توقيع اتفاقية "سايكس بيكو" وانتهاء المرحلة الأولى من السد العالي.. أبرز أحداث 16 مايو
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يصادف اليوم الخميس الموافق 16شهر مايو، وقوع العديد من الأحداث السياسية والفنية والتاريخية الهامة ونقدم لكم أبرزها:
في عام 1916 - إبرام اتفاقية سايكس بيكو بين فرنسا والمملكة المتحدة وذلك لتحديد مناطق النفوذ في غرب آسيا بعد تهاوي الدولة العثمانية.
1949 - حكومة حسني الزعيم تقر اتفاقية التابلاين، وبموجبها وافقت سوريا على مرور أنبوب لنقل النفط من حقول السعودية إلى ميناء صيدا اللبناني عبر أراضيها.
في عام 1964 - احتفالات بانتهاء العمل في المرحلة الأولى من السد العالي في مصر.
1975 - فريق تسلق نسائي ياباني ينجح بالوصول إلى قمة جبل إفرست ليكون أول فريق نسائي يصل إلى قمة الجبل.
1988 - عودة العلاقات الدبلوماسية بين الجزائر والمغرب بعد قطيعة دامت 12 سنة.
1993 - انتخاب سليمان دميرل رئيسًا لتركيا.
1999 - أمير دولة الكويت الشيخ جابر الأحمد الصباح يصدر مرسومًا أميريًا بإعطاء المرأة حق الترشيح والانتخاب في الكويت وذلك أثناء فترة حل مجلس الأمة والتحضير للانتخابات الجديدة، وقد أسقط مجلس الأمة هذا المرسوم بعد إجراء الانتخابات.
2003 - هجوم إرهابي على مدينة الدار البيضاء المغربية وعرف ب ـ«تفجيرات الدار البيضاء».
2006 - مجلس الأمة الكويتي يوافق على مشروع إعطاء حق الانتخاب والترشيح للمرأة الكويتية وذلك بموافقة 35 عضوا من أصل الحضور.
2007 - الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي يتسلم السلطة رسميًا.
2014 - اندلاع اشتباكات في مدينة بنغازي بين قوات من الجيش الليبي بقيادة اللواء خليفة حفتر ومجموعات مناصرة لتنظيم أنصار الشريعة فيما عرف
2023 - مقتل ما لا يقل عن 84 شخصًا، وإصابة 712، واعتبار أكثر من 100 في عداد المفقودين، إثر إعصار موكا الذي ضرب ميانمار وبنجلاديش وتسبب بأضرار قدرت بنحو 1.07 مليون دولار.
المواليد
كما يصادف اليوم ميلاد العديد من الشخصيات البارزة ومنها:
في عام 1845 ولد إيليا ميتشنيكوف، عالم أحياء دقيقة روسي حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1908.
في عام 1885 - منيرة المهدية، فنانة مصرية.
1900 - عامر السيد عثمان، شيخ عموم المقارئ المصرية.
1915 - ماريو مونيتشيلي، مخرج إيطالي.
1917 - خوان رولفو، كاتب مكسيكي..
1928 - أحمد العسال، عالم مسلم وداعية مصري.
1942 - ياسر العظمة، ممثل سوري.
1943 - ثراء دبسي، ممثلة سورية.
1944 - داني تريجو، ممثل أمريكي.
1945 -جان جاسكو، عالم برديات فرنسي.
1950 - يوهانس بيدنورتز، عالم فيزياء ألماني حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1987.
1951 - إيمانويل تود، مؤلف فرنسي.
1953 - بيرس بروسنان، ممثل أمريكي.
1966 - جانيت جاكسون، مغنية أمريكية.
1968 - لوبوش ميخيل، حكم كرة قدم سلوفاكي.
1969 - ديفيد بوريناز، ممثل أمريكي.
1973 - منى أبو سليمان، إعلامية سعودية.
1978 - ليونيل سكالوني، لاعب كرة قدم أرجنتيني.
1980 - مايكل ألونزو، لاعب كرة قدم إسباني.
1985 - آنيا ميتاغ، لاعبة كرة قدم ألمانية .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فرنسا والمملكة المتحدة کرة قدم فی عام
إقرأ أيضاً:
الفاخوري: معايير المرحلة الثانية في التبادل مختلفة عن الأولى
الثورة نت|
أكد ناهد الفاخوري، مسؤول الإعلام في مكتب الأسرى في حركة المقاومة الإسلامية “حماس” أن الدفعة التي سوف يطلق الاحتلال “الإسرائيلي” سراحها غدًا السبت من الفلسطينيين المعتقلين في سجونه، ضمن إطار تنفيذ اتفاق وقف طلاق النار والتبادل، ستضم 602 فلسطيني، من بينهم مئات من الأسرى الذين اعتقلهم الاحتلال في غزة بعد السابع من تشرين الأول أكتوبر، وعشرات المحكومين بالمؤبد.
وقال الفاخوري لـصحيفة ”القدس العربي” إن هذه الدفعة، فضلًا عن 4 جثث إضافية للإسرائيليين تحتجزهم فصائل المقاومة في غزة، سيسلمون الأسبوع المقبل، وستكون آخر عمليات التبادل في إطار المرحلة الأولى من الاتفاق، على أن تجري كل عمليات التبادل المقبلة ضمن شروط تحددها مفاوضات المرحلة الثانية.
وقال الفاخوري إنه تم دمج تبادل غدا السبت مع الأسبوع الأخير (الذي نص عليه اتفاق التهدئة)، “بحيث سيتم إطلاق سراح 6 أسرى صهاينة من قبضة المقاومة”، مقابل “إطلاق 445 أسيرًا من قطاع غزة جرى اعتقالهم بعد السابع من أكتوبر، و50 أسيرًا محكومين مدى الحياة أبرزهم عبد الناصر عيسى، كذلك عثمان بلال المعتقلان منذ أكثر من 30 عاما، وعمار الزبن المعتقل منذ 1997 والمحكوم بـ 17 مؤبدًا”، و”هؤلاء الأسرى لهم سجل جهادي حافل في مقاومة الاحتلال”.
وأشار الفاخوري إلى أن عبد الناصر عيسى وعثمان بلال نفذا عمليات أبرزها “عملية رمات أشكول وعملية رامات غان، عام 1995، قتل على أثرها 10 أو 12 صهيونيا محتلا وأصيب العشرات”.
وتابع متحدثا عن عمار الزبن فقال إنه “أحد أعضاء “خلية شهداء من أجل الأسرى”، وكانت هذه الخلية التابعة لـ”كتائب القسام” شُكلت من أجل تحرير الأسرى من سجون الاحتلال، ونفذت عام 1997 عمليات استشهادية مزدوجة في القدس المحتلة، في شارع بن يهودا وشارع محانيه يهودا” اعتقل على أثرها وحكم بالسجن 17 مؤبدًا.
ويؤكد مسؤول الإعلام في مؤسسة الأسرى التابعة لحركة “حماس” أنه “كذلك سيتم إطلاق أسرى صفقة شاليط الذين أعاد الاحتلال اعتقالهم عام 2014، مع العلم أنهم تحرروا بصفقة “وفاء الأحرار” عام 2011، لكن الاحتلال كعادته نقض الاتفاق وأعاد اعتقالهم، بعد 3 سنوات من إطلاق سراحهم، سيطلق سراحهم مرة أخرى السبت إن شاء الله”.
أما ما يتعلق بـ”جثث أسرى الاحتلال”، فأكد أن الاحتلال “قد قتلهم في الغارات الغاشمة في قطاع غزة قبل وقف إطلاق النار أثناء العدوان على أهلنا في قطاع غزة”.
وردت الحركة على التصريحات الإسرائيلية فأكدت في تصريح رسمي على حساباتها الاجتماعية أنها تلقت عبر الوسطاء “ادعاءات ومزاعم الاحتلال، وسنقوم بفحص هذه الادعاءات بجدية تامة، وسنعلن عن النتائج بوضوح”.
وأشارت “إلى احتمال وجود خطأ أو تداخل في الجثامين، قد يكون ناتجًا عن استهداف الاحتلال وقصفه للمكان الذي كانت تتواجد فيه العائلة مع فلسطينيين آخرين”. ودعت إلى “إعادة الجثمان الذي يدعي الاحتلال أنه يعود لفلسطينية قتلت أثناء القصف الصهيوني”.
وقال الفاخوري إنه “خلال الأسبوع المقبل سيتم تسليم أربع جثث أخرى كما أعلنت للمقاومة على لسان أبو عبيدة الناطق باسم “كتائب الشهيد عز الدين القسام”.
وفي المقابل، “ستطلق إسرائيل سراح الأسرى النساء والأطفال دون التاسعة عشرة من الأسر ممن اعتقلهم الاحتلال من قطاع غزة بعد السابع من أكتوبر”.
وقال الفاخوري إنه بعد يوم السبت والمرحلة الأخيرة من تسليم الجثث الأربع (الأسبوع المقبل)، “لن تكون هناك دفعات مقبلة إلا بعد المرحلة الثانية، بمعنى أنه سيتم التفاوض على المرحلة الثانية من الصفقة بمعايير مختلفة عن المرحلة الأولى، وهذا شيء مؤكد. والدفعات، أو الإفراجات المقبلة ستحدد بناء على مخرجات التفاوض خلال المرحلة الثانية من صفقة التبادل”.
وفيما يخص الأسرى المبعدين، قال الفاخوري “كما هو معلوم الإبعاد خارج عن إرادتنا، وليس في حسباننا، ولكن متطلبات المرحلة والظروف، وأولوية وقف العدوان والحرب على قطاع غزة، كان لها اعتبار. لذلك هناك مبعدون في المرحلة الأولى من الصفقة. ويفترض أن يتم إبعاد الأسرى إلى الخارج، وليس إلى قطاع غزة”.
وأشار إلى أن “مصر هي المحطة الأولى التي سينتقل إليها الأسرى حسب الاتفاق، وكونها جهة من جهات الوساطة، ما بيننا وبين الاحتلال الصهيوني”.
وأضاف “طبعا هذه محطة أولى، وجرى الحديث ويجري عن نقل عدد من الأسرى إلى بلدان أخرى غير جمهورية مصر العربية. دول عربية وإسلامية أخرى. لكن هناك دراسة للأمر من قبل هذه الدول، وسنتحدث عن الأعداد وهذه الدول في حينه”.
وذكّر أن هناك “15 أسيرًا خرجوا، وقد انتقلوا إلى تركيا للعيش فيها، واستقبلتهم تركيا، وجار الحديث عن أعداد أخرى وبلدان أخرى”.
معايير المرحلة الثانية
وردًا على سؤال بخصوص الأسرى القادة والمرحلة الثانية، قال الفاخوري “فيما يخص المبعدين في إطار المرحلة الثانية، سنتركها لمخرجات التفاوض في المرحلة الثانية، ومن ستشملهم، سواء من الأسرى ذوي الأحكام العالية والمؤبدات المتبقية، مع العلم أنه تبقى 300 أسير محكومين بالمؤبد داخل السجون قبل طوفان الأقصى، وبعد “طوفان الأقصى” بالتأكيد توجد أعداد أخرى من المؤبدات، أو من المتوقع أن يحكم عليهم الاحتلال الصهيوني بالمؤبد”.
وقال “سنتحدث حول هذه المواضيع كلها في حينه، وبعد المرحلة الثانية والاتفاق على المرحلة الثانية. فمن السابق لأوانه الحديث حول الإبعاد أو التفاصيل الأخرى التي تتعلق بهذه المرحلة”.