هاني شنودة في ضيافة ياسمين عز.. الليلة
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
تستضيف الإعلامية ياسمين عز في الحلقة الجديدة من برنامج كلام الناس الذي تقدمه عبر شاشة MBC مصر الموسيقار هاني شنودة، والذي من المتوقع أن يكشف معها الكثير من التفاصيل والأسرار حول حياته الخاصة والفنية.
وكانت الصفحة الرسمية لشاشة MBC أعلنت عبر حسابها بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن استضافة هاني شنودة مع ياسمين عز، قائلة: «الفنان الكبير والموسيقار هاني شنودة وأسرار وقصص وتفاصيل يحكيها لأول مرة عن حياته الفنية والشخصية، الليلة في ضيافة ياسمين عز وبرنامج كلام الناس، السادسة مساء على MBCMASR».
وفي وقت سابق، أعلنت ياسمين عز خلال برنامجها كلام الناس، عبر فضائية mbc مصر، مساء الخميس أن «نيابة دبي أصدرت حكما بالقبض على الإعلامي نيشان، قائلة« نيابة دبي أصدرت حكم القبض على نيشان، مع العلم إني رفضت كل المحاولات للصلح ومحدش يقولي المسامح كريم».
وأضافت ياسمين عز«حقي مش هسيبه، والتعويض رقم كبير جدًا، ومش هقوله علشان الحسد، لكن هتبرع بيه لأوجه الخير وأنا مش محتاجة فلوس».
كيف رد نيشان بعد صدور حكم بالقبض عليه في قضية ياسمين عزمن جانبه تجاهل الإعلامي اللبناني نيشان، الرد على إعلان الإعلامية ياسمين عز عن فوزها في القضية التي رفعتها ضده في سبتمبر الماضي.
اقرأ أيضاً«كان القرد نفع نفسه».. ياسمين عز تسخر من علماء الطاقة
ياسمين عز تنصح الستات قبيل مباراة الأهلي ومازيمبي: شجعي اوفه عشان تفضلي على جوزك ملهوفة
باسم سمرة يكشف لـ ياسمين عز عن سر إيفيهات مسلسل العتاولة «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هاني شنودة ياسمين ياسمين عز الموسيقار هاني شنودة وياسمين عز هاني شنودة عمرو دياب هانی شنودة یاسمین عز
إقرأ أيضاً:
الصبيحي : كلام الوزير لا أساس له من الصحة؛ هذه قصّة المستشارين في مؤسسة الضمان.!
#سواليف
كتب #موسى_الصبيحي
عطفاً على الحديث المُجانِب تماماً للصواب والحقيقة الذي أدلى به #وزير_العمل أمام لجنة العمل النيابية الأسبوع الماضي بخصوص وجود عدد كبير من مستشاري مدير عام مؤسسة #الضمان_الاجتماعي، وبأن مجموعة أل ( 84 ) موظفاً من كبار موظفي المؤسسة الذين تم إنهاء خدماتهم الأسبوع الماضي وإحالتهم على #التقاعد_المبكر، من بينهم ( 42 ) مستشاراً للمدير العام.!
أنا هنا أدعو كل الجهات النيابية والرقابية والإدارية في الدولة إلى التحقُّق من هذا الأمر، لأن احتشاد هذا العدد من #المستشارين الذين غالباً لا يُستشارون يعكس حالة ترهّل إداري هائلة، ولا أقول فساد إداري كبير.!
مقالات ذات صلةلقد أفصحتُ عبر أكثر من منبر، بأن زميلاً واحداً فقط من بين الأربعة والثمانين زميلاً الذين تم إنهاء خدماتهم يحمل مُسمّى وظيفي “مستشار مدير عام” وكان قد تقلّد عدة وظائف إدارية متخصصة (أحتفظ باسمه)، فمن أين جاء الوزير بقصة أل (42) مُستشاراً لمدير عام الضمان من الذين أنهى الوزير خدماتهم على أنهم لا لزوم لهم.؟
ثم إذا تبيّن للوزير (وهذا مُثبَت) أن هذا العدد من المستشارين غير موجود ضمن قائمة أل ( 84 ) فلماذا تم إنهاء خدماتهم في الوقت الذي يبرّر فيه الوزير أن إنهاء خدماتهم كونهم لا عمل لهم ولا يُستشارون وأنهم يُشكّلون عبئاً على المؤسسة.؟!
تبرير الوزير يجعلنا نشكّك بالأسباب الكامنة وراء إنهاء هذا العدد الكبير في مؤسسة، هي في نظري أنجح مؤسسة عامة وطنية في الدولة، ولا يزيد عدد كادرها من الموارد البشرية على (1600) موظف، في الوقت الذي تقدّم فيه خدماتها لكل المجتمع الأردني بعماله ومتقاعديه ومنشآته الاقتصادية من مختلف القطاعات.؟!
ما لم يُجِب عليه الوزير بإفصاحاته المجانبة تماماً للصواب، هو كيف يحتشد المستشارون ويتم تعيينهم في #مكتب_وزير أو أمين أو مدير عام.؟!
الجواب: يحتشدون لسبب واحد فقط؛ هو أن هذا الوزير مثلاً أو المدير أو الأمين العام لا يحب الموظف الفلاني ولا يلتقي معه بأفكاره أو أنه غير محسوب عليه، فلا يروقه أن يبقى في موقع تنفيذي ويساهم في صنع القرار ، فينقله إلى وظيفة مستشار في مكتبه، دون أن تدخل عليه استشارة واحدة في السنة ربما، أي نوع من التجميد ليس إلا.!!!
هذا هو التقليد الغالب في الكثير من وزاراتنا ومؤسساتنا مع استثناءات قليلة. وهي ممارسة إدارية تعكس حجم الترهّل والسلطوية الإدارية التي ربما تضع مصلحة العمل والصالح العام برمته في ذيل اهتماماتها وغاياتها.!
هذا جانب، من جانب آخر؛ أريد أن أسأل الوزير؛ إذا كانت مؤسسة الضمان تعاني من حشود المستشارين، فلماذا يتم إلحاق موظف من جهة حكومية إلى المؤسسة ليعمل مستشاراً إعلامياً وقانونياً.؟!
الوزير الذي يتهمني أنا العبد الفقير إلى الله، الراجي عفوه، الطامح إلى خدمة الصالح العام، بأنني وراء تعيين كل هذا العدد المزعوم من مستشاري المدير العام في المؤسسة، يبدو أنه لم يقرأ ما كتبته من ضمن منشوراتي التأمينية بتاريخ 18-7-2022 مُنتقداً مديراً عاماً سابقاً احتشد في مكتبه حوالي (20) مستشاراً.!
مؤسف أن يعمد وزير إلى تقديم معلومات غير صحيحة وبعضها مُضلّلة أمام النواب والرأي العام، وأن يتحامل على زملاء كانت لهم بصمات واضحة في مسيرة مؤسسة الضمان أضاءت طريق الحماية أمام الكثيرين.. ولا نجد مَنْ يُحاسبه.؟!