الجزيرة:
2025-03-04@16:54:18 GMT

انطلاق القمة العربية الـ33 في البحرين

تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT

انطلاق القمة العربية الـ33 في البحرين

انطلقت في العاصمة البحرينية المنامة -اليوم الخميس- أعمال القمة العربية الـ33، في خضم مشهد معقد في المنطقة تخيم عليه الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ أكثر من 7 أشهر.

وقد توافد منذ مساء أمس عدد من القادة العرب إلى المنامة، للمشاركة في أعمال القمة.

وقد أكد الأمين العام المساعد للجامعة العربية السفير حسام زكي، في تصريح صحفي الأربعاء، أن مستوى الحضور في القمة العربية التي تلتئم بقصر الصخير في المنامة، الخميس، سيكون كبيرا.

وأوضح زكي أن "أكثر من ثلثي القادة العرب سيتواجدون خلال القمة، وحتى الدول التي لن يتواجد قادتها سيكون التمثيل رفيع المستوى بالنسبة لها".

وتضم الجامعة العربية 22 دولة، ومنذ بدء القمم العربية العادية والطارئة في القاهرة عام 1946، تستضيف المنامة للمرة الأولى اجتماع مجلس الجامعة على مستوى القمة (القادة) في دورته العادية الـ33.

لكنّ العرب الذين يجتمعون بدورة عادية، سبق أن عقدوا أخرى طارئة في العاصمة السعودية في نوفمبر/تشرين الثاني، كانت مشتركة مع منظمة التعاون الإسلامي. وعجزت القمة حينها عن اتخاذ قرارات مباشرة ضد إسرائيل.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات

إقرأ أيضاً:

القمة العربية.. الرئيس السيسي يستقبل ملك البحرين

استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، الملك حمد بن عيسى بن سلمان آل خليفة، ملك البحرين، بمقر انعقاد القمة العربية غير العادية التي تعقد في العاصمة الإدارية الجديدة في مصر،  لبحث تطورات القضية الفلسطينية.

توافد القادة والزعماء إلى القاهرة

عرضت قناة "إكسترا نيوز" لقطات حية من توافد القادة والزعماء العرب إلى القاهرة للمشاركة في القمة العربية الطارئة التي تُعقد اليوم الثلاثاء 4 مارس 2025. 

القمة تأتي في وقت بالغ الأهمية، حيث من المقرر أن تناقش سبل دعم الشعب الفلسطيني في ظل التحديات السياسية والإنسانية التي يواجهها، بالإضافة إلى مناقشة التصعيد الأخير في قطاع غزة وتحديد الآليات المناسبة لدعمه في مرحلة ما بعد الحرب.

ترأس الرئيس السيسي لأعمال القمة

ويترأس الرئيس عبدالفتاح السيسي أعمال القمة العربية غير العادية، التي تم الدعوة إليها بناءً على طلب من دولة فلسطين، والتي تُعقد في العاصمة الإدارية الجديدة. القمة ستناقش تطورات القضية الفلسطينية في أعقاب التصعيد العسكري الأخير في قطاع غزة، بالإضافة إلى سبل التنسيق العربي لدعم الشعب الفلسطيني على كافة الأصعدة.

أهمية القمة في ظل الأوضاع الراهنة

تعقد القمة العربية في وقت حساس للغاية، وسط تصاعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، مما أدى إلى مئات الضحايا وتدمير واسع للبنية التحتية في القطاع. 

ويواجه الفلسطينيون تحديات جديدة بعد طرح مقترحات أمريكية وإسرائيلية بشأن إعادة تشكيل الوضع في القطاع، بما في ذلك قضايا إعادة الإعمار ومصير حكم غزة.

 يأتي ذلك في وقت حساس تشهد فيه المنطقة تفاعلات معقدة من بينها التصريحات المثيرة للجدل التي أدلى بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الشهر الماضي حول نيته "السيطرة على قطاع غزة وإعادة إعماره"، وهو ما أثار رفضًا واسعًا من الدول العربية.

مشاركة واسعة من القادة العرب

تستضيف القاهرة اليوم القادة العرب المشاركين في القمة الطارئة، التي يُنتظر أن تصدر عنها مواقف موحدة بشأن كيفية التعامل مع تطورات القضية الفلسطينية في ظل الأزمة الحالية. وتترقب الأوساط السياسية نتائج القمة، في وقت تتزايد فيه الدعوات العربية والإقليمية لمواقف حاسمة لدعم الحقوق الفلسطينية ووقف التصعيد الإسرائيلي في القطاع.

وشهدت القمة حضور ممثلين من الدول العربية الكبرى، فضلًا عن كبار المسؤولين الذين يمثلون مختلف القوى السياسية في العالم العربي، في خطوة تهدف إلى تقديم دعم شامل للشعب الفلسطيني في مواجهة التحديات الخطيرة التي يمر بها.

مقالات مشابهة

  • بيان القمة العربية يعلن دعم القادة العرب خطة مصر لإعادة إعمار غزة
  • ما المتوقع من اجتماع القادة العرب في القاهرة بشأن مستقبل غزة؟
  • القادة العرب يلتقطون صورة تذكارية قبل انطلاق القمة العربية
  • استعداداً لانطلاقها.. بدء وصول القادة وممثليهم إلى مقر القمة العربية
  • القمة العربية.. الرئيس السيسي يستقبل ملك البحرين
  • القادة العرب الواصلون والغائبون عن القمة العربية في القاهرة (صور)
  • شيخ الأزهر: أدعو الله أن يوفّق القادة المجتمعين بالقمة العربية المنعقدة بالقاهرة
  • شيخ الأزهر: ندعو الله أن يوفِّق القادة العرب في القمة العربية ووضع حدٍّ للغطرسة والفوضى التي يتعامل بهما الداعمون للكيان المحتل
  • وزراء الخارجية العرب يعقدون اجتماعا تحضيريا للقمة العربية الطارئة
  • تسارع الوفود.. القادة العرب يتوافدون على القاهرة لحضور «القمة العربية الطارئة»