برونو فيرنانديز يكشف موقفه من البقاء مع مانشستر يونايتد
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
أكد برونو فرنانديز، قائد فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي لكرة القدم، إنه سيستمر مع الفريق إذا أراد النادي بقاءه.
برونو فيرنانديز يكشف موقفه من البقاء مع مانشستر يونايتدويصر إريك تن هاج، مدرب مانشستر يونايتد، على أن النادي ليس لديه أي نية للسماح لفرنانديز بالرحيل.
وقال فرنانديز، الذي عاد للمشاركة مع الفريق أمس الأربعاء بعدما غاب في آخر مباراتين، لشبكة "سكاي سبورتس":" سأظل هنا حتى.
وأضاف:"أشعر أن النادي يريدني أن أكون جزءا من المستقبل، لذلك، كما قلت دائما، لا اريد أن أصبح لاعبا لا يريد النادي تواجده".
وأتم:"إذا كان هناك أي سبب يجعلهم لا يريدونني، سأرحل، ولكن إذا أرادوا استمراري سأستمر".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مانشستر یونایتد
إقرأ أيضاً:
أفرام غلازر يرفض بيع مانشستر يونايتد
أكد أفرام غلازر، المالك المشارك لنادي مانشستر يونايتد الإنجليزي، أن النادي لن يتم بيعه.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أنه تم سؤال غلازر بشأن مستقبل النادي في اليوم الذي نشر فيه النادي تقارير الحسابات ربع السنوية، حيث تم الكشف عن تكلفة التخلص من المدرب إريك تن هاغ، والمدير الرياضي دان أشوورث، وأعضاء آخرين في الجهاز الفني، والتي بلغت 5ر14 مليون جنيه إسترليني (25ر18 مليون دولار).ويملك جيم راتكليف، الذي يتشارك في ملكية نادي مانشستر يونايتد، 94ر28 من حصة النادي عبر مجموعة إنيوس، وقام باتخاذ بعض الإجراءات لتقليل التكاليف في ملعب أولد ترافورد بسبب الانخفاض الكبير في إيرادات النادي وأرباحه التشغيلية.
وتظل عائلة غلازر تمتلك حصة الأغلبية في ملكية النادي.
وعندما سئل عما كان ينوي بيع النادي خلال مقابلة مع شبكة "سكاي سبورتس" في ميامي، أجاب جلازر بكلمة واحدة حاسمة: "لا".
وأظهرت تقارير الحسابات ربع السنوية أن أرباح مانشستر يونايتد قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك، بلغت 5ر70 مليون جنيه إسترليني خلال الربع الثاني. ولكن بسبب تكاليف بيع وشراء اللاعبين وكذلك الفوائد التي يدفعها النادي، انتهى الأمر بتسجيل خسارة قدرها 7ر27 مليون جنيه إسترليني.
وانخفض إجمالي الإيرادات بنسبة 12 بالمئة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي ليصل إلى 7ر198 مليون جنيه إسترليني، مع زيادة في التكاليف المالية الصافية من 300 ألف جنيه إسترليني إلى 6ر37 مليون جنيه إسترليني مقارنة بنفس الربع من العام السابق، وذلك بسبب "تأثير سلبي" في أسعار الصرف على القروض بالدولار الأمريكي غير المحمية من تقلبات العملة.