بدأت هيئة التأمينات الاجتماعية اليوم الثلاثاء 1 أغسطس 2023 صرف معاشات شهر أغسطس 20، والتي تستمر حتى الأحد القادم 6 أغسطس 2023 من كافة أماكن الصرف المخصصة لذلك.

أخبار متعلقة

بدءًا من اليوم.. صرف معاشات شهر أغسطس 2023 رسميًا بالزيادة المقررة التي تصل لـ 1635 جنيهًا

اليوم.. صرف معاشات أغسطس 2023 بالزيادة الجديدة «احسب معاشك»

رسميًا.

. رابط استعلام معاشات شهر أغسطس 2023 وموعد الصرف (تفاصيل)

رسمياً.. بدء صرف معاشات أغسطس 2023 بالزيادة المقررة غدًا

أماكن صرف معاشات شهر أغسطس

تتيح هيئة التأمينات الاجتماعية عدة أماكن لـ صرف المعاشات على النحو التالي:
- البريد المصري.
- منافذ شركة فورى.
- فروع بنك ناصر الاجتماعي.
- بنوك القرى.
- ماكينات الصراف الآلي للبنوك ATM.
- البنوك التجارية.
- المحافظ الإلكترونية للهواتف المحمولة لصاحب المعاش.

اعرف معاشات بالزيادة الجديدة


-معاشات شهر أغسطس 1300 جنيه تصبح 1495 جنيهًا
- معاشات شهر أغسطس2300 جنيه تصبح 2645 جنيهًا
-معاشات شهر أغسطس3500 جنيه تصبح 4025 جنيهًا
- معاشات شهر أغسطس 4300 جنيه تصبح 4945 جنيهًا
- معاشات شهر أغسطس5300 جنيه تصبح 6095جنيهًا
-معاشات شهر أغسطس 6500 جنيه تصبح 7475 جنيهًا

الاستعلام عن معاشات شهر أغسطس 2023


معاشات شهر أغسطس .. الدخول على الموقع الإلكتروني الرسمي للهيئة القومية للتأمين الاجتماعي من خلال اضغط هنــــــــا.
تسجل الدخول كمستخدم أو قم بالتسجيل كمستخدم جديد.
اضغط على أيقونة «استعلام عن البيانات الأساسية» لملف المعاش.
ادخل الرقم القومي.

المعاشات زيادة المعاشات اخبار المعاشات اصحاب المعاشات اخر اخبار المعاشات اليوم المعاشات اليوم معاشات تبكير صرف المعاشات مواعيد صرف المعاشات اخبار المعاشات 2023 منحة اصحاب المعاشات اخبار المعاشات اليوم اخبار اصحاب المعاشات اخبار المعاشات النهارده اخر اخبار المعاشات منحة العيد للمعاشات صرف المعاشات موعد صرف معاشات اخبار المعاشات اليوم الان

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين معاشات شهر أغسطس المعاشات زيادة المعاشات اخبار المعاشات اصحاب المعاشات المعاشات اليوم معاشات اخبار المعاشات اليوم صرف المعاشات موعد صرف معاشات زي النهاردة معاشات شهر أغسطس صرف المعاشات صرف معاشات أغسطس 2023 جنیه ا

إقرأ أيضاً:

هل تصبح بريطانيا مفتاح أوروبا لمواجهة ترامب؟

ترجمة: بدر بن خميس الظفري -

في لحظات الأزمات الكبرى، حين تحتدم الأحداث وتضيق الخيارات، سرعان ما تعود الدول لتضع مصالحها فوق كل اعتبار. التحالفات العابرة للحدود قد تبدو عظيمة على الورق، لكن حين تدق ساعة الحقيقة، إن لم تكن قادرة على التحرك الفوري، تصبح مجرد كيانات هامشية، تُهمَّش أو تُتجاهل ببساطة. وهذا تمامًا هو الحال الذي يجد فيه الاتحاد الأوروبي نفسه اليوم.

فما حدث مؤخرًا أمام أعين العالم كان أشبه بصفعة مدوية. دونالد ترامب لم يكتفِ بإذلال فولوديمير زيلينسكي علنًا، بل مضى أبعد من ذلك، معلنًا ببرود تخليه عن أوكرانيا، وموجهًا رسالة واضحة إلى أوروبا: «دافعوا عن أنفسكم من الآن فصاعدًا». وبقدر ما كانت صدمة هذه الكلمات عنيفة، إلا أنها كشفت عن تحدٍّ غير مسبوق يحتاج إلى تحرك عاجل.

وسط هذا الزلزال السياسي، تبلورت ثلاثة مشاهد رئيسية:

المشهد الأول، أن قادة أوروبا قرروا أخيرًا الإمساك بزمام الأمور بأنفسهم، متجاوزين المفوضية الأوروبية، بل وحتى حلف الناتو الذي تقوده واشنطن.

المشهد الثاني، هو العداء السافر الذي يضمره ترامب للاتحاد الأوروبي. فهو يرى في هذا الكيان خصمًا لا شريكًا، ويتهمه، دون منطق، بأنه تأسس لإيذاء الولايات المتحدة. واليوم، يهدد برسوم جمركية عقابية على البضائع الأوروبية، ويستبعد بروكسل من أي نقاش يخص أوكرانيا، ومع ذلك يطالب الأوروبيين بضمان مستقبل السلام في القارة!

أما المشهد الثالث، وربما الأكثر مفاجأة، فهو عودة بريطانيا إلى قلب الأحداث الأوروبية، بعد سنوات من العزلة التي فرضها بريكست. لقد بات واضحًا أكثر من أي وقت مضى أن تلك المغامرة السياسية كانت خطأ فادحًا يحتاج إلى تصحيح. وفي المقابل، لدى ترامب خطط أخرى للمملكة المتحدة، فهو لا يريدها جسرًا يربط الضفتين كما يأمل كير ستارمر، بل أداة لتعميق الشقاق بين دول أوروبا وإضعافها.

في هذه الأثناء، يبرز إيمانويل ماكرون كأول المبادرين، مستشعرًا خطورة اللحظة. فبعد صدمة تصريحات ترامب، دعا إلى قمة عاجلة في باريس، ثم شد الرحال إلى البيت الأبيض ليتحدث باسم أوروبا، مطالبًا بضمانات أمريكية صريحة، لا لأوكرانيا فقط بل للقارة كلها.

أما في برلين، فيدعو المستشار المنتخب فريدريش ميرتس إلى تعزيز أوروبا بأقصى سرعة، متسائلًا بجرأة عن جدوى الناتو بشكله الحالي، ومطالبًا بالاستقلال الفعلي عن المظلة الأمريكية. وفي وارسو، يقف دونالد توسك مدافعًا بشراسة عن ضرورة عدم الرضوخ لبوتين، وحاثًا الدول الأخرى على الاقتداء ببلاده في رفع ميزانيات الدفاع.

وبينما يتحرك القادة الأوروبيون بهذه الحماسة، يبدو الاتحاد الأوروبي نفسه وكأنه يجرّ أقدامه بتثاقل. زيارة أورسولا فون دير لاين إلى كييف بمناسبة ذكرى الغزو الروسي لم تتجاوز الطابع الرمزي. ترامب وفريقه يتجاهلون بروكسل بالكامل، ولا يرون حتى ضرورة إشراكها في نقاشات مصيرية كأوكرانيا.

أما كايا كالاس، المسؤولة عن السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي، فقد حاولت كسر هذا الجدار الأمريكي البارد بزيارة إلى واشنطن. لكن الإهانة كانت مدوية، فقد ألغي الاجتماع المقرر مع وزير الخارجية ماركو روبيو وهي في الجو! رسالة واضحة بأن الاتحاد الأوروبي خارج اللعبة.

تحاول فون دير لاين الآن إعادة بروكسل إلى دائرة الفعل، وهناك حديث عن قمة طارئة لمناقشة حزمة مساعدات بقيمة 20 مليار يورو لأوكرانيا. لكن كالعادة، لا يوجد إجماع. بعض الدول، مثل إيطاليا وإسبانيا والبرتغال، لا تبدي الحماس الكافي، والمجر، كعادتها، تلوّح بالتعطيل خدمة لموسكو.

الأسوأ أن القرارات الكبرى قد تؤجل مجددًا إلى منتصف مارس، موعد قمة مخصصة لبحث قضايا الدفاع والتسليح المشترك. وحتى حينها، لا ضمانات بأن أوروبا ستنجح في الخروج بخطة موحدة قادرة على مواجهة التحديات التي فرضها ترامب.

وبينما يتلكأ الاتحاد الأوروبي، تتحرك الدول منفردة، مدفوعة بشعور متزايد بأن الوقت ينفد. بريطانيا تحديدًا تجد نفسها في موقع محوري، فــ (كير ستارمر) يعمل يدًا بيد مع ماكرون لتأسيس «قوة طمأنة» لأوكرانيا، كما يستعد لاستضافة قمة خاصة في لندن لإطلاع القادة الأوروبيين على تفاصيل محادثاته مع ترامب.

الأهمية الحقيقية للدور البريطاني لا تقتصر على دعم أوكرانيا، بل تمتد لإعادة رسم خريطة الدفاع الأوروبي لما بعد ترامب، بعيدًا عن قيود الاتحاد الأوروبي الرسمية. وهذا قد يفتح الباب أمام تعاون أوسع في ملفات الأمن والاستخبارات، وربما يوجد حالة من الثقة تسمح بمعالجة آثار بريكست العالقة، من التجارة إلى الحدود، وصولًا إلى حرية التنقل.

وفي المقابل، يبدو الناتو كمنظمة مرتبكة، فاقدة للبوصلة. الحديث الأمريكي عن تخفيض عدد القوات في أوروبا يعيد إلى الواجهة أسئلة كانت مستبعدة حتى وقت قريب: هل سيهب ترامب للدفاع عن بولندا إذا تعرضت لهجوم؟ هل ما زالت المظلة النووية الأمريكية قائمة؟

وإذا كان العرف يقضي بأن يقود الناتو جنرال أمريكي، فهل حان الوقت لكسر هذا التقليد؟ فالأوروبيون يشكلون الغالبية الساحقة من أعضائه. وربما، كما يحلم ماكرون وآخرون، يكون الحل في إنشاء جيش أوروبي حقيقي، يردع روسيا، بل وربما الولايات المتحدة نفسها إذا لزم الأمر.

في هذه اللحظة المفصلية من التاريخ، حيث يسعى القوميون لتقسيم العالم وفق أهوائهم، تبدو الحاجة إلى تكتلات قوية، كالاتحاد الأوروبي، والاتحاد الإفريقي، والجامعة العربية، أكبر من أي وقت مضى. لكن هذه الكيانات مطالبة بأن تثبت جدارتها. لم يعد مقبولًا أن تكتفي بالصمت أو التصريحات الفضفاضة.

الأمور واضحة، فإما أن تتحرك الآن أو تسحقك الأزمة الحالية.

سيمون تيسدال معلق الشؤون الخارجية في صحيفة الأوبزرفر

عن ذي جارديان البريطانية

مقالات مشابهة

  • هتقبض كام؟.. موعد صرف المعاشات بالزيادة الجديدة رسميًا بعد قرار الحكومة
  • بادوسا تصبح المصنفة العاشرة عالمياً
  • عصر التاهو الثقافي!؟
  • زيادة 25%.. موعد صرف معاشات تكافل وكرامة 2024
  • هل تصبح بريطانيا مفتاح أوروبا لمواجهة ترامب؟
  • أخبار السيارات| سيارات موديل 2025 في مصر بـ800 ألف جنيه.. مواصفات تويوتا كورولا 2025 الجديدة
  • الإجمالي كام بعد الزيادة؟.. جدول معاشات تكافل وكرامة بعد قرار رفعها 25%
  • اليوم.. البنوك تبدأ العمل بالمواعيد الجديدة خلال رمضان 2025
  • بعد عقم لأكثر من عقدين.. أربعينية تصبح أماً بأعجوبة في كركوك
  • اليوم بنك ناصر الاجتماعي يفتح أبوابه لصرف معاشات شهر مارس