«إميلي شاه» اشتهرت عربيًا بالحب .. ومينا مسعود بطل القصة
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
أصبحت الممثلة الهندية إميلي شاه ، حديث رواد منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، بعدما تداولت مجموعة صور من خطبتها على الممثل الكندي من أصل مصري مينا مسعود، إذ احتفلا سويًا في أجواء رومانسية مليئة بالورود .
ازدادت شهرة إميلي شاه في الوطن العربي بسبب حبيبها مينا مسعود، فتى أحلام المراهقات، حيث كانت شهرتها مقتصرة على الهند فقط وبعد خطبتها من شاب ذو أصول عربية بدأ الكثيرين من الدول العربية يبحثون عنها على مواقع البحث العالمية الشهيرة .
جمع الحبيبان تطبيق شهير، وبعد مرور فترة أصبحا صديقان وتطورت علاقتهما إلى قصة حب يتحدث عنها الجميع وحظت اهتمام عدد كبير من المتابعين في الأيام القليلة الماضية.
كشف مينا مسعود تطورات علاقة حبهما، قائلًا:" أرادت إميلي أن نكون صديقين فقط، لكنني أردت أكثر من ذلك، بعد فترة مواعدة قصيرة، تحولت علاقة بدأت عبر تطبيق إلى عهدٍ لمدى الحياة ".
وتحدثت العاشق عن حبيبته، قائلًا:" إميلي مختلفة تمامًا عني، تقول ما تشعر به وتفكر به، وأنا أحب ذلك فيها لأنّها أخرجت هذا الجانب مني، أنا بالتأكيد بحاجة إليها في حياتي ".
إميلي شاه ومينا مسعود
أثارت إيملي شاه جدلًا واسعًا، حيث احتلت محرك البحث الشهير جوجل، إضافة إلى منصات التواصل الاجتماعي وذلك في الساعات الأخيرة، وتستعرض "الوفد" معلومات عن الممثلة الهندية صاحبة الـ 25عامًا.
إميلي شاه .. «ملكة جمال» سعت لدخول عالم التمثيل
ممثلة الهندية مواليد 1999، تخرجت إميلي من جامعة ولاية كاليفورنيا وحصلت على شهادة في إدارة وسائل الترفيه، بدأت شهرتها عندما حصلت على لقب نيوجيرسي بالولايات المتحدة الأمريكية لعام 2013 ، وسعت «إيملي» للدخول في عالم التمثيل وأخذت دورات تدريبية من أكاديمية نيويورك للسينما ومعهد لي ستراسبيرج للسينما والمسرح في نيويورك ولوس أنجلوس، وأكاديمية مادوماتي للرقص والتمثيل، باللغة الهندية لبوليوود.
إميلي شاه بدايتها في عالم السينما
أرادت إميلي شاه، أن تتعلم تقنيات الكاميرا قبل أن تقف أمامها، بدأت مشوارها السينمائي كمساعدة مخرج فيلم "Captain America 2"، وعملت كمساعدة لكلينت إيستوود في فريق Jersey Boys، ومساعدة فريق الأعمال في "Run all Night" و"Fast & Furious 7".
إميلي شاهالجانب الإنساني في حياة إميلي شاه
وبعيدًا عن الأضواء وعدسات الكاميرا يوجد جانب إنساني في حياة إيملي غير معروف للبعض، تشارك الممثلة الشابة في عدد كبير من الأعمال الخيرية، وتسعى جاهدة تخصيص وقتها في تقديم المساعدة للغير وبناءً عليه تم اختيارها سفيرة اليونيسف والتوحد.
إميلي شاه ومينا مسعودإميلي شاهمينا مسعود وإميلي شاهإميلي شاهإميلي شاه ومينا مسعودإميلي شاه مينا مسعود يفاجئ جمهوره بخطوبته على النجمة الهندية إميلي شاه بعد انضمام مينا مسعود.. قصة وأبطال فيلم "عيسى" إميلي شاه: مينا مسعود حساس تجاه مشاعر الناس مينا مسعود: تعرفت على إميلي شاه من تطبيقات المواعدةالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إميلي شاه مينا مسعود الممثلة الهندية إميلي شاه خطيبة مينا مسعود الفن بوابة الوفد الإلكترونية مینا مسعود
إقرأ أيضاً:
وزير العدل الأسكتلندي الأسبق يتهم المريمي بأنه المفجر الرئيسي في قضية لوكربي
ماكاسكيل: مسعود قد يُدان في واشنطن والمقرحي أفرج عنه لأسباب إنسانيةليبيا – نقل تقرير إخباري نشره موقع “فينلاند ستزن” البريطاني عن وزير العدل الأسكتلندي الأسبق كيني ماكاسكيل وجهة نظره بشأن قضية تفجير لوكربي ودور المواطن الليبي أبو عجيلة مسعود المريمي فيها.
مسؤولية مسعود
ووفقًا للتقرير الذي تابعته وترجمت أهم مضامينه صحيفة المرصد، صرّح ماكاسكيل قائلاً: “لطالما اعتقدت أن أبو عجيلة مسعود المريمي هو المتورط في تفجير لوكربي، وأعتقد أنه سيُدان في محاكمة واشنطن باعتباره المفجر الرئيسي للعملية”.
وأشار إلى أن مسعود كان يُنظر إليه دائمًا بهذه الصفة بسبب مهاراته العسكرية، وهو ما أدى إلى القبض عليه من قبل الولايات المتحدة وتسليمه لاحقًا من قبل ليبيا.
دور المقرحي
وحول المواطن الليبي الراحل عبد الباسط المقرحي، قال ماكاسكيل: “لم يكن المقرحي يمتلك المهارات اللازمة لتنفيذ العملية، لكن ذلك لا ينفي دوره فيها”. وأضاف: “اتخذت قرار الإفراج عنه لأسباب إنسانية، رغم الانتقادات التي تلقيتها من عائلات الضحايا”.
الإفراج الصحي والجدل
وأوضح ماكاسكيل أن قرار الإفراج عن المقرحي استند إلى تشخيص طبي يؤكد أنه لن يعيش أكثر من 3 أشهر، مشيرًا إلى أن الأمر تم وفق القوانين والقيم الأسكتلندية. وأضاف: “بقي المقرحي على قيد الحياة لفترة أطول لأسباب غير متوقعة، لكنه لم يكن يشكل تهديدًا للبلاد وكان رجلاً مريضًا”.
التزام بالقيم والقوانين
واختتم ماكاسكيل حديثه بالقول: “لقد اتبعت قيمًا وقوانين نتمسك بها في أسكتلندا، وأرسلت المقرحي إلى منزله ليقضي بقية حياته”.
هل ليبيا مسؤولة فعلًا عن تفجير لوكربي ؟
في سياق محاكمة المواطن الليبي أبو عجيلة مسعود المريمي في الولايات المتحدة بتهم تتعلق بتفجير طائرة “بان آم 103” فوق بلدة لوكربي الأسكتلندية عام 1988، تبرز تساؤلات حول مدى مسؤولية ليبيا عن هذا الحادث.
شكوك حول الاتهامات الموجهة لليبيا
أشارت تقارير إلى أن اتهام ليبيا في قضية لوكربي قد يكون مبنيًا على أدلة مشكوك في صحتها. ففي ديسمبر 2018، كشفت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية عن دلائل تشير إلى براءة المواطن الليبي عبد الباسط المقرحي، الذي أدين سابقًا في القضية، مؤكدة أن التحقيقات استندت إلى شهادات ملفقة.
اتهامات لأطراف أخرى
ظهرت اتهامات تشير إلى تورط دول وتنظيمات أخرى في الحادث. فقد نُشرت تقارير تتهم إيران بالضلوع في التفجير، معتبرة أن الاتهام الموجه لليبيا كان لتغطية الفاعل الحقيقي.
إعادة النظر في القضية
في نوفمبر 2020، قُبل استئناف مقدم من عائلة المقرحي لإعادة النظر في إدانته، حيث أشارت اللجنة الأسكتلندية المستقلة لمراجعة القضايا الجنائية إلى احتمال حدوث إساءة في تطبيق العدالة في قضيته.
موقف ليبيا الرسمي في عهد القذافي
في عام 2003، أقرت ليبيا بمسؤوليتها عن الحادث ودفعت تعويضات لأسر الضحايا، إلا أن مسؤولين ليبيين أكدوا لاحقًا أن هذا الإقرار كان بهدف رفع العقوبات الدولية، وليس اعترافًا فعليًا بالمسؤولية.
خلاصة
مع استمرار محاكمة المريمي، تتجدد التساؤلات حول مدى تورط ليبيا في حادثة لوكربي، خاصة في ظل ظهور أدلة جديدة تشير إلى احتمال براءتها واتهام أطراف أخرى بالضلوع في التفجير.
ترجمة المرصد – خاص
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية