أكد الشاعر صلاح عطية عبر صفحته على فيسبوك وفاة السيدة ونيسة أحمد عاطف زوجة المُطرب الشعبي الكبير أحمد عدوية، ووالدة الفنان محمد عدوية.
وكتب عطية عبر صفحته: «البقاء لله السيدة ونيسه أحمد عاطف نوسه زوجة الفنان الكبير احمد عدوية والدة المطرب محمد عدوية، أم محمد.. ست بـ 100 راجلفقد وقفت كالجبل بجوار زوجها منذ البداية من يتابع الأحاديث الصحفية والتليفزيونية منذ فترة السبعينات والى الأن سيجد ان الزوجة كانت بمثابة المتحدث الرسمى لـ عدوية.
وأضاف: «فهى تمتلك فكر ولباقة وبراعة فى الحديثالى جانب انها ست اصيلة لم تترك زوجها للحظة واحدة ولم تكتفى بالشكوى والإستسلام فى محنة زوجها ولكنها حاربت الظروف وتحملت كل الهجوم المقام ضد زوجها، وكان صمودها تحسد عليه وخير مثال للوفاء والإخلاص ألف رحمه ونور».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد عدوية محمد عدوية زوجة أحمد عدوية
إقرأ أيضاً:
الحق رجع.. أول تعليق من زوجة ضحية شقيقه بسبب الميراث بالشرقية.. فيديو
"الحمد لله حقى زوجى واطفالى رجع والإعدام لن يشفى غليلى من المتهم" بدموع الفرحة الممزوجة بالحزن، أعربت السيدة التى فقدت زوجها وطفليها على يد شقيقه زوجها بمدينة أبوكبير بسبب خلافات على الميراث، عن استقبلها قرار المحكمة بإحالة أوراق المتهم لمفتى الديار المصرية، بسعادة بالغة القصاص من القاتل الذى حرق قلبها على زوجها وطفليها بسبب خلافات على الميراث وحاول ينهى حياتها لواا العناية الالهلية انقذته منه.
فيما أحالت محكمة جنايات الزقازيق بمحافظة الشرقية، اليوم، برئاسة المستشار محمد سراج الدين، رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين أمير أحمد زكي وحسين عدلي وحازم حسن عبدالبارئ، وأمانة سر خالد إسماعيل وهشام محمود، أوراق مدرب قيادة سيارات لفضيلة مفتى الديار المصرية؛ لأخذ الرأى الشرعى بشأن إعدامه ، وحددت هيئة المحكمة جلسة 29/6/2025 للنطق بالحكم لاتهامه بقتل شقيقه وأبنائه بمركز أبو كبير.
تعود أحداث القضية رقم 22445 لسنة 2024 جنايات مركز أبو كبير، المقيدة برقم 4247 لسنة 2024 كلي شمال الزقازيق، عندما قررت النيابة العامة إحالة المتهم "محمد ع أ" 48 عاما، مدرب قيادة سيارات، مقيم بمركز أبو كبير، للمحاكمة الجنائية بمحكمة جنايات الزقازيق؛ لاتهامه بقتل شقيقه المجني عليه "بلال" 45 عاما، وطفليه "عبدالرحمن" 4 أعوام، و"حور" 6 أعوام، والشروع في قتل زوجة شقيقه إثر خلافات ميراث بمركز أبو كبير.
وجاء في أمر الإحالة أن المتهم قتل شقيقه وطفليه عمدا مع سبق الإصرار بأن عقد العزم وبيت النية على قتلهم ودلف إلى مسكن شقيقه وخنقهم حتى فارقوا الحياة، وشرع في قتل زوجة شقيقه إلا أنه قد خاب أثر جريمته لسبب لا دخل لإرادته بها ألا وهو ماركتها بالعلاج على النحو المبين بالتحقيقات.
مشاركة