للعام الثاني.. الجامعة البريطانية الأول محليا في تصنيف التايمز العالمي
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
تصدرت الجامعة البريطانية فى مصر، برئاسة الدكتور محمد لطفى، رئيس الجامعة، قائمة الجامعات الخاصة المصرية في تصنيف التايمز البريطاني للجامعات الشابة.
الجامعة البريطانية تنظم مؤتمر الإنجازات الطلابية الجامعة البريطانية بمصر وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي يطلقان أكبر ماراثون رياضيوحصلت الجامعة البريطانية على المركز الأول في مصر بين الجامعات الخاصة المعتمدة من المجلس الأعلى للجامعات المصرية، للعام الثاني على التوالي، في تصنيف التايمز البريطاني للجامعات الشابة أقل من 50 عامًا.
وتوجه الدكتور محمد لطفى، رئيس الجامعة البريطانية فى مصر، بخالص الشكر لجميع منتسبي الجامعة البريطانية، من نواب وعمداء وأعضاء هيئة تدريس وطلاب وعاملين، لمجهوداتهم وتفانيهم وعملهم الجاد، لتحقيق أهداف الجامعة المنشودة واستمرار تميزها الأكاديمي والبحثي الذى جعلها تتصدر كافة الجامعات الخاصة في مصر.
وأكد الدكتور لطفي أن نجاح الجامعة البريطانية في الحفاظ على مكانتها الدولية المرموقة بين جامعات العالم، وظهورها في التصنيفات العالمية بشكل مستمر، يعد انعكاسًا لما تقوم به الجامعة من أنشطة وفعاليات وبحوث في ضوء استراتيجيتها الفعالة، التي تسعي لاستغلال كافة مواردها البشرية والمادية؛ لإحداث طفرة نوعية في التعليم العالي المصري، والاستمرار في طريقها نحو الريادة والتميز إقليميًا ودوليًا، بالتزامن مع استراتيجية وزير التعليم العالي والبحث العلمي، ورؤية مصر2030 وتوجيهات القيادة السياسية بضرورة الارتقاء بالتعليم الجامعي وبناء كوادر طلابية المتميزة.
وتعد الجامعة البريطانية فى مصر، واحدة من أهم وأكبر الجامعات الخاصة في مصر، والتي تم افتتاحها عام 2004، وتقدم مجموعة واسعة من درجات البكالوريوس والدراسات العليا، بالتعاون مع الجامعات البريطانية الشريكة للجامعة وهم (London South Bank University & Manchester Metropolitan University& Queen Margaret University)، وتضم الجامعة 11 كلية، كما تطبق نظام التعليم البريطاني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجامعة البريطانية محمد لطفي الدكتور محمد لطفي الجامعات الخاصة الجامعات الخاصة المصرية تصنيف التايمز البريطاني التايمز الجامعة البریطانیة الجامعات الخاصة
إقرأ أيضاً:
اقرار الخطة التنفيذية والأدلة الإرشادية الخاصة بالدورات الصيفية للعام الجاري
واستعرضت اللجنة بحضور وزراء الخدمة المدنية والتطوير الإداري الدكتور خالد الحوالي والإعلام هاشم شرف الدين والشباب والرياضة الدكتور محمد المولد ونائبه نبيه أبو شوصاء ووكيل وزارة الشباب والرياضة لقطاع الشباب عبدالله الرازحي، أدوار الوزارات المعنية وذات الصلة والسلطات المحلية بأمانة العاصمة والمحافظات في مسار تنفيذ الدورات الصيفية.
وتطرق الاجتماع إلى السبل الكفيلة بتعزيز مقومات إنجاح الدورات الصيفية من كافة الجوانب وتحقيق غاياتها الوطنية والدينية والثقافية والإبداعية، واستفادة الطلاب والطالبات المثلى منها ترجمة لموجهات قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في خطابه أمس بهذا الشأن.
واستمع الاجتماع إلى عرض وزير الشباب والرياضة الدكتور محمد المولّد، عن استعدادات الوزارة بالتنسيق مع مختلف الوزارات والجهات المعنية وذات العلاقة، لتدشين الدورات الصيفية للعام الجاري وحلقات تحفيظ القرآن الكريم والعلوم المرتبطة به.
واستعرض الدكتور المولّد، الأهداف العامة والفرعية للفعالية السنوية التي تعمل على توفير المساحة المناسبة للنشء للاستفادة من العطلة الصيفية من خلال التحاقهم بالدورات الصيفية، لافتًا إلى أهمية الدورات لصقل مواهب الشباب في المجالات العلمية والثقافية والدينية والرياضية واستنهاض وتنمية روح المسؤولية في أوساط الطلاب والطالبات لخدمة مجتمعهم وتحقيق قوة أدوارهم في حاضر ومستقبل وطنهم وخدمة أمتهم.
وأقرت اللجنة العليا التقريرين الفني والمالي للدورات الصيفية للعام الماضي 1445هـ.
وأكدت اللجنة على الأدوار المنوطة بوزارتي الشباب والرياضة والتربية والتعليم والبحث العلمي والوزارات والجهات ذات الصلة وأمانة العاصمة والمحافظات في تنفيذ هذه المهمة الوطنية المتصلة بالشريحة الأهم والأوسع في المجتمع وإعدادها السليم روحيًا وبدنيًا وعقليًا ووطنيًا وضمان إنجاحها من كافة الجوانب.
وشددت على حضور الأفكار والمعلومات التثقيفية والتوعوية التي تنمي حس المسؤولية الوطنية والاجتماعية في أوساط المشاركين في الدورات والارتقاء بوعيهم تجاه القضايا الوطنية والدينية والحرب الناعمة وتحصينهم من مختلف الأفكار الهدامة التي تستهدف النيل من قيم وأخلاق المجتمع اليمني وفي مقدمتهم الأطفال والشباب.
وأشارت اللجنة إلى أهمية تحفيز الطاقات الخلاقة للطلاب والطالبات في مختلف مجالات العمل والإبداع وتنمية مفهوم المشاركة لديهم في المساهمة المؤثرة في خدمة المجتمع والأنشطة المتصلة به ذات البعد التنموي، مؤكدة أن الباب سيظل مفتوحًا أمام كل من يمتلك الخلفية الثقافية والعلمية في التدريس للمساهمة في الدورات الصيفية وتربية الجيل الناشئ التربية الصالحة المفيدة لهم ولمجتمعهم ووطنهم.