15 راهبة جديدة لدير "الأمير تادرس" بيد البابا تواضروس
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
شهد دير الأمير تادرس الشطبي للراهبات بحارة الروم، بالقاهرة اليوم الخميس، رهبنة ١٥ من طالبات الرهبنة بالدير بيد قداسة البابا تواضروس الثاني.
ووصل قداسته إلى الدير في ساعة مبكرة من صباح اليوم، وكان في استقباله رئيسة الدير تاماڤ أدروسيس وبعض من راهباته، حيث صلى صلوات رهبنة طالبات الرهبنة، وهن:
الراهبة إيليانا
الراهبة أوجاي
الراهبة مورا
الراهبة بارُّوسيِّا
الراهبة ثاؤفيلا
الراهبة بلامونا
الراهبة چيروما
الراهبة فابيولا
الراهبة بافلينا
الراهبة أوجانيا
الراهبة سوچينا
الراهبة أباهورا
الراهبة لورا
الراهبة داڤيدا
الراهبة كلارا
شارك في الصلوات من أحبار الكنيسة أصحاب النيافة الأنبا دانيال مطران المعادي وسكرتير المجمع المقدس، والأنبا دانيال الأنبا بولا أسقف ورئيس دير القديس الأنبا بولا بالبحر الأحمر، ومقرر لجنة الرهبنة وشؤون الأديرة بالمجمع المقدس، والأنبا ماركوس أسقف دمياط وكفر الشيخ والبرارى، وعدد من رئيسات أديرة الراهبات بالقاهرة، ومجمع راهبات الدير.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البابا تواضروس الأمير تادرس الكنيست دير راهبات
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس يهنئ وزير الأوقاف بمناسبة اليوم العالمي للسلام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بعث البابا فرنسيس برسالة تهنئة إلى الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، بمناسبة اليوم العالمي للسلام 2025.
وأكد البابا فرنسيس أهمية تعزيز قيم الحوار والتفاهم المشترك بين الأديان والثقافات المختلفة؛ وشدد على ضرورة التعاون الدولي والعمل المشترك في خدمة الإنسانية لتحقيق العدالة والسلام، مشيرًا إلى أن العالم يحتاج الآن - أكثر من أي وقت مضى- إلى جهود موحدة للتصدي للتحديات التي تواجهه، مثل الفقر، والتغيرات المناخية، والنزاعات المسلحة.
وتوجه البابا فرنسيس بالتهنئة للشعب المصري بمناسبة العام الجديد، معربًا عن أمله في أن يعم السلام والازدهار مصر والعالم بأسره، كما عبر عن فخره بالدور الريادي الذي تقوم به مصر في نشر قيم التسامح والسلام.
من جانبه، أشاد وزير الأوقاف بالرسالة القيمة، معبرًا عن ترحيبه بها باعتبارها تعبيرًا عن عمق العلاقات الإنسانية بين الأديان.
وأضاف أن الوزارة تواصل جهودها في نشر القيم النبيلة التي تجمع بين الأديان والثقافات المختلفة، بما يسهم في بناء مجتمع أكثر استقرارًا وسلمًا، كما أكد التزام مصر، قيادةً وشعبًا، بدورها التاريخي في تعزيز السلام العالمي، داعيًا إلى استمرار التعاون بين المؤسسات الدينية العالمية لتحقيق رؤية مشتركة قائمة على المحبة والوئام، وإرساء العدالة، وتعزيز التعايش والإخاء.