كم متبقي على عيد الأضحى 2024؟ العد التنازلي لعيد الاضحى 1445.. كم متبقي على عيد الأضحى 2024؟ العد التنازلي لعيد الاضحى 1445 تعد فترة اقتراب عيد الأضحى من أهم الفترات التي ينتظرها المسلمون في مصر والعالم بأسره، حيث يمثل هذا العيد فرصة للتقرب إلى الله وتقديم الأضاحي والتبرعات للفقراء والمحتاجين، ورغم أن موعد عيد الأضحى يعتمد على تحديد هلال شهر ذي الحجة الذي يسبق العيد حسب التقويم الهجري، إلا أن السؤال الذي يطرحه الكثيرون هو كم متبقي على عيد الأضحى 2024؟ ويرجع الإقبال الكبير على هذا السؤال إلى حب الناس لهذه الفترة الروحانية والتقليد الذي يدفعهم للتفاعل مع كل ما يتعلق بالعيد واستعداداته المختلفة.

كم متبقي على عيد الأضحى 2024؟كم متبقي على عيد الأضحى 2024؟ العد التنازلي لعيد الاضحى 1445

كم متبقي على عيد الأضحى 2024؟ تحديد موعد عيد الأضحى المبارك لعام 2024 يعتمد على عدة عوامل، منها رؤية هلال شهر ذي الحجة ومن ثم تحديد اليوم الذي يكون فيه يوم عرفة واليوم الذي يليه هو يوم عيد الأضحي، وفقًا للتقديرات الأولية التي قدمها المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، يبدو أن موعد عيد الأضحى لعام 2024 سيكون يوم الأحد الموافق 16 يونيو 2024.

موعد إجازة عيد الأضحى 2024 في مصر

موعد إجازة عيد الأضحى 2024 في مصر  يتم تحديد إجازة عيد الأضحى المبارك 2024 وفقًا لتقويم الأيام المقررة لأداء مناسك الحج، وإليك توزيع الإجازات والأيام المعلنة لعيد الأضحى 2024:

1. إجازة يوم عرفة 2024

تحتفل مصر بإجازة يوم عرفة في يوم السبت، الموافق 15 يونيو 2024، يعد يوم عرفة أحد أهم الأيام في الحج، حيث يقوم الحجاج بالوقوف بعرفة وتأدية العبادات والدعاء.

2. أيام عيد الأضحى 1445

- الأولى: يوم الأحد، الموافق 16 يونيو 2024.
 - الثانية: يوم الإثنين، الموافق 17 يونيو 2024.
 - الثالثة: يوم الثلاثاء، الموافق 18 يونيو 2024.
 - الرابعة: يوم الأربعاء، الموافق 19 يونيو 2024.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عيد الاضحى عيد الأضحى المبارك موعد عيد الاضحى متي عيد الاضحي اجازة عيد الاضحى یونیو 2024 یوم عرفة

إقرأ أيضاً:

ثورة 30 يونيو والاستجابة للقدر.. إصدار جديد لـ السيد الحراني في معرض الكتاب

صدر عن دار كنوز للنشر والتوزيع، كتاب «ثورة 30 يونيو والاستجابة للقدر»، للكاتب لصحفي والباحث السياسي في شؤون التنظيمات الإسلامية «السيد الحراني»، ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب، الكتاب يتناول في عدد 400 صفحة من القطع الكبير، سوسيولوجيا «الصفقة والتوريث والفساد والفوضى والإخوان والإرهاب والثورة والأمريكان» وجرائم تنظيم الإخوان وتحالفاتهم مع تيارات إسلامية معادية، وأخرى تنتمي لصفوف «من يصفون الآن أنفسهم» بالمعارضة الوطنية، وتأمر أجهزة مخابرات أجنبية، وتنظيمات مسلحة تابعة لجهات دولية على مقدرات الشعب المصري، وضغوط الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها في كل المراحل المختلفة التي مرت بها مصر بداية من اشتعال أحداث يناير عام 2011، وتحمل أجهزة الدولة المصرية على رأسهم الجيش والشرطة والقضاء أعباء مرحلة مفصلية في تاريخ مصر المعاصر.

وقال الحراني أن كتابه الذي استغرق عدة أعوام من اجل الانتهاء منه مقسم على ثمانية أبواب في تسعة عشر فصل ويروي بالتفاصيل والأسرار والمستندات ما يقرب من ثلاثة مئات موضوع وحدث وواقعة ترصد الحكاية منذ بداية تمهيد الرئيس الراحل «مبارك» المناخ المصري العام لقبوله العبث بمواد الدستور عام 2005 من أجل زرع نجله «جمال» رئيساً لمصر مروراً برصد جزء كبير من ظواهر مراكز القوى والفساد المالي والسياسي الذي وصل آنذاك للركب «كما قال الدكتور زكريا عزمي أحد أركان نظام مبارك» لذلك وحتى لا تسقط بالتقادم أو النسيان تلك المرحلة واسماء أبطالها الفسدة من الذاكرة كشف الكتاب خريطة أصدقاء الوريث وما تحصلوا عليه من مزايا ومنافع مالية وسياسية بدون وجه حق وعلى رأس تلك الظواهر كان المهندس «أحمد عز» الذي يبلغ من العمر الآن 66 عاماً وكان أحد قيادات الحزب الوطني المنحل والذي بالفعل قدم لأسباب كثيرة للمحاكمة في 6 مارس 2013 وقضت محكمة جنايات الجيزة بسجنه 37 عاماً ثم خرج في 7 أغسطس 2014 بكفالة مالية قدرها 250 مليون جنيه، وانتهى الأمر بتصالحه في نهاية عام 2018.

كما أن الكتاب يشرح برؤية مختلفة وزواية خاصة تفاصيل أزمات الشعب المصري وكافة الأسباب وراء فشل محاولات نظام مبارك وقرينته «سوزان» توريث نجله جمال الحكم.

ولا يخلو الكتاب من النميمة حول مؤامرات كثيرة تعرضت لها الدولة المصرية كان من بينها عملية تدريب بعض الشباب المصري الذي قاد أحداث يناير على إمكانية إسقاط الأنظمة والدول بالثورات السلمية أحد وسائل الجيل الخامس من الحروب التآمرية كما اعترف أحد القائمين على تنفيذ المشروع آنذاك عالم الاجتماع الراحل الدكتور سعد الدين إبراهيم «الذي عرف بقربه الشديد من إدارة البيض الأبيض ورؤساء أمريكا المتتابعين وجهاز المخابرات المركزية الأمريكية» حيث اعترف الرجل بالأمر باريحية وسلاسة وأكد على أنه اشرف بنفسه من داخل صربيا وأوكرانيا على عملية التدريب والتجهيز تمهيداً لأحداث 25 يناير عام 2011.

ويرصد كتاب الحراني ما واجهته مصر بعد أحداث يناير ورحيل الرئيس مبارك عن الحكم من عدوان الإخوان وأعوانهم في الداخل والخارج إقليمياً وعالمياً حيث أن ما حدث كان جزء لا يتجزأ من أزمات الشعوب العربية بعد ما عرف لنا جميعاً بـ«ثورات الربيع العربي» التي لا شك بعد ما كشف لنا أن جانباً كبيراً منها عبر عن «الحلم الأمريكي» في تطبيق سيناريو «الفوضى الخلاقة» بالمنطقة من أجل ميلاد «شرق أوسط جديد» يسود فيه بسهولة واقع «تقسيم المقسم» و«تفتيت المفتت».

وخاض كتاب الحراني الذي يشارك به ضمن فعاليات الدورة 56 من معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025 في تفاصيل وكواليس كثيرة كان من بينها محاولات الإخوان الهيمنة على صناعة دستور يتوافق مع اغراضهم ويسهل لهم التمكين من الدولة ومؤسساتها والتفافهم على احلام الشباب الغاضب والشعب الحالم وأيضاً أقرانهم وشركائهم المنتمين للتيار السلفي وتيارات إسلامية وسياسية اخرى، واقتناص انتخابات مجلس الشعب وصناعة أحداث خبيثة في شوارع القاهرة وخاصة شارع محمد محمود المتفرع من ميدان التحرير من أجل الوقيعة بين الشعب والجيش والقفز بحيل كثيرة حتى وصل التنظيم المحظور إلى كرسي الرئاسة بأحد أعضاء التنظيم الذي ثبت أنه لم يفي بالقسم الدستوري للشعب ولكنه وفى ببيعته لعشيرته ومرشد الاخوان والتنظيم الدولى.

وتطرق الكتاب في بعض محاوره إلى تفاصيل إطلاق الرئيس المخلوع الراحل محمد مرسي يد النظام الإخواني الخاص «المسلح» من أجل القتل والتخريب والدمار وحاول مرسي تمهيد الطرق أمام عشيرته وأعوانهم بايعاز من خيرت الشاطر مهندس التنظيم ومشروع التمكين بهدف الوصول إلى رأس كل مؤسسات الدولة جيش وشرطة وقضاء وأزهر وكنيسه ومجلس وزراء ونقابات وأندية حتى أن مركز الشباب في القرى والنجوع لم ترحم من خططهم حيث حاول القيادي الإخواني أسامة ياسين العبث بها وتدجين روادها من الشباب وتدريبهم من أجل ضمهم إلى مقاتلي النظام الإخواني الخاص ليكونوا حطب ووقود نار الحرب الأهلية التي كان يسعون إلى تنفيذها في مصر بهدف تفكيك مؤسساتها وجعلها ولاية إخوانية ضمن مشروع دولة إخوانية كبرى تحت حكم التنظيم الدولي للإخوان الموجهة من أجهزة مخابرات أجنبية.

واستعرض الكتاب ثورة 30 يونيو عام 2013 من حيث الدوافع والأهداف وبالتفاصيل أدوار كل من «الصحافة» و«الإعلام» و«الأحزاب» و«النقابات» و«الحركات» و«القضاء» و«الشرطة» و«الجيش» ورجاله وعلى رأسهم المشير الراحل «محمد حسين طنطاوي» والرئيس «عبد الفتاح السيسي».

كما يرصد الكتاب كيف تحدى وتصدى الرئيس عبد الفتاح السيسي والجيش والشعب المصري ضد كل هذه المؤامرات الأمريكية والأجنبية وانتصر عليها وعبر الرئيس بالشعب والدولة المصرية من نفق حالك الظلام إلى مشاريع مصر العملاقة وخطط تنموية طموحة وترتيب اقتصادي دولي يؤكد أن مصر تصعد بإنجاز إلى مستقبل اقتصادي طموح في إقليم مشتعل باتون حروب لم تنتهي ولديها خطط 2030 و2050 من أجل مستقبل أفضل لأجيال قادمة.

وأكد السيد الحراني مؤلف الكتاب أن علم الاجتماع شرح باستفاضة أسباب اشتعال الثورات ومدى ارتباطها بصعوبة التجمد وتعمد تعطيل التحرك الإيجابي للمجتمعات نحو المستقبل وما يترتب على ذلك حيث تأتي أيضاً فترات ما بعد الثورات لتكون الأشد صعوبة؛ لذلك كتاب الحراني يقر «سوسيولوجيا المعرفة» من أجل خلق وعي جمعي مصري وعربي وشرق أوسطي يعيد بوصلة الرؤية إلى صالح الإنسان القادر على بناء دولة قوية، خاصة بعد الدرس النموذجي في ثورة 30 يونيو الذي لُخِّص في قول الشاعر أبو القاسم الشابي «إذا الشعب يوماً أراد الحياه فلا بد أن يستجيب القدر».

كما أن الحراني يشارك في فعاليات المعرض برصيد كبير من كتبه ومؤلفاته في أجنحة لمؤسسات ودور نشر مختلفة ذكر من بينها: «مؤسسة الأهرام الصحفية»، و«مؤسسة أخبار اليوم الصحفية»، و«مؤسسة دار المعارف الصحفية»، و«مؤسسة دار الهلال الصحفية»، و«الهيئة العامة للكتاب»، و«دار كنوز للنشر والتوزيع»، و«دار أكتب للنشر والتوزيع»، و«دار سما للنشر والتوزيع»، و«دار ليلى للنشر والتوزيع»، و«دار سندباد للنشر والتوزيع»، و«دار الحياة للنشر والتوزيع».

مقالات مشابهة

  • بطريرك الروم الأرثوذكس يحتفل بصلاة الغروب لعيد الأقمار الثلاثة في إسطنبول
  • موعد إجازة شم النسيم وجدول عطلات 2025
  • موعد انتهاء إجازة نصف العام وبدء الدراسة بالترم الثاني
  • ثورة 30 يونيو والاستجابة للقدر.. إصدار جديد لـ السيد الحراني في معرض الكتاب
  • إشاعة إلغاء عيد الأضحى تُربك السوق وتؤدي إلى تراجع كبير في أسعار الخرفان
  • جهز نفسك للصيام.. موعد بداية شهر رمضان 2025
  • السكة الحديد تدفع بقطارات إضافية لمواجهة إقبال إجازة نصف العام الدراسي
  • "89 ثانية".. عقارب ساعة يوم القيامة تقترب من منتصف الليل النووي.. هل اقترابنا من "الإبادة الكاملة"؟
  • موعد إجازة شم النسيم 2025 مدفوعة الأجر.. هل تدمج مع «تحرير سيناء»؟
  • موعد انتهاء إجازة نصف العام وبدء الدراسة بالترم الثاني 2025