ختام فعاليات صيفي جامع الإمام الجلندى بن مسعود
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن ختام فعاليات صيفي جامع الإمام الجلندى بن مسعود، مسقط الرؤيةاختتمت فعاليات المركز الصيفي التابع لجامع الإمام الجلندى بن مسعود بمنطقة المعبيلة الجنوبية في ولاية السيب، وذلك بمشاركة 35 .،بحسب ما نشر جريدة الرؤية العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ختام فعاليات صيفي جامع الإمام الجلندى بن مسعود ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مسقط- الرؤية اختتمت فعاليات المركز الصيفي التابع لجامع الإمام الجلندى بن مسعود بمنطقة المعبيلة الجنوبية في ولاية السيب، وذلك بمشاركة 35 طالبا من الصف السابع وحتى الثاني عشر. واشتملت فعاليات
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ختام فعاليات صيفي جامع الإمام الجلندى بن مسعود وتم نقلها من جريدة الرؤية العمانية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كاتب أميركي: لهذا السبب يصر ترامب على أننا ضحايا
قال الصحفي الأميركي فرانك بروني إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يستخدم لغة تصور الولايات المتحدة على أنها ضحية استغلها الآخرون سواء أكانوا أجانب أو أميركيين، وذلك بهدف تأجيج مشاعر الغضب لدى الشعب وإشغالهم عن سياساته.
ويلاحظ المقال الذي نشرته صحيفة نيويورك تايمز أن ترامب يصور الأميركيين باستمرار على أنهم غير مكترثين استطاعت الحكومات الأجنبية والدولة العميقة والأنظمة البيروقراطية استغلالهم، وأنه وحده القادر على قلب الموازين.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحيفة أميركية: تفاهم ترامب مع بوتين جعل ألمانيا تفكر بالنوويlist 2 of 2صحف عالمية: هجوم إسرائيل على الضفة مدفوع سياسيا وأيديولوجياend of listويؤكد بروني أن خطاب ترامب مصمم لإثارة سخط أتباعه، وزرع قدر من الضغينة في قلوبهم، وتركيز كراهيتهم لأعدائه.
ومن شأن ذلك إقناع الشعب الأميركي برؤية رئيسهم بأن أي معاملة سياسية أو اقتصادية هي معركة فيها خاسرون ورابحون، ولا يمكن أن يستفيد طرف ما إلا على حساب الآخر.
وبالتالي -يتابع الكاتب- فإما أن نفرض رسوما جمركية هائلة على الدول التي استغلتنا، أو أن نظل مستغلين، وإما أن ندعم سياسة الملياردير إيلون ماسك بطرد الموظفين الفدراليين، أو أن نظل غير مكترثين.
وهكذا يستمر خطاب ترامب حتى يقتنع الجميع بسياساته المثيرة للجدل، وفق المقال.
وانتقد الكاتب خطاب ترامب الحماسي أمام الكونغرس وقوله "إن كل بلاد العالم تقريبا سرقوا منا لعقود من الزمن، ولن نسمح بحدوث ذلك بعد الآن".
إعلانولفت المقال الانتباه إلى أن نظرة ترامب إلى القضايا السياسية، والطريقة التي يصور بها الأمور للشعب الأميركي، ترسخ لدى أنصاره شعورا بالخيانة، وكرها تجاه النخب والإدارات السابقة، حتى يبقى هو الخيار الوحيد أمامهم لتخليصهم من أخطاء من سبقوه.