ريمة.. فعالية خطابية بذكرى الصرخة في وجه المستكبرين
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
الثورة نت|
نظمت مدرستي القدس والإمام علي بن أبي طالب ،الصيفية النموذجية بمركز محافظة ريمة اليوم ،فعالية خطابية بمناسبة الذكرى السنوية للصرخة .
وفي الفعالية أكدت كلمات المشاركين، أهمية شعار الصرخة في وجه المستكبرين أعداء الله والأمة الإسلامية الذين جعلوا من الدين الإسلامي هدفاً لمؤامراتهم ومخططاتهم .
واعتبرت الكلمات، شعار الصرخة حق للبراءة من أعداء الله والأمة ومواجهة الطغاة والمستكبرين واستنهاض عزيمة الأمة لاستعادة عزتها وحريتها وقيمها وتصحيح مسارها واستنهاضها بالمشروع القرآني في مواجهة الصهيونية الأمريكية.
وحثت، أولياء الأمور على الدفع بأبنائهم وتشجيعهم على الالتحاق بالدورات والأنشطة الصيفية لتحصينهم من الأفكار الهدامة والاستفادة منها في تنمية قدراتهم وتعزيز مهاراتهم في مختلف المجالات.
ودعت الكلمات ،إلى استمرار التعبئة والاستنفار إلى معسكرات التأهيل والتدريب وإعلان الجهوزية العالية لخوض معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس .
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين
إقرأ أيضاً:
الحرية المصرى: القاهرة الداعم الأول للقضية الفلسطينية وحملات تشكيك أعداء الوطن لن تنجح
أكد حزب الحرية المصرى؛ برئاسة د. ممدوح محمد محمود؛ أن مصر الداعم الأول والرئيسي لحقوق الشعب الفلسطيني، وتلعب لعبت دورا محوريا في دعم القضية الفلسطينية على كافة الأصعدة السياسية والدبلوماسية والإنسانية.
وقال د. ممدوح محمد محمود رئيس حزب الحرية المصرى؛ أن محاولات التشكيك وتشويه دور مصر التاريخى والمستمر فى دعم القضية الفلسطينية؛ لن تنجح في تغيير الحقائق الثابتة والراسخة على مدار عقود طويلة؛ وستظل مصر الداعم الأكبر لحقوق الشعب الفلسطينى؛ وستواصل جهودها على الأصعدة من أجل التوصل الى تحقيق السلام العادل والشامل.
وأضاف د. ممدوح محمود أن مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ لديها ايمان راسخ بعدالة القضية الفلسطينية؛ وحق الشعب الفلسطينى في تقرير مصيره؛ وإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو وفقا لمقررات الشرعية الدولية.
وأوضح رئيس حزب الحرية المصرى؛ مصر قدمت تضحيات كبيرة من أجل القضية الفلسطينية؛ ولم يقتصر دعمها على الجانب السياسى و الدبلوماسى؛ فقد كانت مصر صوتا قويا ينادى بحقوق الفلسطنيين؛ ورفض التهجير وتصفية القضية الفلسطينية؛ بل امتد دورها أيضا للجانب الإنساني حيث كانت مصر وما زالت ملاذا آمنا للأشقاء الفلسطينيين.