إعلام عبري يكشف عن تعاون نادر بين شركتين إسرائيلية وسعودية بمجال الطاقة
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن إعلام عبري يكشف عن تعاون نادر بين شركتين إسرائيلية وسعودية بمجال الطاقة، كشفت وسائل إعلام عبرية عن وجود تعاون نادر بين شركتين إحداهما إسرائيلية والأخرى سعودي يتم بموجبه إنشاء مشروع للطاقة المتجددة بالمملكة،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إعلام عبري يكشف عن تعاون نادر بين شركتين إسرائيلية وسعودية بمجال الطاقة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشفت وسائل إعلام عبرية عن وجود تعاون نادر بين شركتين إحداهما إسرائيلية والأخرى سعودي يتم بموجبه إنشاء مشروع للطاقة المتجددة بالمملكة.
وبحسب قناة آي 24 نيوز العبرية فإن شركة سولار إيدج الإسرائيلية سوف تتعاون ستتعاون مع شركة عجلان بروس هولدينج السعودية في مجال نشر الطاقة المتجددة في السعودية.
وذكرت القناة العبرية في تقرير لها أن صورة وضعت لشخص يرتدي اللباس السعودي التقليدي، وأمامه علم المملكة، وآخر يرتدي بدلة رسمية، لكن وضع أمامه علم أمريكي، وهما يوقعان على الاتفاق.
وأشار المصدر العبري ذاته أن الشركة الإسرائيلية، يمكن أن تكون مسجلة في الولايات المتحدة، أو أن التوقيع تم بعد إنشاء شركة أخرى بترخيص أمريكي، لإنجاز المشروع.
ووفق الاتفاق الذي جرى الكشف عنه، ستقيم الشركة الإسرائيلية شركة محلية على الأراضي السعودية، وتحديدا في العاصمة الرياض، وستزود المؤسسات والشركات في السعودية بأنظمة إنتاج وتخزين وإدارة الطاقة الشمسية، فضلاً عن خدمات التخطيط للمواقع الشمسية والاستشارات بشأن نقل الكهرباء.
بدورها نقلت قناة كان العبرية عن الرئيس التنفيذي للشركة الإسرائيلية تسفي لانداو قوله "يشرفنا التعاون مع الشركة السعودية، ودعم مسيرة السعودية نحو رؤية 2030”.
وأكد أن شركته تلتزم بدفع تحويل الطاقة الى نظيفة على نطاق عالمي، وتزويد الشركات السعودية المحلية بالدعم الذي تحتاجه للانتقال بسرعة من الطاقة الباطنية إلى الطاقة الشمسية النظيفة وتحقيق أهداف الطاقة المتجددة.
45.195.74.216
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إعلام عبري يكشف عن تعاون نادر بين شركتين إسرائيلية وسعودية بمجال الطاقة وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
قوتنا كوكبنا.. احتفال عالمي بيوم الأرض ودعوة لتعزيز الطاقة المتجددة
أحيت دول العالم اليوم الثلاثاء يوم الأرض الذي يحتفل به في 22 أبريل/نيسان في كل عام، وذلك تحت شعار "قوتنا كوكبنا" من أجل وحدة عالمية لمضاعفة الطاقة النظيفة 3 مرات بحلول عام 2030، وهي مناسبة لتسليط الضوء على مصادر الطاقة المتجددة كمفتاح لاستقرار المناخ.
ويركز يوم الأرض هذا العام على الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الكهرومائية والمد والجزر والطاقة الحرارية الأرضية كمحفزات لاستقرار المناخ.
ولا يعد هذا التحول رفاهية بيئية، بل ضرورة حتمية لمجابهة الاحترار العالمي، خصوصا بعد تحذيرات الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ التي توقعت أن تتجاوز درجات الحرارة العالمية 1.5 درجة مئوية بحلول عام 2040 إذا لم تتخذ إجراءات جذرية.
وقررت منظمة "يوم الأرض" التركيز على الطاقة المتجددة هذا العام لأسباب عدة، منها انخفاض تكلفة تصنيع الألواح الشمسية بشكل كبير خلال العقد الماضي بنسبة تصل إلى 93% بين عامي 2010 و2020، وهذا يجعلها خيارا أكثر توفيرا.
ولفتت المنظمة إلى أن الطاقة المتجددة تقلل الاعتماد على الوقود الأحفوري، مما يقلل خطر الإصابة بأمراض خطيرة.
كما تعود بالنفع على الاقتصاد، إذ إن الاستثمار في تقنيات الطاقة المتجددة يمكن أن يوفر ما يقدر بـ14 مليون فرصة عمل حول العالم.
إعلانوتنتج نحو 50 دولة حول العالم بالفعل أكثر من نصف احتياجاتها من الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة، مما يجدر التأكيد عليه وتشجيعه، وفق المنظمة.
ويهدف يوم الأرض إلى رفع الوعي البيئي بخطورة التغير المناخي وأثر النشاط البشري على البيئة وتعزيز المبادرات الخضراء والمشاريع المستدامة لحماية الطبيعة وتشجيع المجتمعات على خفض الانبعاثات والتقليل من النفايات والتأكيد على قوة الأفراد والجماعات في إحداث التغيير البيئي الإيجابي.
وبحسب خبراء البيئة، ما يحتاجه العالم هو أن يتحول يوم الأرض إلى نهج يومي تتجسد مبادئه في السياسات الحكومية والممارسات الصناعية والسلوكيات الفردية، في ظل ازدياد الظواهر المناخية القاسية نتيجة التغير المناخي.
ورغم بعض النجاحات المحققة كحظر المواد التي تُلحق الضرر بطبقة الأوزون فإن تغير المناخ يظل خطرا قائما يهدد حاضر الكوكب ومستقبله، في وقت تدفع دول الجنوب العالمي -التي لم تكن طرفا رئيسيا في الاحتباس الحراري- الثمن الأكبر لتبعاتها.
وكان يوم الأرض ركز العام الماضي على موضوع "الكوكب بمواجهة البلاستيك"، والذي لفت الانتباه العالمي إلى الآثار البيئية والصحية للتلوث البلاستيكي.
ودعا حينها إلى مضاعفة الجهود لتخفيض إنتاج البلاستيك بنسبة 60% بحلول عام 2040، ودعم سياسات التخلص التدريجي من المواد البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد.
وبدأ الاحتفال بيوم الأرض عام 1970 بمبادرة من السيناتور غايلورد نيلسون في الولايات المتحدة ردا على التلوث الصناعي، لكنه تحول إلى حركة عالمية تطالب باتخاذ إجراءات عاجلة لمواجهة أزمة المناخ.