وزير الدفاع الإسرائيلي: سنُدخل قوات إضافية في العملية البرية برفح
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
سرايا - قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت إن قوات إضافية ستشارك في العملية البرية في رفح.
وفي تصريح مصور مسجل من رفح الأربعاء، قال غالانت إنه بعد تقييم على حدود غزة، سيتم نشر المزيد من القوات في المدينة.
وقال غالانت: " هذه العملية ستستمر وقوات إضافية ستدخل (المنطقة) العديد من الأنفاق في المنطقة قد دمرت من قبل قواتنا والمزيد من الأنفاق سيتم تدمير قريبا".
وأشار وزير الدفاع الإسرائيلي إلى أنه خلال الليل (من الثلاثاء إلى الأربعاء)، نشر الجيش الإسرائيلي لواء الكوماندوز في رفح، لينضم إلى كتيبة جفعاتي التابعة للفرقة 162 واللواء 401 الموجودين هناك منذ أوائل هذا الشهر.
وأضاف غالانت: "هذه العملية سوف تتكثف، وحماس ليست منظمة قادرة على إعادة تأهيل نفسها الآن، ليس لديها احتياطيات، ليس لديها القدرة على تصنيع الأسلحة، ليس لديها إمدادات، ليس لديها ذخائر، ليس لديها القدرة على علاج الإرهابيين الجرحى بشكل صحيح، وهذا يعني أننا نستنزفها".
إقرأ أيضاً : مستوطنون يهاجمون مركبات الفلسطينيين جنوب نابلسإقرأ أيضاً : بالفيديو .. قذيفة الياسين تخترق الميركافا والهاون يعبث بتحشدات العدو إقرأ أيضاً : سرايا القدس والقسام يشتبكون مع قوة ويمزقون أفرادها بين قتيل وجريح في جباليا
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: لیس لدیها
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدن الضفة الغربية
مدينة دورا جنوب الخليل، وبلدة بيت أمر شمال المدينة، شهدتا اقتحامًا عنيفًا من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، التي قامت بإطلاق الرصاص الحي بشكل عشوائي، مما أسفر عن وقوع إصابات واعتقالات في صفوف الفلسطينيين.
حيث تم اعتقال فتاتين خلال الاقتحام، وسط تدمير ممتلكات وترويع للمواطنين.
عاجل - غارات الاحتلال الإسرائيلي على غزة تودي بحياة 24 شهيدًا عاجل - المقاومة الفلسطينية تستهدف جنود الاحتلال شرقي حي التفاح بمدينة غزة الاحتلال يداهم موقع استقبال الأسير المحررخلال عملية الاقتحام، داهمت قوات الاحتلال موقع استقبال الأسير المحرر عبد الله عمايرة في مدينة دورا، حيث دمرت محتوياته واعتدت على أفراد أسرته.
كما فرقت جموع المستقبلين باستخدام الرصاص الحي وقنابل الصوت والإنارة، مما أدى إلى حالة من الفوضى والهلع بين المواطنين.
إغلاق المحال التجارية وفرض الحواجز العسكريةقوات الاحتلال أغلقت المحال التجارية في المدينة تحت تهديد السلاح، ثم نصبت الحواجز العسكرية في أنحاء متفرقة، حيث أجبرت أصحاب المحال على إغلاق أبوابها قبل أن تنسحب من المنطقة.
مواجهات في مدينة البيرةفي مدينة البيرة، اندلعت مواجهات بين شبان فلسطينيين وقوات الاحتلال التي استخدمت الرصاص الحي بشكل عشوائي، مما أدى إلى إصابة فلسطيني بالرصاص واعتقال آخر.
اقتحمت قوات الاحتلال حي أم الشرايط وانتشرت في أزقته، حيث دهمت عددًا من المحال التجارية وقاعة أفراح، بالإضافة إلى منازل فلسطينية، مما أدى إلى مزيد من التوتر في المنطقة.
الاحتلال يواصل عدوانه في نابلسفي مخيم العين غرب مدينة نابلس، اقتحمت قوات الاحتلال المخيم وأجبرت عددًا من الفلسطينيين على الخروج من منازلهم، حيث حولت مبنى سكني إلى ثكنة عسكرية.
وسط تحليق مسيرات استطلاع في الأجواء، استمر الاحتلال في استهداف المدنيين.
الاعتداء على الصحفييناعتدت قوات الاحتلال على صحفيين فلسطينيين وأجانب أثناء تغطيتهم للاقتحام، حيث منعتهم من التواجد في محيط المخيم أو تصوير الأحداث، في محاولة لطمس الحقيقة ومنع نشر الانتهاكات.
بناء سياج أمني في رام اللهوفي بلدة سنجل شمال مدينة رام الله، بدأت سلطات الاحتلال في بناء سياج أمني بطول كيلومترين على الأراضي الفلسطينية.
يأتي هذا المشروع في إطار سياسة مواصلة مصادرة الأراضي الفلسطينية، حيث كانت سلطات الاحتلال قد أصدرت أمرًا عسكريًا في أغسطس الماضي بمصادرة أراض جديدة من سنجل وترمسعيا لتعديل مسار السياج، وهو ما أدى إلى جرف 29 دونمًا من الأراضي الفلسطينية، مما سيحرم المزارعين الفلسطينيين من الوصول إلى أراضيهم.
التصعيد العسكري في الضفة الغربية وغزةفي وقت تتصاعد فيه عمليات العدوان الإسرائيلي في قطاع غزة، تتزامن هذه الانتهاكات مع تصعيد الاحتلال في الضفة الغربية.
وفقًا للمعطيات الفلسطينية، أسفرت هذه العمليات عن استشهاد أكثر من 958 فلسطينيًا، بالإضافة إلى إصابة قرابة 7 آلاف، فيما سجلت 16 ألفًا و400 حالة اعتقال، مما يعكس حجم التصعيد العسكري والإجرامي في الأراضي الفلسطينية.