القمة العربية.. ملك البحرين يستقبل قادة الدول ورؤساء الوفود
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
استقبل الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين، اليوم، إخوانه قادة الدول العربية الشقيقة ورؤساء الوفود المشاركة في اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورته العادية الثالثة والثلاثين التي تستضيفها مملكة البحرين، وذلك لدى وصولهم إلى مقر انعقاد القمة في قصر الصخير.
ورحب الملك حمد بن عيسى بإخوانه ورؤساء الوفود، وممثلي البلدان العربية في بلدهم مملكة البحرين، متمنيًا لهم طيب الإقامة، معربًا عن شكره وتقديره لهم على حضورهم وتلبيتهم الدعوة للمشاركة في القمة، متمنيًا لاجتماعهم المبارك كل التوفيق لخدمة قضايانا العربية، وتعزيز التضامن العربي لما فيه الخير لأمتنا العربية ومصلحة شعوبها الشقيقة.
أخبار متعلقة استشهاد 30 فلسطينيًا جراء قصف الاحتلال لغزة اليوماستشهاد ثلاثة فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي في مدينة طولكرمللتفاصيل | https://t.co/Mfdu5ER9HX pic.twitter.com/qcPmMY7EnH— صحيفة اليوم (@alyaum) May 16, 2024القمة العربيةفيما عبر قادة الدول ورؤساء الوفود عن الشكر والامتنان والتقدير لجلالة ملك البحرين، على ما لقوه من حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة والوفادة منذ لحظة وصولهم إلى مملكة البحرين.
بعد ذلك التقطت الصور التذكارية لملك البحرين، وقادة الدول ورؤساء وفود الدول العربية المشاركة وممثليها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن واس المنامة القمة العربية ملك البحرين جامعة الدول العربية ورؤساء الوفود القمة العربیة مملکة البحرین
إقرأ أيضاً:
الجدل يرافق إطلاق إسم الجامعة العربية على مرآب جديد بالدارالبيضاء
زنقة 20 ا متابعة
أثارت خطوة إطلاق اسم “جامعة الدول العربية” على مرآب تحت أرضي جديد في مدينة الدار البيضاء جدلاً واسعاً بين المواطنين والنشطاء.
المرآب يتكون من طابق واحد، يضم 330 موقفًا للسيارات، منها 10 مواقف مجهزة بمحطات شحن كهربائية، وهو يُعتبر من المشاريع المخصصة للتخفيف من الازدحام وتحسين الظروف المرورية في قلب العاصمة الاقتصادية للمملكة.
ورغم الجوانب الإيجابية للمشروع، إلا أن اختيار اسم “جامعة الدول العربية” لمرآب يقع في قلب العاصمة الاقتصادية للمغرب أثار تساؤلات وانتقادات، حيث أن البعض اعتبر أن هذه التسمية تعد تكريما للجامعة العربية ودورها في تعزيز التعاون بين الدول العربية، فيما يرى آخرون أن هذه التسمية قد تكون غير ملائمة لمشروع بنية تحتية محلي، ويعتقدون أنها تفتقر إلى الصلة المباشرة مع وظيفة المشروع.
من جهته، أبدى بعض النشطاء والمواطنين استغرابهم من اختيار هذا الاسم، مشيرين إلى أن مرآبًا تحت أرضيًا يجب أن يرتبط بتسمية عملية أكثر ملاءمة.