بالورود.. استقبال حافل لـ الزعماء العرب قبيل انطلاق القمة العربية الـ 33
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
اُستقبل القادة العرب استقبال حافل قبيل انطلاق القمة العربية في دورتها العادية الـ 33 في البحرين، حسبما نقلت فضائية إكسترا نيوز.
حيث ألقى الأطفال الورود على الزعماء العرب وفي مقدمتهم ملك البحرين والرئيس عبد الفتاح السيسي، وولي العهد السعودي أثناء توجههم لقاعة القمة العربية.
انتظار مبارك: قرب عيد الأضحى 2024 وتفاعل المسلمين ما دلالات انعقاد قمة المنامة في التوقيت الحالي؟.. خبراء يجيبون القمة العربية
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن القمة العربية في دورتها الـ 33 بمملكة البحرين تمثل أهمية كبيرة من حيث التوقيت والمخرجات المتوقعة منها، خاصة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، واستمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وتحرك الدور المصري لبلورة مواقف عربية موحدة في مواجهة هذا العدوان الهمجي غير المبرر وغير المسبوق في التاريخ من استمرار آلة القتل الجماعي للفلسطينيين العزل.
وأضاف "أحمد"، خلال مداخلة على قناة "إكسترا نيوز"، اليوم الخميس، أنه على مدار 8 أشهر وإسرائيل وحكومة الاحتلال تستمر في التصعيد وتتحدى المجتمع الدولي والقرارات الدولية والإرادة وكل هذا الرفض الدولي والعالمي لما تقوم به من احتلال، وبالتالي فأن القمة العربية تأتي في سياق مهم وهو بلورة وتوحيد الموقف العربي وبلورة الآليات والأدوات التي تسير عليها الدول العربية فيما يتعلق بسبل مواجهة الاحتلال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القمة العربية فضائية إكسترا نيوز القادة العرب السيسي القمة العربیة
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية:قمة بغداد ستبحث الملفات السياسية والتنموية ذات الأولوية على الساحة العربية
آخر تحديث: 24 أبريل 2025 - 2:08 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد السفير حسام زكى، الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، أن القمة العربية المقرر انعقادها في بغداد بتاريخ 17 آيار المقبل ستبحث عددًا من الملفات السياسية والتنموية ذات الأولوية على الساحة العربية.وأوضح زكي في تصريحات لوسائل الإعلام، أن “القمة المرتقبة، وهي القمة العادية ضمن اجتماعات الجامعة العربية، يسبقها سلسلة من الاجتماعات التحضيرية الفنية واللوجستية، بما يضمن جاهزية الوفود والملفات كافة، ويعكس الجدية في الإعداد لأعمالها”.وأشار إلى أن” جدول الأعمال يتضمن قضايا سياسية محورية، على رأسها القضية الفلسطينية بكافة أبعادها، بالإضافة إلى أوضاع الأزمات في سوريا، ليبيا، اليمن، السودان ولبنان، إلى جانب ملفات التضامن العربي، والتحديات التنموية والاجتماعية”.كما أعلن عن انعقاد الدورة الخامسة للقمة التنموية العربية في اليوم نفسه، 17 مايو آيار، والمخصصة بالكامل للموضوعات الاجتماعية والتنموية، وذلك في إطار دعم جهود التنمية المستدامة وتعزيز التعاون الاقتصادي والاجتماعي بين الدول العربية.وأكد زكي أن “الاستعدادات اللوجستية والفنية مستمرة على كافة الأصعدة، بما يضمن انعقاد القمة في أجواء تنظيمية مثالية، تعكس أهمية هذا الحدث في تعزيز العمل العربي المشترك في ظل الظروف الدقيقة التي تمر بها المنطقة”.