يحيي المطرب بهاء سلطان ، حفلاً غنائيًا مساء اليوم الخميس في متحف الحضارة، ومقرر أن يقدم باقة متنوعة من أشهر أغانيه التي يفضلها الجمهور ويتفاعل معها بشكل كبير .

 

وطرح بهاء سلطان، آخيرًا أحدث أغانيه على موقع يوتيوب التى تحمل اسم "قبل ما امشى" التى اقتربت من 2 مليون مشاهدة على اليوتيوب وهى من كلمات وألحان عزيز الشافعى وتوزيع وميكس وماستر وسام عبد المنعم، وإنتاج روتانا.

 

وتقول كلمات الأغنية: قبل ما امشى عايز أسلم عاللى جرحه فى قلبى علم ف الندالة كان معلم دكتوراه ف خيبة الأمل، اللى ساب ف القلب نغزة، لا ملامة ولا مؤاخذة، الغلاوة والمعزة، سابوا جرح ما يحتمل.

 

آخر أعمال بهاء سلطان

كما طرح النجم بهاء سلطان أغنية جديدة بعنوان "مارتحناش" من كلمات هانى رجب وألحان إسلام معز وتوزيع عمرو صلاح ومنتج فنى سعيد إمام ومدير إنتاج ماجد سليمان، وتقول كلماتها:" أصعب حاجة في حياتك تبعد عن اي ناس، لو كان البعد راجل كنت قتلته وخلاص

لو كان البعد راحة كنا ارتحنا ونسينا

بس احنا بقالنا فترة بننام بدموع عنينا

ومرتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا

ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا

دي قلة راحة غصب عنا مابنهداش

ومرتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا

ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا

وقالوا هننسى بس بجد مابننساش

بعد ماتظبط حياتك على حد تكون معاه

تيجي الدنيا في ثواني تاخده بعيد عن ايدينا

ولا منه فضل معانا ولا منه غريب علينا

ومرتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا

ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا

دي قلة راحة غصب عنا مابنهداش

ومرتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا

ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا

وقالوا هننسى بس احنا اللي مابننساش ".

 

 

وكان النجم بهاء سلطان قد طرح عددا من الأغاني خلال الفترة الماضية، منها أغنية "دادينا" و"ندر عليا"، وهي من كلمات أيمن بهجت قمر، ألحان محمد يحيى وتوزيع وسام عبد المنعم، كما طرح أغنية "دلوقتى عجبناكو" كلمات منة القيعي وألحان عزيز الشافعي وتوزيع احمد عادل ومكس ماهر صلاح وماستر جلال حمداوي، وطرح أيضا أغنية "الجو ولع" من كلمات باسم عادل وألحان محمد يحيى وتوزيع وسام عبد المنعم.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بهاء سلطان المطرب بهاء سلطان متحف الحضارة الفن حفلات بهاء سلطان من کلمات

إقرأ أيضاً:

نداء الى المعارضة المصرية

بقلم : هادي جلو مرعي ..

عندما تواجه السفينة الغرق في زحمة الأمواج لايعود من فرق بين من عليها في الغنى، أو الجاه، أو العمر والمنزلة. فحين تغرق سيموت الفقراء والأغنياء والشيوخ والشباب والنساء والأطفال، وعليهم جميعا أن يتحدوا لتمر العاصفة، وتنتهي الى خير.. فالأمزجة تختلف والنوايا، وفي النفوس تكمن الأطماع والأحقاد والرغبات، وتتباين الأعمار والألوان، ولكن كل ذلك يذوب عندما تكون السفينة بمن عليها عرضة ليبتلعها البحر، وتنتهي الى القاع، وتختفي عن الوجود.
مصر بلد عظيم، يمتد عمر الحضارة فيه الى سبعة آلاف سنة، وتركت الأجيال من الناس والحكام أثرا لايمكن تجاهله، أو محوه، وليست الأهرامات إلا مظهرا من مظاهر تلك الحضارة العظيمة، وهناك ماتحت الرمل، وفي الصحاري الممتدة من الآثار مايبهر الأنظار، ويروي حكاية حضارة لم يكن العمران سوى صورة ظاهرية لها، بينما هناك علوم وفنون وطب وأفكار وإكتشافات رائعة ومبهرة ألهمت العالم الكثير من المعارف النظرية والعملية وماتزال مصر بعد كل تلك القرون المتطاولة من الزمن حاضرة، وجاذبة للبشرية لكي تتعرف على سحر الشرق، وماتركته الحضارة الفرعونية من أثر، وماجرى على الأنبياء والشعوب على تلك الأرض، والهجرات والغزوات والحروب، والأسر الحاكمة من غير الفراعنة التي حكمت هناك.
هذا البلد العظيم يراد له أن يتحول الى وطن بديل للشعب الفلسطيني الذي يراد له أن يلغى، ويتم تذويبه لتخلوا فلسطين من شعبها، ولايكون سوى اليهود الذين يقومون بكل شيء خارج القانون والعرف الإنساني، ويشرعنون لأنفسهم قتل الأبرياء من أجل إقامة الدولة اليهودية. وبعد العدوان على غزة وصلنا الى مرحلة جديدة غير مسبوقة مع وصول ترامب الى البيت الأبيض حيث يتبنى رسميا، وبلا أدنى خجل فكرة ترحيل أهل غزة الى شمال سيناء، ويتبجح ذلك الرئيس بنواياه علنا، ودون تردد، وسيكون هناك ضغط سياسي وإقتصادي كبير على مصر لتذعن لمطالب الولايات المتحدة وإسرائيل، وتفتح حدودها لمئات آلاف النازحين ليتم توطينهم هناك.
فهل بقي من مطمع للمعارضة المصرية في الحكم حين تجد نفسها أداة بيد الغرب الساعي في خدمة إسرائيل، وهل سيكون من جدوى أن تبحث عن سلطة في وطن يختفي من الوجود، أم إن من الأجدر بها أن تشرع بتقديم الدعم والإسناد للدولة، ولأجهزتها الأمنية لمواجهة المخطط الأمريكي الإسرائيلي الرامي الى تضييع تلك الدولة العظيمة، وجعلها سببا في نهاية القضية الفلسطينية، وحينها سنفقد الوجود العربي بكامله.

هادي جلومرعي

مقالات مشابهة

  • وزير السياحة والآثار يترأس اجتماع مجلس إدارة هيئة متحف الحضارة
  • بهاء الحريري: ‏نبارك للشرع توليه رئاسة الجمهورية السورية
  • أحمد شوقي يلتقي جورج أورويل
  • «السياحة»: متحف الحضارة يحقق أعلى إيرادات منذ افتتاحه في الربع الأخير من 2024
  • رابط نتيجة الصف الثالث الإعدادي في محافظة الجيزة 2025 وتوزيع درجات المواد
  • الأجر بالدولار والتصوير بالرياض.. هنيدي وهنا وفيفي وزينة والأتربي أبرز ضيوف رامز جلال
  • نداء الى المعارضة المصرية
  • أخبار المنيا.. افتتاح تطوير وتجهيز وحدة غسيل كلى الأطفال والاحتفال بيوم البيئة الوطني 2025 وتوزيع درجات سؤال امتحان العلوم بالشهادة الإعدادية
  • أرباح تتخطى 80 مليونا.. أحمد غنيم: متحف الحضارة تحول من الخسارة إلى المكسب
  • سامو زين: سأطلق خط إنتاج أزياء جديد