الجزيرة:
2025-02-26@07:08:35 GMT

كيف تحمي أعمالك الفنية من الذكاء الاصطناعي

تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT

كيف تحمي أعمالك الفنية من الذكاء الاصطناعي

أعرب الفنانون والمبدعون عن قلقهم بشأن الذكاء الاصطناعي التوليدي الذي يكرر ويسرق أعمالهم وأسلوبهم الفني وربما حياتهم المهنية.

عمل بين جاو وهو أستاذ بجامعة شيكاغو، وفريقه من طلاب الدكتوراه على مكافحة هذه المشكلة. ففي العام الماضي، طوروا أداة تسمى جليز (Glaze)، وهي أداة تحمي العمل الفني من تقليده بواسطة الذكاء الاصطناعي.

والآن، أصدروا أداة نايتشيد (Nightshade)، وهي أداة تهاجم الذكاء الاصطناعي التوليدي عن طريق تسميم بيانات الصورة.

تعمل هذه الأداة على حماية الصورة أو العمل الفني من إعادة إنتاجه عن طريق تغيير البيانات التي يتلقاها الذكاء الاصطناعي. مثلا، قد يسيء الذكاء الاصطناعي تفسير كلمة "كلب" وينتج صورة لقطة.

تكتسب هذه الأدوات قوة جذب باعتبارها وسيلة لحماية حقوق الطبع والنشر ومن المحتمل أن تؤثر على منتجات الذكاء الاصطناعي التوليدية وأهم ما يميزها أنها متاحة للاستخدام العام ويمكن تنزيلها مجانا.

كيف تعمل أدوات حماية الأعمال الفنية؟

من الواضح أن الخيارات المتاحة للفنانين عند التعامل مباشرة مع شركات الذكاء الاصطناعي محدودة للغاية. ومع ذلك، فعلى المستوى الخارجي يمكن للعديد من الأدوات والخدمات أن تمنح منشئي المحتوى دفاعات أفضل أو حتى هجمات للرد.

تعمل الأدوات بطرق مختلفة، ولكنها بشكل عام تدير الفن البصري الخاص بالفنان من خلال عمليات تربك التدريب الفعال أو تمنعه. بهذه الطريقة، حتى لو تم استخلاص الأعمال الفنية من نموذج الذكاء الاصطناعي، فإن هذا النموذج (من الناحية المثالية) لن يتعلم إعادة إنتاجه.

أداة جليز إحدى أبرز الأدوات التي تقوم بإجراء تغييرات على مستوى البيكسل في الصور وهي تربك برامج الذكاء الاصطناعي التي تحاول قراءتها. ولحسن الحظ لا يستطيع الأشخاص العاديون رؤية هذه التغييرات ذات التفاصيل العالية. لذلك لا يوجد تأثير يذكر على تجربة المشاهدة البشرية، ولكن مولدات الصور بالذكاء الاصطناعي التي يتم تغذيتها بنفس المواد سوف تتعرف عليها على أنها شيء آخر تماما. مما يعني أن أي أحد يحاول تكرار الأسلوب الفني فلن يتمكن من القيام بذلك.

وبالنسبة لأداة نايتشيد فطريقة عملها مختلفة تماما، فهي أداة تحول أي صورة إلى عينة بيانات غير مناسبة لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي. وبصورة أدق، يتم تحويل الصور إلى عينات "سامة"، بحيث لا تتعلم النماذج المدربة عليها وتحصل على نتائج لا يمكن التنبؤ بها والتي تنحرف عن المعايير المتوقعة.

على سبيل المثال، عندما يطلب الموجه صورة لبقرة تطير في الفضاء فإنه سيحصل على صورة لحقيبة يد تطفو في الفضاء. ورغم ذلك، فلا يمكن تحديد الشكل الذي سيظهر للصور المسمومة لأن هذه الأداة مبنية على خوارزميات لا يمكنها استيعاب هذا النوع من التخصيص.

يضيف نايتشيد طبقة تشبه الفلتر فوق الصورة والتي لا ينبغي أن تؤثر بشكل كبير على تجربة المشاهدة البشرية اعتمادا على كثافة طبقة الحماية ومدى تفصيل العمل الفني الأصلي. ورغم هذا، يقول بعض المدافعين عن الذكاء الاصطناعي التوليدي إن أداة نايتشيد لن تكون عائقا كبيرا.

تم تدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي على كميات هائلة من البيانات، لذلك ستحتاج إلى الكثير من التسميم للتأثير على أي موجه معين. ويمكن للشركات تطوير حلول بديلة للكشف عن عمليات تسميم الصور. لكن معظم هذه الحلول تعمل فقط على تصفية الصور التي تستخدمها، بدلا من إزالة الحماية، وبالتالي فإن النتيجة النهائية هي مجرد استبعاد الأعمال الفنية من بيانات التدريب، وهو ما يزال يمثل فوزا لنايتشيد.

أداة جليز إحدى أبرز الأدوات التي تقوم بإجراء تغييرات على مستوى البيكسل في الصور وهي تربك برامج الذكاء الاصطناعي (ميدجيرني)

الصور عبارة عن بيانات في النهاية، والمهمة التي تقوم بها أداة نايتشيد هي التعديل على هذه البيانات لكي توحي بشيء آخر وتدعى هذه العملية "تسميم البيانات" حيث يمكن لعينات البيانات المسمومة أن تتلاعب بالنماذج التعلميّة. على سبيل المثال، يتم التسميم على أن صور القبعات هي كعك، وأن صور حقائب اليد هي محامص خبز. يصعب إزالة البيانات المسمومة، حيث تتطلب من شركات التكنولوجيا العثور على كل عينة تالفة وحذفها بعناية.

اختبر الباحثون الهجوم على أحدث نماذج ستيبل ديفيوجن (Stable Diffusion) وعلى نموذج الذكاء الاصطناعي الذي قاموا بتدريبه بأنفسهم. عندما زودوا ستيبل ديفيوجن باستخدام 50 عينة مسمومة فقط للكلاب ثم دفعوه لإنشاء صور للكلاب بنفسه، بدأت النتيجة تبدو غريبة: مخلوقات ذات أطراف كثيرة ووجوه كرتونية. وباستخدام 300 عينة مسمومة، يمكن التلاعب بنموذج ستيبل ديفيوجن لإنشاء صور للكلاب لتبدو وكأنها قطط.

تعمل نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدية على إنشاء ربط بين الكلمات، مما يساعد على انتشار السم. لا يصيب نايتشيد كلمة كلب فحسب، بل يصيب جميع المفاهيم المشابهة، مثل "جرو" و"هاسكي" و"ذئب". كما يعمل الهجوم السام على الصور ذات الصلة الجانبية. على سبيل المثال، إذا قام النموذج باستخلاص صورة مسمومة لكلمة "فنتازيا"، فإن كلمات مثل "التنين" و"القلعة في سيد الخواتم" ستتعدل وتتفسر على أنها شيء آخر.

يعترف جاو بوجود خطر من قيام الأشخاص بإساءة استخدام تقنية تسميم البيانات لأغراض خبيثة. ومع ذلك يقول إن المهاجمين سيحتاجون إلى آلاف العينات المسممة لإلحاق ضرر حقيقي بالنماذج الأكبر والأقوى، حيث يتم تدريبها على مليارات العينات البيانية.

لتشغيل نايتشيد يُفضل أن يحتوي حاسوبك على إحدى وحدات معالجة رسومات إنيفيديا (الجزيرة) كيف تثبت أداة نايتشيد على الحاسوب

لتشغيل نايتشيد يُفضل أن يحتوي حاسوبك على إحدى وحدات معالجة رسومات إنيفيديا (Nvidia) والتي تحتوي على أكثر من 4 غيغا بايت من ذاكرة وحدة معالجة الرسومات. مع الملاحظة أن هذه الأداة قد تعاني من مشكلات مع وحدات معالجة الرسوميات جي تي إكس 1660/1650/1550. فإذا كان لديك وحدات معالجة رسومات متوافقة، فيرجى تثبيت مجموعة أدوات إنيفيديا كودا (Nvidia CUDA) وهكذا تصبح أداة نايتشيد جاهزة للعمل.

بعد تشغيل الأداة يمكنك تحديد عملك الفني عن طريق اختيار صورة تملكها من جهازك ثم حدد معالم العمل وأول هذه المعالم هي الكثافة، حيث تؤدي الكثافة الأعلى إلى تأثيرات سامة أقوى، ولكنها ترتبط أيضا بشكل عام بتغييرات مرئية أكثر وضوحا في عملك الفني. وكلما زادت الكثافة زادت معها الاضطرابات في الصور مما يُصعِّب الأمر على برامج الذكاء الاصطناعي التوليدي. ونظراً لأن نايتشيد هو سم، يمكنك اختيار شدة أقل من الافتراضي لتقليل أي تأثيرات مرئية على الصورة.

المَعلَم الثاني هو جودة العرض: يمثل هذا الوقت الحسابي الذي تقضيه في البحث عن السم الأمثل وفقا لمستوى "شدتك". تؤدي جودة العرض الأطول إلى سم أقوى ولكن بوقت حساب أطول. يعتمد وقت الحوسبة الفعلي على مواصفات الحاسوب في النهاية.

الخطوة التالية هي اختيار دليل الإخراج، تختار المسار الذي تريد تخزين الصورة المسممة فيه. وبعدها تحديد علامة السم، فأداة نايتشيد تعمل عن طريق تعليم نموذج الذكاء الاصطناعي التوليدي رؤية غير صحيحة لما يبدو عليه موضوع معين. على سبيل المثال، يمكنك إقناع نموذج بأن السيارة لا تحتوي على 4 عجلات أو زجاج أمامي أو سقف أو صندوق. بدلا من ذلك، يمكنك تعليم النموذج أن السيارة لها 4 أرجل، وجسم كبير باللون الأسود/الأبيض مع ذيل، وهذا توصيف للبقرة.

لتوليدِ أقوى هجوم، يجب على نايتشيد إجراء نفس التغييرات على جميع الصور الخاصة بمفهوم معين. على سبيل المثال، يجب عليه تغيير جميع صور السيارات لتظهر لنماذج الذكاء الاصطناعي على أنها أبقار. لذلك، تحتاج الأداة إلى فهم ما هو موجود داخل صورتك. وعندما تختارها، سيقوم نايتشيد بتحليلها وملء حقل الوسم الحالي بما يعتقد أنه داخل الصورة. قبل البدء في العملية، تأكد من إلقاء نظرة على العلامة الحالية وأنها تحدد بشكل صحيح المفهوم الرئيسي الوحيد أو الكائن داخل صورتك، ويرجى إصلاحها إذا لزم الأمر.

وفي النهاية، لا ينصح بوضع علامة "نايتشيد" على الصور المعالجة في منشورات وسائل التواصل الاجتماعي أو في معرض الصور على الإنترنت. حيث يعد نايتشيد هجوما ساما، وتحديده على أنه مادة سامة سيضمن فشل هدفه، لأنه سيتم التعرف عليه بسهولة وتصفيته بواسطة المدربين النموذجيين.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات الذکاء الاصطناعی التولیدی على سبیل المثال وحدات معالجة عن طریق على أن

إقرأ أيضاً:

السباق العالمي في الذكاء الاصطناعي (1- 3)

 

 

 

عبيدلي العبيدلي **

 

أصبح تطوير وتطبيق الذكاء الاصطناعي أمرًا أساسيًا في ساحة المنافسة الكونية بين الدول. ولم يأتِ هذا التطور التاريخي من العدم، ولم تندلع الصراعات الجيوسياسية، والمسارات المستقبلية المحتملة لسباق التسلح التكنولوجي هذا بين الدول الرائدة، ولا سيما الولايات المتحدة والصين، من الفراغ.

إضافة إلى ذلك، ونحن في سياق سبر معالم التطور التاريخي لمنظومة الذكاء الاصطناعي، لا بُد من التوقف عند العوامل التي مكنت الصين من تجاوز الدول الأوروبية في تقدم صناعة الذكاء الاصطناعي، واقتصادياته، والتحديات التي تحول دون التعاون الكبير بين قوى الذكاء الاصطناعي الكبرى. وأخيرًا، لا بُد من الإشارة إلى الاصطفاف والعواقب الدولية المحتملة لسباق الذكاء الاصطناعي المستمر.

بدايةً.. لا بُد من الاتفاق على تحول التعامل مع الذكاء الاصطناعي، وبشكل متزايد، كتقنية استراتيجية ستشكل مستقبل الاقتصادات والأمن والمجتمعات في جميع أنحاء العالم. إن التطور السريع لنظم وتقنيات الذكاء الاصطناعي ليس مسعىً علميًا وتكنولوجيا فحسب، بل هو أيضا عنصر حاسم في ديناميكيات القوة العالمية. ومن هنا، ينبغي التعامل مع سباق الذكاء الاصطناعي بين اللاعبين العالميين الرئيسيين، والعوامل التي تدفع منافستهم، وآثاره على المستقبل الدولي والإقليمي بشكل عام، وعلى مستوى كل دولة على حدة، بما فيها الصغيرة منها، على وجه خاص.

الخلفية التاريخية والمعالم الرئيسية

ولفهم آفاق تطور مراحل سباق الذكاء الاصطناعي، لا بُد من التوقف عند محطاته الرئيسية، وعلى وجه الخصوص المفصلية منها، على امتداد الحقب التاريخية التي عاشتها صناعة الذكاء الاصطناعي:

1950-1970: أبحاث الذكاء الاصطناعي المبكرة: في هذه الفترة، بدأت أبحاث الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة وأوروبا، حيث وضع الرواد الأوائل مثل آلان تورينج وجون مكارثي الأسس النظرية. وقادت الولايات المتحدة تمويل الذكاء الاصطناعي من خلال (وكالة مشاريع البحوث الدفاعية المتقدمة (“DARPA”: Defence Advanced Research Projects Agency)؛ وهي وكالة بحث وتطوير تابعة لوزارة الدفاع الأمريكية. وهي مسؤولة عن تمويل وتطوير التقنيات الناشئة للتطبيقات العسكرية والأمنية الوطنية.  ومارست دورًا حاسمًا في التقنيات الرائدة مثل الإنترنت ونظام تحديد المواقع العالمي (GPS) وأبحاث الذكاء الاصطناعي المبكرة. تأسست الوكالة في العام 1958 ردًا على إطلاق الاتحاد السوفيتي "سبوتنيك". وهو أول قمر اصطناعي ينطلق إلى الفضاء. أطلقه الاتحاد السوفيتي إلى مدار الأرض المنخفض في 4 أكتوبر 1957 في إطار برنامج الفضاء. 1980-1990: (الذكاء الاصطناعي الشتاء والإحياء): حدثت فترات انخفاض التمويل والاهتمام بسبب قوة الحوسبة المحدودة والتقدم البطيء. ومع ذلك، فإن مشروع "أنظمة الحاسوب من الجيل الخامس" في اليابان أعاد تنشيط الاهتمام بأبحاث الذكاء الاصطناعي. 2000- إلى الوقت الحاضر (التعلُّم العميق، ونظم الذكاء الاصطناعي الحديثة): أدى ظهور التعلم العميق، والبيانات الضخمة، والتقدم في القوة الحسابية، إلى تعزيز التقدم السريع الذكاء الاصطناعي. كما قادت الاختراقات في الشبكات العصبية ومعالجة اللغة الطبيعية والروبوتات إلى زيادة استثمارات الحكومة والقطاع الخاص في قطاعات الذكاء الاصطناعي المختلفة.

الصراع الجيوسياسي بين القوى العظمى في الذكاء الاصطناعي

برزت الولايات المتحدة والصين كلاعبين مهيمنين في تطوير الذكاء الاصطناعي، ويستفيد كل منهما من نقاط قوته:

الولايات المتحدة: موطن لمؤسسات أبحاث الذكاء الاصطناعي الرائدة وعمالقة التكنولوجيا من أمثال (Google وMicrosoft وOpenAI) ونظام بيئي صديق للابتكار. يعزز الدعم القوي لرأس المال الاستثماري وتاريخ من الريادة التكنولوجية مكانتها. الصين: استراتيجية الذكاء الاصطناعي التي تقودها الحكومة الصينية مع قدرات هائلة لجمع البيانات والتمويل المدعوم من الدولة والتكامل السريع مع الذكاء الاصطناعي. وتساهم شركات مثل Baidu وAlibaba وTencent في تقدم الذكاء الاصطناعي في الصين. الاتحاد الأوروبي: رغم بعض التقدُّم على طريق بناء منظومة الذكاء الاصطناعي الأوروبية، لكن بقيت الأبحاث محدودة، والنظم القائمة على مرتكزات الذكاء الاصطناعي لا تقارن بنظيراتها في الصين والولايات المتحدة؛ ما أدى لتخلُّف الاتحاد الأوروبي عن الركب في تسويق الذكاء الاصطناعي.

الصدارة الأمريكية

مقابل ذلك، وخلال الخمسين سنة التي تلت الحرب الكونية (العالمية) الثانية، تبوَّأت الولايات المتحدة صدارة العالم في أبحاث وتقنيات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي لعدة عوامل رئيسية ساعدت على تعزيز ريادتها في هذا المجالي مكن رصدها في العوامل التالية:

متانة ورسوخ منظمات البحث والتطوير الأكاديمي تقوم في الولايات المتحدة أفضل الجامعات والمؤسسات البحثية في العالم، مثل معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) وجامعة ستانفورد وجامعة هارفارد. وجميعها تمارس دورا محوريًا في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي. دعم حكومي وأكاديمي كبير لمراكز الأبحاث مثل DARPA، التي تموّل مشاريع الذكاء الاصطناعي ذات التطبيقات العسكرية والمدنية. استثمارات ضخمة ورأس المال المغامر يتوفر في الولايات المتحدة نظام استثماري قوي يدعم الشركات الناشئة؛ حيث تستثمر كبرى شركات رأس المال المغامر (Venture Capital) في تقنيات الذكاء الاصطناعي.  شركات مثل OpenAI، Google (DeepMind)، Microsoft، Amazon، وMeta  تقود الابتكار في الذكاء الاصطناعي بميزانيات ضخمة. تفوُّق الشركات التكنولوجية الكبرى يُعد وادي السيليكون مركزًا عالميًا للابتكار، ويضم شركات تكنولوجية تمتلك بنية تحتية متقدمة في الحوسبة السحابية والبيانات الضخمة، مما يعزز تطوير الذكاء الاصطناعي. شركات التكنولوجيا الأمريكية تقود تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي الضخمة مثل ChatGPT (OpenAI) وGemini (Google) وClaude (Anthropic).

** خبير إعلامي

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • الذكاء الاصطناعي يهدد مستقبل التصوير الفوتوغرافي
  • «ديب سيك» تستأنف شحن الأرصدة.. وتنافس «علي بابا» في سوق الذكاء الاصطناعي
  • الذكاء الاصطناعي يكتشف تشوهات الدماغ غير المرئية
  • عام المجتمع ...تلوين مفردات الثقافة في عصر الذكاء الاصطناعي
  • علاقة الصحافة مع الذكاء الاصطناعي من قمة الويب 2025
  • علي بابا تستثمر 52 مليار دولار في الذكاء الاصطناعي
  • علي بابا تعتزم استثمار 52 مليار دولار في الذكاء الاصطناعي
  • كيف يؤثر الذكاء الاصطناعي في التأمين على السفن الذكية؟
  • السباق العالمي في الذكاء الاصطناعي (1- 3)
  • الذكاء الاصطناعي يهدد الملايين من المصورين