بهاء سلطان يلتقي جمهوره في متحف الحضارة .. الليلة
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
يحيي المطرب بهاء سلطان ، حفلاً غنائيًا مساء اليوم الخميس في متحف الحضارة، ومقرر أن يقدم باقة متنوعة من أشهر أغانيه التي يفضلها الجمهور ويتفاعل معها بشكل كبير .
وطرح بهاء سلطان، آخيرًا أحدث أغانيه على موقع يوتيوب التى تحمل اسم "قبل ما امشى" التى اقتربت من 2 مليون مشاهدة على اليوتيوب وهى من كلمات وألحان عزيز الشافعى وتوزيع وميكس وماستر وسام عبد المنعم، وإنتاج روتانا.
وتقول كلمات الأغنية: قبل ما امشى عايز أسلم عاللى جرحه فى قلبى علم ف الندالة كان معلم دكتوراه ف خيبة الأمل، اللى ساب ف القلب نغزة، لا ملامة ولا مؤاخذة، الغلاوة والمعزة، سابوا جرح ما يحتمل.
آخر أعمال بهاء سلطان
كما طرح النجم بهاء سلطان أغنية جديدة بعنوان "مارتحناش" من كلمات هانى رجب وألحان إسلام معز وتوزيع عمرو صلاح ومنتج فنى سعيد إمام ومدير إنتاج ماجد سليمان، وتقول كلماتها:" أصعب حاجة في حياتك تبعد عن اي ناس، لو كان البعد راجل كنت قتلته وخلاص
لو كان البعد راحة كنا ارتحنا ونسينا
بس احنا بقالنا فترة بننام بدموع عنينا
ومرتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا
ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا
دي قلة راحة غصب عنا مابنهداش
ومرتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا
ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا
وقالوا هننسى بس بجد مابننساش
بعد ماتظبط حياتك على حد تكون معاه
تيجي الدنيا في ثواني تاخده بعيد عن ايدينا
ولا منه فضل معانا ولا منه غريب علينا
ومرتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا
ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا
دي قلة راحة غصب عنا مابنهداش
ومرتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا
ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا
وقالوا هننسى بس احنا اللي مابننساش ".
وكان النجم بهاء سلطان قد طرح عددا من الأغاني خلال الفترة الماضية، منها أغنية "دادينا" و"ندر عليا"، وهي من كلمات أيمن بهجت قمر، ألحان محمد يحيى وتوزيع وسام عبد المنعم، كما طرح أغنية "دلوقتى عجبناكو" كلمات منة القيعي وألحان عزيز الشافعي وتوزيع احمد عادل ومكس ماهر صلاح وماستر جلال حمداوي، وطرح أيضا أغنية "الجو ولع" من كلمات باسم عادل وألحان محمد يحيى وتوزيع وسام عبد المنعم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بهاء سلطان المطرب بهاء سلطان متحف الحضارة الفن حفلات بهاء سلطان من کلمات
إقرأ أيضاً:
مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد القلعة بالمدينة المنورة ويعزز الحضارة الإسلامية للمملكة
شمال شرق المدينة المنورة بنحو 102كلم، وبالتحديد في بلدة الحناكية – https://goo.gl/maps/tiKqsaeuv9hN8dm98 – وصل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية، وبدأ العمل على تطوير مسجد القلعة التاريخي، الذي يتجاوز عمره مئة عام؛ لينضم إلى قائمة المساجد التي يستهدفها المشروع لإعادة الحياة فيها لما لها من أثرٍ تاريخي واجتماعي في تشكيل محيطها البشري والثقافي والفكري، فضلًا عن تعزيز الحضارة الإسلامية للمملكة، كونها مهبط الوحي وبلد الحرمين الشريفين.
وسيجدد مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية مسجد القلعة على طراز المدينة المنورة التاريخي، ليزيد مساحته من 181.75 م2، إلى 263.55 م2، فيما ستصل طاقته الاستيعابية إلى 171 مصليًا بعد أن كان غير مستخدم، حيث سيستخدم المشروع المواد الطبيعية من الطين وأخشاب الأشجار المحلية؛ لإعادة بناء المسجد على شكله القديم والمحافظة على تقنيات البناء الذي يتميز بها في قدرته على التعامل مع البيئة المحلية والمناخ الصحراوي الحار.
ويعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية على تحقيق التوازن بين معايير البناء القديمة والحديثة بطريقة تمنح مكونات المساجد درجة مناسبة من الاستدامة، وتدمج تأثيرات التطوير بمجموعة من الخصائص التراثية والتاريخية، في حين يجري عملية تطويرها من قبل شركات سعودية متخصصة في المباني التراثية وذات خبرة في مجالها.
ويأتي مسجد القلعة ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ13، بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجدًا واحدًا في كل من الحدود الشمالية، وتبوك، والباحة، ونجران، وحائل، والقصيم.
اقرأ أيضاًالمجتمعوزير الحرس الوطني يستقبل أمراء الأفواج بالوزارة
يذكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية أتى بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق.
وينطلق المشروع من 4 أهداف إستراتيجية، تتلخص بتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة العربية السعودية، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويسهم في إبراز البُعد الثقافي والحضاري للمملكة، الذي تركز عليه رؤية المملكة 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة والاستفادة منها في تطوير تصميم المساجد الحديثة.