الفراية: المعابر الأردنية تعاني
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الفراية المعابر الأردنية تعاني، التقى وزير الداخلية مازن الفراية، اليوم الثلاثاء، مستثمرين أردنيين وأجانب لبحث بعض القضايا في غرفة صناعة عمّان.وكشف الفراية خلال اللقاء، .،بحسب ما نشر صحيفة السوسنة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الفراية: المعابر الأردنية تعاني، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
التقى وزير الداخلية مازن الفراية، اليوم الثلاثاء، مستثمرين أردنيين وأجانب لبحث بعض القضايا في غرفة صناعة عمّان.
وكشف الفراية خلال اللقاء، عما يعانيه الأردن بسبب أوضاع الدول المجاورة، وأكد ان المملكة لديها مشكلة ديمغرافية وأمنية مع المناطق المحيطة، حيث إنّ هناك من يأتي تأشيرة زيارة، ولكنه لا يعود، معتبرا ذلك مشكلة.
وأضاف وزير الداخلية، أن الأردن جاذب للاستثمار ويتمتع بخدمات، حيث إنّ القطاع الصناعي مساهم أساسي بالاقتصاد الوطني الأردني وجاذب للعملة الصعبة.
وأشار إلى أن الصناعة الأردنية يفخر بها المواطن خاصة عندما يكون خارج الأردن ويرى المنتجات المحلية.
ولفت إلى أن "ارتفاع البطالة له بعد أمني لذلك يأتي الاهتمام بالصناعة لأنها تولد فرص عمل".
وبين أن التأشيرة الإلكترونية متاحة تصل لـ 5 سنوات إضافة لتسهيل إقامات للمستثمرين، كما أن هناك العديد من الخدمات الإلكترونية لا يعرفها الناس.
ورحب الفراية بسماع ملحوظات كافة المستثمرين حتى التي تأتي خارج إطار عمل وزارة الداخلية، قائلا: "لا أقول إننا بالمدينة الفاضلة ولكن أقول أن نقارن أنفسنا بمحيطنا".
رئيس غرفتي صناعة الأردن وعمّان فتحي الجغبير، قال إنّ هناك تجارب تتعلق بحماية المستثمر، مثمنا تعاون المحافظين في وزارة الداخلية.
واستعرض مستثمرون ملاحظات تتعلق "بالتعامل على الحدود مع السلع والاستيراد والبلاغات التي تسجل على أرباب العمل دون المعرفة بالقضية"، كما أن مستثمر أردني تحدث عن عدم تجديد تصاريح العمالة اليمنية.
مستثمرون سوريون استعروضوا أيضا العديد من الملاحظات، أهمها تعليمات منح الجنسية الأردنية؛ مطالبين بتسهيلها.
وقالوا إنّ بطاقة الاستثمار سهلت الكثير من الإجراءات والحركة في مطار الملكة علياء. كما طالبوا بمزايا إضافية لمن يحمل بطاقة مستثمر؛ منها اعتماد البطاقة عند مراجعة عدة دوائر بعيدا عن جواز السفر والبطاقة الأمنية.
وطالب مستثمر"بتسهيل حصول الأردنيين على تأشيرات كما يسهل الأردن إجراءته للدول الأخرى المعاملة بالمثل".
كما أشاد مستثمر بقطاع الألبسة بإجراءات الداخلية، مطالبا تسهيل دخول العمالة الهندية عبر تقديم الكفالات مسبقا دون الحاجة للحضور للمطار.
مستثمر سوري، تحدث خلال اللقاء عن مكوثه في معبر جابر-نصيب على الحدود الأردنية السورية لمدة ساعتين رغم وجود بطاقة مستثمر؛ حيث رد الفراية أن التأخير على الحدود "أمر غير مقبول".
وتابع المستثمر أن معبر جابر-نصيب عليه اكتظاظ وحركة نشطة، لكن النوافذ المتاحة للعمل فيه قليلة.
وطالب مستثمر سوري آخر بتسهيل إجراءات الحصول على الجنسية الأردنية من خلال تعليمات منح الجنسية؛ مشيرا إلى أن عائلته حصلت ع الجنسية الأردنية باستثناء ابنه بسبب العمر.
وأوضح، أن تسهيل تعليمات الجنسية يزيد الاستثمارات في الأردن.
وابدى الفراية في رده على مداخلات المستثمرين، استغرابه من عدم قيام السفارة السورية بتجديد جوازات السفر.
كما ستبحث وزارة الداخلية مع البنك المركزي البطاقة الأمنية والتعامل مع البنك، مشيرا إلى أن التسهيلات التي يقدمها الأردن هدفها تشغيل الأردنيين.
وقال الفراية خلال اللقاء، إنّ معابر الأردن تعاني من الأوضاع في الدول المجاورة وهناك مخاوف أمنية دائما.
وفيما يتعلق بتأخير دخول الماكنات للأردن، قال الفراية إنّ مشكلة تأخر دخول "الماكينات" للأردن في الجمارك معقد بسبب تعدد الاستخدامات لها؛ لكن بحال منح موافقة لماكينة تصبح الموافقات أسرع وأسهل.
وبين أن كل القضايا التي تطرح ستعرض أمام الجهات المعنية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الفراية: المعابر الأردنية تعاني وتم نقلها من صحيفة السوسنة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس خلال اللقاء إلى أن
إقرأ أيضاً:
لليوم الـ203 على التوالي.. العدو الصهيوني يواصل اغلاق معابر غزة
الثورة نت/وكالات تواصل قوات العدو الصهيوني ، يوم الإثنين، احتلال معابر غزة وإغلاقها، ومنع سفر الجرحى والمرضى للعلاج أو إدخال أي مساعدات إنسانية للقطاع لليوم الـ203 على التوالي. ويغلق الاحتلال المعابر منذ اجتياحه مدينة رفح جنوبي القطاع وسيطرته على معبري رفح البري وكرم أبو سالم، رغم تحذيرات المنظمات الإنسانية والإغاثية ومطالبات دولية بإعادة فتح المعابر لتلافي حصول مجاعة بسبب انقطاع المساعدات، ولإنقاذ أرواح آلاف المرضى والجرحى. وحذر برنامج الأغذية العالمي من أن مليوني فلسطيني بقطاع غزة الذي يتعرض لحرب إسرائيلية، مدمرة يعانون من انعدام الأمن الغذائي، معربًا عن قلقه إزاء تقليص حجم عمليات تقديم المساعدات لغزة. وقال متحدث المنظمة الأممية طارق يساريفيتش إن “هناك أكثر من عشرة آلاف شخص بحاجة إلى الإجلاء، وتلقي الرعاية الطبية خارج غزة”. وشدد يساريفيتش على ضرورة إعادة فتح معبر رفح وأي معبر حدودي آخر لإخراج المرضى والجرحى حتى تظل حياتهم آمنة. من جانبه طالب المكتب الإعلامي الحكومي بفتح معبري رفح وكرم أبو سالم وإدخال المساعدات والبضائع وإنهاء حرب الإبادة الجماعية المستمرة للشهر العاشر على التوالي. وأشار المكتب إلى أن شبح المجاعة يُهدد حياة المواطنين بشكل مباشر، مما يُنذر بارتفاع أعداد الوفيات بسبب الجوع خاصة بين الأطفال، حيث بات 3,500 طفل يتهددهم الموت بسبب سوء التغذية وانعدام المكملات الغذائية والتطعيمات التي أصبحت في إطار الممنوعات من الدخول إلى قطاع غزة. وكانت وزارة الصحة قالت، إن نحو 20 ألف جريح ومريض في غزة حاليًا بحاجة للسفر للعلاج في الخارج، مؤكدة عدم تمكن أي منهم من مغادرة القطاع منذ احتلال القوات الإسرائيلية للمعابر، ما يعرض حياة الآلاف منهم للمضاعفات والموت. وفي السياق، حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف” من التأثير الكارثي والوضع المزري الذي يواجهه أطفال غزة بسبب إغلاق المعابر التي تمر منها المساعدات، والعمليات العسكرية الإسرائيلية المكثفة في القطاع. ومنذ السابع من أكتوبر 2023 يشن الاحتلال الإسرائيلي عدوانا همجياً على قطاع غزة خلف عشرات آلاف الشهداء والجرحى والمفقودين، معظمهم أطفال ونساء.