صورة تعبيرية (مواقع)

أشار خبراء إلى الأعراض غير العادية التي تشير إلى الإصابة بالسكري، وفقًا لموقع "Healthline".

 

اقرأ أيضاً الريال اليمني يختتم تعاملات الأسبوع بسعر صرف مغاير.. آخر تحديث 16 مايو، 2024 قيادي في الانتقالي: عيدروس الزبيدي يغسل يده من السعودية والإمارات ويقوم بهذا الأمر 15 مايو، 2024

ـ الالتهابات المتكررة:

تتراجع قدرة الجهاز المناعي على التصدي للبكتيريا والفيروسات والفطريات مما يؤدي إلى الإصابة بالالتهابات التالية بشكل متكرر: "الالتهابات المهبلية وعدوى الخميرة والتهابات المثانة، والالتهابات الجلدية".

 

ـ مشاكل في الرؤية:

الشعور بضبابية الرؤية أو صعوبة التركيز على الأشياء.

 

ـ الدوخة:

كثرة التبول المرتبطة بارتفاع سكر الدم قد تؤدي إلى الإصابة بالجفاف، ومع انخفاض السوائل بالجسم، تتأثر وظائف الدماغ سلبًا، مما يسبب الشعور بالدوخة.

 

ـ الغضب:

ربما يدل الغضب على الإصابة بداء السكري، لأن اضطراب مستويات سكر الدم تُحدِث تغيرات سريعة في الحالة المزاجية

 

ـ الحكة:

لا تشير الحكة إلى وجود مشكلة في الجلد فقط، بل تنذر أحيانًا بخطر الإصابة بداء السكري

 

ـ العجز الجنسي:

لداء السكري تأثيرات سلبية على الصحة الجنسية عند الرجال، حيث يؤدي ارتفاع سكر الدم إلى تلف الأعصاب المتحكمة في العضو الذكري والأوعية الدموية المغذية له، مما يسبب ضعف الانتصاب.

 

ـ رائحة الفم الكريهة:

يجعل السكري رائحة الفم أشبه برائحة الفاكهة أو طلاء الأظافر.

 

ـ الغثيان:

يمنع تلف الأعصاب الناجم عن السكري الجسم من نقل الطعام بصورة صحيحة إلى الأمعاء، مما يؤدي إلى ارتجاعه إلى المعدة.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: السكر السكري مقاومة الانسولين

إقرأ أيضاً:

فقدان الوزن يساعد في الشفاء من مرض السكري من النوع الثاني

أفاد تحليل جديد نُشر في مجلة (ذا لانسيت ديابيتيس آند إندوكرينولوجي) المتخصصة في أمراض السكري والغدد الصماء بأنه كلما زاد فقدان وزن المصابين بداء السكري من النوع الثاني، زادت احتمالات الشفاء من المرض جزئيا أو حتى كليا.

وبمراجعة نتائج 22 فحصا عشوائيا سابقا لاختبار تأثير فقدان الوزن على مرضى السكري من النوع الثاني الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، وجد الباحثون أن نصف الذين فقدوا ما بين 20 و29% من أوزانهم وجدوا طريقا إلى الشفاء التام، الذي كان أيضا من نصيب نحو 80% من المرضى الذين فقدوا 30% من أوزانهم.

يعني ذلك أن مستويات الهيموغلوبين (إيه. 1 سي.)، وهو مقياس يعكس متوسط ​​السكر في الدم خلال الأشهر القليلة الماضية، أو أن مستويات السكر في الدم أثناء الصيام قد عادت إلى وضعها الطبيعي دون استخدام أي أدوية لمرض السكري.

ولم ينعم أي مريض بالسكري فقَد أقل من 20% من وزن جسمه بالشفاء التام، لكن بعضهم تحسن جزئيا مع عودة مستويات الهيموغلوبين (إيه. 1 سي.) لديهم ومستويات الجلوكوز في أثناء الصيام إلى وضعها الطبيعي تقريبا.

كما لوحظ تعاف جزئي فيما يقرب من 5% من حالات الذين فقدوا أقل من 10% من أوزانهم وأن هذه النسبة ارتفعت باطراد مع زيادة فقدان الوزن، لتصل إلى نحو 90% بين من فقدوا 30% على الأقل من أوزانهم.

إعلان

وبشكل عام، يمثل كل انخفاض في وزن الجسم 1% احتمالا يزيد على 2% للوصول إلى الشفاء التام، واحتمالا للوصول إلى الشفاء الجزئي بأكثر من 3%، بغض النظر عن العمر أو الجنس أو العرق أو مدة الإصابة بالسكري أو التحكم في نسبة السكر في الدم أو نوع التدخل في إنقاص الوزن.

يشير الباحثون إلى أن مرض السكري من النوع الثاني يشكل 96% من جميع حالات المرض التي تم تشخيصها وأن أكثر من 85% من البالغين المصابين به يعانون من زيادة الوزن أو السمنة.

وقالوا "التطوير الحديث لعقاقير فعالة في إنقاص الوزن يمكنه إذا صار في المتناول.. أن يلعب دورا محوريا" في الحد من انتشار مرض السكري ومضاعفاته.

مقالات مشابهة

  • لماذا يجب تناول البطاطا من دون ملح؟
  • هل تدفق دمك يسير كما يجب؟ 10 أعراض لهبوط الدورة الدموية
  • نصائح مهمة لمرضى السكري والقلب في رمضان
  • تعرف على أفضل طريقة لصيام مرضى السكري في رمضان
  • فقدان الوزن يساعد في علاج مرض السكري من النوع الثاني
  • فقدان الوزن يساعد في الشفاء من مرض السكري من النوع الثاني
  • الطبيب حسام موافي يحذر بعض مرضى السكري من الصيام
  • تصيب 20% من المواطنين.. أعراض حساسية الأنف والتهاب الجيوب الأنفية في رمضان
  • الدكتور رمضان التركي: اعتلال الشبكية السكري السبب الأكثر شيوعًا لانخفاض الرؤية لدى مرضى السكري
  • تعرق مفرط وتناول الطعام بكثرة.. حسام موافي يكشف أعراض الإصابة بالغدة الدرقية