عاجل.. وفاة زوجة المطرب أحمد عدوية
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
رحلت عن عالمنا منذ قليل، ونيسة أحمد عاطف زوجة المطرب القدير أحمد عدوية، وذلك بعدما وفق ما نشره الشاعر صلاح عطية، عبر حسابه بمواقع التواصل الاجتماعي.
وفاة زوجة المطرب أحمد عدوية
وكتب الشاعر صلاح عطية على حسابه عبر موقع فيس بوك وكتب: "ام محمد.. ست بـ 100 راجل فقد وقفت كالجبل بجوار زوجها منذ البداية، من يتابع الأحاديث الصحفية والتليفزيونية منذ فترة السبعينات وإلى الآن سيجد أن الزوجة كانت بمثابة المتحدث الرسمى لـ (عدوية) فهى تمتلك فكر ولباقة وبراعة فى الحديث.
وكان اخر اعمال احمد عدوية هو أغنية على وضعنا من كلمات أمير شيكو، وتوزيع ديزل، وألحان ديزل وعبدو الصغير، والكليب من إخراج حسام الحسيني، ومدير تصوير أحمد عبد القادر، ومهندسين ديكور محمد مصطفى ونهى عبد الرحيم.
كلمات أغنية على وضعنا
جاءت كلمات أغنية على وضعنا كالتالي: إحنا في حتة وأنتوا في حتة يا ليل يا ليلي يا ليلي يا يا ليل..إحنا الواحد منا بستة يا ليل يا عيني يا ليل يا ليل خمسة علينا من العين.. ياللي معاك القرش خلي بالك الأيام ضحكتلك.. صرفت على ناس متسواش ضحكتلك بكرة هتشبع ندم ياللي الغرور ماليك عشان تبعزق وتصرف على الردّي ماليك..متقفلهاش عيشها يا إما ما تعيشهاش يا أبو مخ تخين ومقفل متحسبهاش سيبها زي ما تمشي تمشي متوقفهاش ومهما يقولوا يا قلبي يقولوا ما يغلبوناش.
قصة زواج أحمد عدوية
سبق، تحدثت زوجة أحمد عدوية، عن تفاصيل تعرفها على زوجها من رحلة الخطوبة إلى الزواج والإنجاب، حيث قالت في لقاء تليفزيوني لها: تزوجته في بدايته الفنية كنت طالعة من المدرسة وهو ماشي بالعربية، وكان يعرف والدي رحمه الله عليه وقعد يشاورلي وقالي تعالى أوصلك قلتله لا مينفعش، لما فضل يقولي أنا أعرف باباكي هوصلك لحد أول الشارع قلتله لا أول الشارع ولا آخره أخد بعضه، عندنا تقدم رسمي لوالدي وقاله إنه عايزني وعاوز يرتبط بيا، والدي قاله إني صغيرة في السن، لأني كنت لسة في المرحلة الإعدادية، قال لأبويا ليك عليا أنها تكمل دراستها ومش همنعها من التعليم، بس عاوز نكمل مشوارنا مع بعض فطلب منه والدي منحه مهلة للتفكير، وشاورني والدي قال لي أحمد عدوية طلبك مني، قلتله اللي أنت شايفه وكنت صغيرة ومكنش ليا رأي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان أحمد عدوية زوجة أحمد عدوية احمد عدوية أحمد عدویة
إقرأ أيضاً:
زوجة معتقل مصري في السعودية تكشف عزم السلطات ترحيله إلى مصر
كشفت زوجة المواطن المصري المعتقل لدى السعودية أحمد كامل عن قيام الرياض بترحيل زوجها إلى مصر، مطالبة بالضغط على السلطات في المملكة لوقف عملية الترحيل.
وقالت زوجة كامل وهو مواطن مصري شارك بفعالية في احتجاجات الربيع العربي عامي 2011 و2014، "وصلتني أخبار هذا اليوم أن زوجي كان في المطار يستعد للصعود إلى الطائرة المتجهة إلى مصر. لم أسمع من أحمد مباشرة ".
???????? ١/٢ لقد وصلتني أخبار هذا اليوم أن زوجي كان في المطار يستعد للصعود إلى الطائرة المتجهة إلى مصر. لم أسمع من أحمد مباشرة .
أظن أن السلطات السعودية سلّمته إلى مسؤلي الرحلة. وأنا أنتظر أخبار وصوله إلى القاهرة.
آمل أن يكون آمناً. نسألكم دعواتك بالخير لزوجي البريء.
أشكر الجميع… https://t.co/I1lj5ORNMr pic.twitter.com/YJT7p557kw — Free Ahmed Kamel (@FreeAhmedKamel) March 5, 2025
وأضافت في تدوينة عبر حسابه على منصة "إكس" يحمل اسم "الحرية لأحمد كامل"، "أظن أن السلطات السعودية سلمته إلى مسؤولي الرحلة. وأنا أنتظر أخبار وصوله إلى القاهرة".
وطالبت بالضغط على السلطات السعودية لإطلاق سراح زوجها، مشيرة إلى أن الأخير "رجل بريء لم يقترف جرما أبدا! وكان قاطنا قانونيا مثاليا في المملكة العربية السعودية لما يزيد عن عقد من الزمان".
ونهاية شباط /فبراير الماضي، طالبت "هيومن رايتس ووتش" السلطات السعودية بعدم ترحيل أحمد كامل إلى مصر، حيث يواجه خطرا كبيرا يتمثل في التعرض للاحتجاز التعسفي والتعذيب.
وقالت جوي شيا، الباحثة السعودية في "هيومن رايتس ووتش": "ينبغي للسعودية الإفراج فورا عن أحمد كامل ورفض ترحيله إلى مصر، نظرا للانتهاكات المتزايدة في نظام القضاء الجنائي المصري".
وأضافت: "إذا أُعيد أحمد كامل إلى مصر، قد يواجه انتهاكات جسيمة للإجراءات القانونية الواجبة وحتى التعذيب. ينبغي للسلطات السعودية أن تُظهر للعالم أنها جدية بشأن خلق بيئة تحترم الحقوق عبر الإفراج فورا عن كامل وإيقاف ترحيله".
وأحمد فتحي كامل، مواطن مصري شارك بفعالية في احتجاجات الربيع العربي عامي 2011 و2014. خلال هذه الاحتجاجات، تعرض لإصابتين بالرصاص، مما أدى إلى مضاعفات صحية طويلة الأمد، بما في ذلك بقاء شظايا في جسده.
في أعقاب مظاهرات 2014، اعتُقل وتعرض للتعذيب على يد السلطات المصرية. بعد إطلاق سراحه بكفالة، فرّ إلى المملكة العربية السعودية حيث استقر منذ ذلك الحين.
في تشرين الأول /أكتوبر 2022، اعتُقل أحمد كامل في السعودية بناءً على طلب تسليم من مصر عبر الإنتربول. بعد احتجازه لمدة ثلاثة أيام دون تقديم أي وثائق رسمية، أُطلق سراحه واستمر في إقامته بالمملكة دون مشكلات إضافية. ومع ذلك، في 13 تشرين الثاني /نوفمبر 2024، تم اعتقاله مرة أخرى بناءً على نشرة حمراء جديدة صادرة عن الإنتربول بطلب من السلطات المصرية. حُكم على أحمد كامل غيابيًا في مصر بالسجن لمدة 25 عامًا لمشاركته في الاحتجاجات السلمية.
وفي وقت سابق، دعت منظمات حقوقية عدة، بما في ذلك "هيومن رايتس مونيتور" و"مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان"، السلطات السعودية إلى الامتناع عن تسليمه، مشيرة إلى أن ذلك يُعد انتهاكًا لمبدأ عدم الإعادة القسرية المنصوص عليه في المادة 3 من اتفاقية مناهضة التعذيب، والتي صادقت عليها المملكة العربية السعودية في عام 1997.