المغنية كاردي بي تلقي «مايك» في وجه فتاة خلال حفل بأمريكا.. ما القصة؟ هن
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
هن، المغنية كاردي بي تلقي مايك في وجه فتاة خلال حفل بأمريكا ما القصة؟،علاقات و مجتمع الكثير من المواقف الغريبة تحدث، ويكون فيها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر المغنية كاردي بي تلقي «مايك» في وجه فتاة خلال حفل بأمريكا.. ما القصة؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
علاقات و مجتمع
الكثير من المواقف الغريبة تحدث، ويكون فيها الانفعال سيد الموقف، وهو كثيرًا ما تفعله المغنية كاردي بي إذ انفعلت أثناء غنائها في إحدى الحفلات بأمريكا وبلاس فيجاس، وألقت الميكروفون من على المسرح، مرة تجاه الجماهير في الحفل وأخرى تجاه «الدي جي» المسؤول عن الغناء ومكبرات الصوت، وهو ما كان موضع دهشة من الجميع.
المغنية كاردي بي.. رقص وغضبكثيرًَا ما انفعلت المغنية كاردي بي أثناء حفلها، إذ المرة الأولى ألقت المغنية الميكروفون الخاص بها خلال حفلتها في لاس فيجاس، على أحد أفراد الجمهور كرد فعل سريع عندما ألقت عليها مشروبًا كان في يدها وهي ترقص، لترد المغنية كاردي بي وتلقي عليها الميكروفون «مايك» في انفعال كبير منها، لينزل أفراد الأمن ويحجز بينها وبين الأخرى.
Cardi B has a drink thrown at her onstage. She throws her exposing her lip sync. pic.twitter.com/5O3KV8p7bT
— AlphaFo (@Alphafox78) July 31, 2023 انفعال المغنية كاردي بي للمرة الثانيةوللمرة الثانية انفعلت المغنية الشهيرة أثناء غنائها في إحدى الحفلات بأمريكا، وألقت الميكروفون، من على المسرح، باتجاه «الدي جي» المسؤول عن الغناء ومكبرات الصوت المصاحب لها في الحفل، وهو ما أثار الدهشة لدى الجماهير، إذ أنه في غير المعتاد أن يكون التصرف هكذا، خاصة أن المغنية كاردي بي شخصية لها جماهير على مستوى العالم.
Cardi B threw 2 mics in the last 24 hours and trending asf pic.twitter.com/21pwF475y6
— kxngcardo (@KxngCardo) July 30, 2023 دهشة الجماهير من رد فعل المغنية كاردي بيوتم نشر المقطعين على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، ليتفاعل الجماهير الكثيرة في دهشة من تصرفات المغنية كاردي بي، لكنها كثيرًا ما كانت أفعالها دليلًا على ردود أفعالها غير المتوقعة والسريعة، إذ نشرت من قبل صورة لها غير مطابقة للمعايير على «تويتر»، وهو ما أدى لحظر حسابها، وهو ما نشرته موجهو كلامها لإيلون ماسك: «تم حظري لأنني نشرت صورة غير مألوفة، أرجو يتم إعادة حسابي، وأعدك أنني لن أكررها».
كما أنه منذ فترة تداولت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، فيديو مشاجرة المغنية كاردي بي ونيكي ميناج في عرض الأزياء الذي أقيم في نيويورك، والذي تظهر فيه تلقي بحذائها في وجه ميناج، فسارع رجال الأمن بتفريقهما، لتنتشر صورتها وهي مصابة بكدمة كبيرة فوق عينها اليمنى، فدومًا ما كانت تصرفاتها يكللها الاشتعال، وهو ما بات متعودًا عليه جماهيرها.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المغنية كاردي بي تلقي «مايك» في وجه فتاة خلال حفل بأمريكا.. ما القصة؟ وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ما القصة وهو ما
إقرأ أيضاً:
في الذكرى 14 لانطلاق الثورة السورية.. المروحيات تلقي الورود بدل البراميل
دمشق – اعتاد السوريون خلال سنوات الحرب عند سماعهم صوت المروحيات أن يتخيلوا مشاهد الموت والدمار، ويستعدوا لتلقي البراميل المتفجرة التي تلقى عليهم من السماء وتزن أكثر من نصف طن، لكنهم وقفوا اليوم ملوحين لها بالأيادي محتفلين بقدومها، وهي تُلقي عليهم الورود وعبارات الحب والسلام.
واليوم السبت شهدت المحافظات السورية احتفالات بالساحات العامة إحياء للذكرى الرابعة عشرة لانطلاق الثورة السورية في مثل هذا اليوم من عام 2011 في كل من إدلب ودمشق وحلب وحمص وحماة، بالإضافة لأنشطة وكرنفالات في عدد من البلدات والقرى في المحافظات السورية.
وعمل القائمون على تنظيم إحياء الذكرى على تنويع الأوقات بين المحافظات السورية، حيث أقام أبناء محافظة إدلب احتفالاتهم ظهر اليوم السبت، في حين أقامتها محافظات حلب وحمص وحماة ودمشق مساءً، في الوقت الذي سيكون فيه إحياء الذكرى في محافظة درعا يوم 18 مارس/آذار الجاري.
ذكرى مختلفة
يقول خالد العساف (75 عاما) للجزيرة نت "جئت اليوم قاطعا مسافة 50 كلم إلى إدلب لأشارك في هذه الذكرى التي خرجنا فيها منذ 14 عاما، واليوم نحتفل بهذه الذكرى ونحن داعمون للدولة السورية الجديدة وللرئيس أحمد الشرع، الذي كان يعيش معنا ووعدنا بأن نعود إلى مناطقنا التي كانت محتلة من قبل بشار الأسد وروسيا وإيران، وصدق وعده".
إعلانوذكر العساف أنه مهجر من ريف حلب، وكان يشارك في إحياء هذه الذكرى على مدى سبع سنوات في إدلب، التي احتضنتنا طوال تلك الفترة التي هجرنا فيها بلداتنا وقرانا، حسب قوله.
يقول عضو تنسيقيات الثورة السورية وليد المحمد للجزيرة نت إن "هذه الذكرى مميزة عن باقي الأعوام التي كنا نحتفل بها لأنها الأولى بعد سقوط نظام بشار الأسد البائد، ونيل السوريين حريتهم وكرامتهم، وعودة الحياة الكريمة لهم".
ووجه المحمد "رسالة إلى كل السوريين بمختلف معتقداتهم الدينية والطائفية والعرقية والإثنية بأن هذه الثورة قامت لتعيد للسورين كرامتهم وحريتهم ولينالوا حق المواطنة"، وأضاف أن العدالة والمواطنة حق لكل إنسان سوري.
وقال الناشط المدني نزار الحمادي للجزيرة نت "الاحتفال له مذاق وطعم آخر بعد أن تذوقنا الحرية والكرامة بعد معاناة وتضحيات تكللت بعد الصبر والصمود بالنصر، وإسقاط نظام حكم آل الأسد وفراره إلى روسيا وأصبحت سوريا للسوريين".
وأضاف أن ما يميز المظاهرات والاحتفالات في هذه الذكرى أن كل المحافظات السورية تشارك فيها بعد أن كنا نحتفل فقط في الشمال السوري المحرر، أما اليوم فالجميع يحتفل من دمشق حتى القامشلي لأن السوريين أصبحوا يتنفسون عبق الحرية، وفق تعبيره.
ويقول مدرس اللغة العربية حسن الشحاد للجزيرة نت إن "سوريا بمساحتها البالغة 185 ألفا و180 كلم مربعا أصبحت جميعها تتنفس الحرية، وتخلصت من حكم نظام مجرم جثم على صدور السوريين على مدى 60 عاما، لذلك اليوم سوريا واحدة".
وأضاف أن "سوريا جميعها من طائفة واحدة فقط هي المواطنة السورية، وسوريا للجميع ولا مكان للخارجين أو الانفصالين فيها، فكلنا مع بعضنا بعضا يدا واحدة، ومن حق كل مواطن سوري أن يأخذ حقوقه بالمواطنة، ولا بد من حصر السلاح بيد الدولة".
إعلانوأوضح "نحن السوريين نرفض كل أفكار التجزئة والتقسيم، فسوريا للجميع من كل الطوائف والأعراق، والثورة السورية قامت وصمدت 14 عاما من أجل نيل كل مواطن سوري حريته، واليوم الثورة تنتصر ويتم ملاحقة الفلول لننعم ببلد تسوده الحرية".
تؤكد الصحفية حنين عمران -التي شاركت في احتفالية دمشق بساحة الأمويين- للجزيرة نت أن إحياء ذكرى انطلاق الثورة السورية في دمشق كان حُلما طال انتظاره من أهالي دمشق وريفها خلال السنوات الماضية، "التي حُرِم السوريون فيها حتى من متابعة صفحات الثورة السورية، إذ كان ذلك بحدّ ذاته جرما في قوانين الإرهاب".
وتضيف أنه لطالما شعر الدمشقيون العالقون تحت حكم الأسد بأن الأسباب تفوق إرادتهم، فقد كانوا في كثير من الحالات يعيشون الحسرة وهم يشاهدون ويتابعون احتفالات الثورة السورية كل عام في مناطق الشمال السوري المحررة.
وتقول "الاحتفالات لم تنتهِ في دمشق منذ سقوط النظام وحتى يومنا هذا، ففي كل فرصةٍ يجدها أهالي دمشق يحتفلون في الساحات العامة، يتجمعون أمام السيف الدمشقي في ساحة الأمويين ويغنون أغنيات الثورة التي كانوا محرومين من سماعها إلا سرّا".
وتوضح "في كل عام كنت أعتزم السفر إلى الشمال السوري، بينما يشاركني الأصدقاء هناك صور الاحتفالات بذكرى الثورة، ولكن ذلك كان يعتبر خطرا كبيرا، واليوم شاء الله أن أحتفل بهذه الذكرى هنا في دمشق، لا بل يشاركني أصدقائي الذين كنت أتوق للذهاب إليهم ومشاركتهم".