بيطري الشرقية.. فحص (١٩٣٣) رأس ماشية ضد البروسيلا و ( ١٦٩٧) رأس ماشية ضد السل البقري
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
أكد الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية على ضرورة الإهتمام بالثروة الحيوانية و العمل على زيادتها لتحقيق إنتاج وطنى من اللحوم الحمراء و الألبان لتلبية إحتياجات السوق المحلية و بأسعار مناسبة، مشددًا على ضرورة تكثيف الجهود و توفير كافة أوجه الدعم و الرعاية البيطرية للماشية لتحقيق النمو المطلوب و تحقيق الزيادة المطلوبة فى الثروة الحيوانية وللحفاظ على صحة المواطنين.
ومن جانبه أشار اللواء دكتور إبراهيم محمد متولي وكيل الوزارة مدير مديرية الطب البيطري إلى أن إدارة الصحة العامة و الأمراض المشتركة بالمديرية بالإشتراك مع أقسام الصحة العامة بالإدارات قامت خلال شهر أبريل الماضى ٢٠٢٤م بإجراء الفحص لـ (١٩٣٣) رأس ماشية ضد البروسيلا و فحص (١٦٩٧) رأس ضد السل البقرى بمختلف مراكز و قرى المحافظة للحفاظ على الثروة الحيوانية وتنميتها.
وتيسيراً على المواطنين أضاف مدير مديرية الطب البيطري، أن عمليات الفحص جاءت إسهاما من المديرية لإكتشاف أى حالات مصابة بالسل أو البروسيلا وهى من الأمراض المشتركة التى تصيب الإنسان و الحيوان وتسبب خطورة كبيرة على صحة الإنسان الذى يتعامل مع الحيوان أو يتناول المنتجات الحيوانية ومصنعاتها، مؤكداً إستمرارية جهود مديرية الطب البيطري للحفاظ على الثروة الحيوانية وزيادة إنتاجيتها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بيطري الشرقية البروسيلا
إقرأ أيضاً:
مستعمرون يضرمون النار في خيام وحظائر ماشية في بردلة بالأغوار الشمالية
أضرم مستعمرون، فجر اليوم الخميس، النار في خيام وحظائر للماشية في قرية بردلة بالأغوار الشمالية.
وأفاد الناشط الحقوقي عارف دراغمة بأن مستعمرين هاجموا منطقة غرب بردلة وأضرموا النار في خيام سكنية وحظائر ماشية تعود لأحد المواطنين.
وكان مستعمرون قد هاجموا في ولت سابق، ليلة الأربعاء، الجهة الشمالية من البلدة وحاولوا سرقة مواشي، كما قاموا بإطلاق الرصاص باتجاه المواطنين ما أدى إلى إصابة خمسة مواطنين بالرصاص في الأطراف، فيما عرقلت قوات الاحتلال حركة مركبات الإسعاف ومنعتها من الوصول لفترة من الزمن.
كما شهدت مفترقات الطرق القريبة انتشارا مكثفا للمستعمرين بحماية قوات من جيش وشرطة الاحتلال.
يذكر أن قرية بردلة تشهد اعتداءات متصاعدة من المستعمرين منذ أشهر عقب إقامة بؤرة استعمارية رعوية غربي البلدة، أواخر العام الماضي، ويتخذ المستعمرون هذه البؤرة نقطة انطلاق لاعتداءاتهم على القرية وسكانها.