%91 من الفرنسيين لا يعتبرون أنفسهم أوروبيين
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
كشفت دراسة أجرتها صحيفة لوفيجارو أن 91% من المواطنين الفرنسيين يعتبرون أنفسهم “فرنسيين ذوي أولوية” وليس أوروبيين.
ووفقا للدراسة التي أجريت قبل شهر من الانتخابات الأوروبية. فإن ثمانية في المائة فقط ممن شاركوا في الدراسة يعتبرون أنفسهم “ذوي أولوية أوروبية”.
وبحسب الاستطلاع، فإن 86% من المشاركين “فخورون بكونهم فرنسيين”.
كما كشفت دراسة استقصائية أجرتها مؤسسة استطلاع الرأي الفرنسية فيافويس. أن ما يقل قليلا عن 50 في المائة من المواطنين الفرنسيين مهتمون بالانتخابات البرلمانية الأوروبية المقرر إجراؤها الشهر المقبل. في حين أعلن 48 في المائة منهم عدم اهتمامهم بالانتخابات في جوان.
وكشف الاستطلاع أيضًا أن حوالي ثمانية من كل عشرة فرنسيين شملهم الاستطلاع. أو 79%، وصفوا أنفسهم بأنهم بالكاد مطلعون أو غير مطلعين على الإطلاق على عمل البرلمان الأوروبي.
البرتغال “البلد الأكثر فخراً” في الاتحاد الأوروبي بهويتها الوطنيةتختلف نسبة استطلاع لوفيجارو بشكل كبير عن تقرير Statista الذي نشر في عام 2017. والذي كشف عن نسبة الأشخاص في العديد من الدول الأوروبية الذين “فخورون جدًا” بهويتهم الوطنية.
وفقًا لـ Statista، احتلت البرتغال المركز الأول حيث قال 69% من المشاركين إنهم فخورون جدًا بهويتهم الوطنية.
وتلت البرتغال النرويج، حيث قال 61 في المائة من المشاركين إنهم فخورون بهويتهم الوطنية. لتحتل بذلك المركز الثاني وفنلندا في المركز الثالث بنسبة 59 في المائة من المواطنين الفخورين.
كما احتلت إسبانيا المرتبة الرابعة حيث قال 54 في المائة من المشاركين إنهم فخورون بهويتهم الوطنية. تليها أيرلندا (53 في المائة)، والسويد (51 في المائة)، والدنمارك (48 في المائة). وإيطاليا (45 في المائة). والنمسا (43 في المائة).
وفي استطلاع Statista لعام 2017، احتلت فرنسا المركز الحادي عشر، حيث قال 41% من المشاركين إنهم فخورون جدًا بجنسيتهم.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: فی المائة من حیث قال
إقرأ أيضاً:
صندوق النقد الدولي يطلق توقعات اقتصادية قاتمة للعالم
صرح صندوق النقد الدولي اليوم الثلاثاء أن التوقعات بالنسبة للاقتصاد الأمريكي والعالمي قد تدهورت بشكل كبير في أعقاب التعريفات الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وعدم اليقين الذي خلقته.
وقال صندوق النقد الدولي إن الاقتصاد العالمي سينمو بنسبة 2.8 في المائة فقط هذا العام، بانخفاض عن توقعاته في يناير البالغة 3.3 في المائة، وفقًا لأحدث توقعات الاقتصاد العالمي. وفي عام 2026، يتوقع الصندوق أن يبلغ النمو العالمي 3 في المائة، وهو أيضًا أقل من تقديراته السابقة البالغة 3.3 في المائة.
يأتي النمو الاقتصادي الأمريكي بنسبة 1.8 في المائة فقط هذا العام، بانخفاض حاد عن توقعاته السابقة البالغة 2.7 في المائة ونقطة مئوية كاملة أقل من توسعه في عام 2024.
لا يتوقع صندوق النقد الدولي حدوث ركود في الولايات المتحدة، على الرغم من أنه رفع احتمالاته لحدوث ذلك هذا العام من 25 في المائة إلى 37 في المائة.
تتوافق التوقعات إلى حد كبير مع توقعات العديد من خبراء الاقتصاد في القطاع الخاص، على الرغم من أن البعض يخشى من أن الركود أصبح مرجحًا بشكل متزايد.
يقول اقتصاديون في جي بي مورجان إن احتمالات حدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة تبلغ الآن 60%.
كما توقع الاحتياطي الفيدرالي أن يتراجع النمو هذا العام إلى 1.7%.