين عام تحالف الأحزاب المصرية الذي يضم 42 حزبا بالكلمة القوية والواضحة التي ألقاها الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم أمام القمه العربية في البحرين.
الرئيس وجّه رسائل قوية ومهمة إلى العالمقال النائب تيسير مطر إن الرئيس السيسي وجّه رسائل قوية ومهمة للعالم أجمع بضرورة التحرك لإنقاذ المنطقة من الدمار وإنقاذ الشعب الفلسطيني من القتل ووقف نزيف الشعب الفلسطيني من آلة الدمار الإسرائيلية.
وأشاد النائب تيسير مطر بما ذكره الرئيس عبد الفتاح السيسي في كلمته بأن المنطقة كلها تحتاج إلى استقرار وأن الأجيال الحالية والمقبلة سواء كانت فلسطينية أو إسرائيلية تحتاج إلى الأمن والأمان بعيدا عن الحرب والنزاع.
وعقب النائب تيسير مطر في تعليقه على كلمة الرئيس السيسي وما وجهه من نداء إلى ضمير الإنسانية أن تتحرك لإنقاذ الشعب الفلسطيني من الدمار والانتقام والتجويع، موضحا «الرئيس تحدث بلسان جميع الشعوب العربية وخاصة الشعب الفلسطيني لوقف المعاناة الإنسانية التي يواجهها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي تيسير مطر النائب تيسير مطر النائب تیسیر مطر الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: الشعب المصري يثق تماما في الرئيس السيسي رغم التحديات «فيديو»
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن مصر ستظل تذكر دائمًا أبطالها الوطنيين الذين قدموا أرواحهم فداءً للوطن من أجل الحفاظ على أمنه واستقراره، مشيرًا إلى أن مرور السنوات لا يمكن أن ينسينا هذه التضحيات العظيمة.
وخلال تقديمه برنامج 'حقائق وأسرار' على قناة صدى البلد، قال مصطفى بكري، إن من بين هؤلاء الأبطال الشجعان، الشهيد البطل المقدم محمد مبروك، الضابط بقطاع الأمن الوطني، الذي مرّت علينا ذكرى استشهاده الحادية عشر يوم الأحد الماضي 17 نوفمبر'.
وأضاف مصطفى بكري: رغم التحديات الكبيرة التي تواجه الدولة ومؤسساتها في مختلف المجالات، ورغم الصعوبات التي تمر بها، إلا أن الشعب المصري يثق تمامًا في الرئيس السيسي، الجيش، وقيادات الدولة في مواجهة هذه التحديات والشائعات التي تستهدف الوطن'.
وتابع مصطفى بكري: 'دور الرئيس السيسي لا يقتصر على ثورة 30 يونيو فقط، بل يمتد إلى العمل على نشر الأمن والاستقرار، خصوصًا بعد الفوضى التي أعقبت يناير 2011، فقد سعت جماعة الإخوان الإرهابية إلى نشر الفوضى، لكنهم لم يدركوا جيدًا أن الشعب المصري والجيش كانا دومًا يدًا واحدة'.
وأوضح مصطفى بكري أنه بعد يناير 2011، تولى المجلس العسكري بقيادة المشير الراحل محمد الطنطاوي مهمة تنظيم انتخابات رئاسية وتسليم السلطة لرئيس منتخب، إلا أنه عندما تولت جماعة الإخوان الحكم، استغلوا الثغرات في الدستور والقوانين وحاولوا تشويه سمعة الجيش والشعب. ورغم هذه التعديات، لم تتخذ القوات المسلحة موقفًا ضدهم وتركوا لهم المجال حتى وصلوا إلى الحكم، لكنهم لم يتوقفوا عن هذه الممارسات.