ملك البحرين: مصلحة الشعب الفلسطيني تكمن في وحدة صفه
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
(مصراوي)
قال ملك البحرين حمد بن عيسى بن سلمان آل خليفة، اليوم الخميس، إن إقامة دولة فلسطينية مستقلة سينعكس إيجابا على المنطقة.
وشدد بن عيسى، على أن مصلحة الشعب الفلسطيني تكمن في وحدة صفه، قائلًا إن منظمة التحرير الفلسطينية تظل هي الممثل الشرعي للفلسطينيين.
وأكد ملك البحرين، على دعم المنامة للاعتراف الكامل بدولة فلسطينية كاملة العضوية بالأمم المتحدة.
وثمن بن عيسى جهود ملك السعودية سلمان بن عبد العزيز و"مبادراته خلال رئاسة الدورة السابقة للقمة العربية".
وتعتبر القمة الحالية هي الـ33 للجامعة العربية والتي تنعقد في البحرين لبحث الأوضاع في المنطقة العربية.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: معبر رفح التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب مهرجان كان السينمائي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان ملك البحرين حمد بن عيسى بن سلمان آل خليفة الشعب الفلسطيني القمة العربية بن عیسى
إقرأ أيضاً:
الشرع يتسلم دعوة رسمية من العراق لحضور القمة العربية ببغداد
تسلم الرئيس السوري أحمد الشرع، دعوة رسمية من العراق، لحضور قمة القادة العرب في بغداد يوم 17 أيار/مايو المقبل.
وقال وزير الثقافة والسياحة والآثار العراقي أحمد فكاك البدراني لوكالة الأنباء العراقية الرسمية (واع): "بناء على تكليف من رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، سلمنا دعوة للرئيس السوري أحمد الشرع".
وأوضح أن الدعوة خاصة بـ"حضور القمة العربية في 17 من الشهر القادم ببغدد"، مشيرا إلى أن "القمة العربية ستناقش التحديات التي تواجه الأمة العربية".
وفي حال مشاركته، ستكون قمة بغداد أول قمة عربية "عادية" يحضرها الشرع، إذ شارك في قمة عربية "طارئة" بشأن فلسطين بالقاهرة في 4 آذار/مارس الماضي.
وأفاد البدراني بأنه "التقى على هامش زيارته إلى دمشق وزير الثقافة السوري، وتم تناول تعزيز التعاون الثقافي في كلا البلدين" الجارين.
فيما قال وزير الثقافة السوري محمد ياسين إن "العراق وسوريا يرتبطان بحضارة عمرها آلاف السنين وإخوة بالتراب الواحد، ولن تفرقنا الحدود الاصطناعية، ونحن شعب واحد يشترك بالعديد من الصفات".
وتابع: "منفتحون على التعامل والتعاون والاشتراك مع العراق في مختلف المجالات ونذهب باتجاه الحياه الثقافية التشاركية".
وتتجهز بغداد لاستضافة القمة في ظل ملفات عربية ملحة، في مقدمتها الإبادة الجماعة المستمرة بحق الشعب الفلسطيني للشهر التاسع عشر.