يورونيوز : شاهد: الحب في زمن الفيضانات.. عروسان فلبينيان يقيمان زفافهما في كنيسة غمرتها المياه
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد شاهد الحب في زمن الفيضانات عروسان فلبينيان يقيمان زفافهما في كنيسة غمرتها المياه، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أرضية الكنيسة كانت مغمورة بمياه الأمطار الكثيفة التي ضربت المنطقة مؤخرًا، لكن العروسين دخلاها وسارا وأقدامهما حتى الكاحل في .، والان مشاهدة التفاصيل.
أرضية الكنيسة كانت مغمورة بمياه الأمطار الكثيفة التي ضربت المنطقة مؤخرًا، لكن العروسين دخلاها وسارا وأقدامهما حتى الكاحل في المياه.
مياه الفيضانات التي غطت أرضية كنيسة في الفلبين، لم تثن عروسان غارقان في الحب، أن يغرقا أقدامهما أيضًا ويتزوجا في الموعد المحدد.
فقد أظهرت مقاطع فيديو وصور أن العروسين دخلا الكنيسة في مدينة مالولوس الفلبينية، وسارا وأرجلهما حتى الكاحل في الماء.
وانتشرت قصة العروسين المبتلين بسرعة على وسائل التواصل، بعد أن نشرت إحدى قريبات العروس صورًا ومقاطع فيديو أثناء القداس وهما أمام مذبح الكنيسة، بينما ابتلت أطراف ملابسهما الفاخرة بماء الفيضان.
34.220.146.144
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شاهد: الحب في زمن الفيضانات.. عروسان فلبينيان يقيمان زفافهما في كنيسة غمرتها المياه وتم نقلها من يورونيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
معجزة إرجاع البصر .. الكنيسة تحتفل اليوم بـ«أحد المولود أعمى»
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم الأحد، الموافق 28 برمهات وفق التقويم القبطي، بـ«أحد المولود أعمى» المعروف أيضا باسم أحد التناصير، وهو الأحد قبل الأخير في الصوم الكبير الذي يستمر لمدة 55 يوما.
وتقرأ الكنيسة في قداس هذا اليوم إنجيل قداس الأحد السادس “أحد التناصير”، وهو إنجيل يروي معجزة إرجاع المسيح البصر للمولود أعمى، بحسب الاعتقاد المسيحي، ووضعت الكنيسة هذه القصة ضمن قراءات الصوم الكبير، إذ ربطت الكنيسة العصور الأولي ربطت بين إنجيل المولود أعمى وبين طقس المعمودية ربطًا شديدًا، وتوجد في سراديب روما من القرن الثاني نقوش بالفريسكو لإنجيل المولود أعمى تحت عنوان: «المعمودية» كشرح لعملها السري، وكذلك يربط الآباء جميعا بين إنجيل المولود أعمى وطقس المعمودية في عظاتهم.
وينتهي الصيام بترؤس البابا تواضروس الثاني قداس عيد القيامة المجيد يوم السبت 19 أبريل، لتحتفل الكنيسة بالعيد يوم الأحد 20 أبريل.
وينقطع الأقباط خلال أيام الصوم الكبير عن الطعام من الساعة 12 ليلا وحتى غروب الشمس وانتهاء القداسات بالكنائس، وذلك فيما عدا أيام السبت والأحد والتي يمتنع فيها الصوم الانقطاعي، ثم يتناولون الطعام النباتي، وتبدأ القداسات في الكنيسة خلال الـ55 ظهرا.
ويعد الصوم الكبير من أصوام الدرجة الأولى والتي لا تسمح فيها الكنيسة للأقباط بتناول الأسماك ويصام انقطاعيا، وتضم أصوام الدرجة الأولى:
صوم يالصوم الكبير.صوم يومي الجمعة والأربعاء.برمون عيد الميلاد والغطاسالصوم المقدس صامه السيد المسيح بنفسه.
وتصوم الكنيسة الصوم الكبير، حيث يحمل معنى الفداء والشركة في آلام السيد المسيح، وتمتاز ألحانه بالخشوع والعمق، بحسب الاعتقاد المسيحي.
ويشمل الصوم الكبير ثلاثة أصوام، هي: الأربعين المقدسة في الوسط، يسبقها أسبوع إما يعتبر تمهيدا للأربعين المقدسة، أو تعويضيًا عن أيام السبوت التي لا يجوز فيها الانقطاع عن الطعام، يعقب ذلك أسبوع الآلام، وكان في بداية العصر الرسولي صومًا قائمًا بذاته غير مرتبط بالصوم الكبير.
وتعتبر أيام الصوم الكبير هي أقدس أيام السنة، ويمكن أن نقول عنه إنه صوم سيدي، لأن يسوع المسيح قد صامه، وهو صوم من الدرجة الأولي، إن قسمت أصوام الكنيسة إلي درجات، وله ألحان خاصة، وفترة انقطاع أكبر، وقراءات خاصة، ومردات خاصة، وطقس خاص في رفع بخور باكر، بالإضافة إلى مطانيات خاصة في القداسات.
ولهذا يوجد للصوم الكبير قطمارس خاص، كما أنه تقرأ فيه قراءات من العهد القديم، وهكذا يكون له جو روحي خاص.